دراسة حديثة توضح طريقة التسديد الصحيحة لركلة الترجيح
الإثنين 13/أغسطس/2018 - 12:42 م
امل عسكر
طباعة
اكتشف علماء جامعة "Portsmouth" أفضل طريقة لتدريب لاعبي كرة القدم من أجل تحسين مهاراتهم لتسديد ضربات الترجيح والحصول على أفضل النتائج.
وأكدت دراسات حديثة إن الانتظار حتى يبدأ الحارس بالتحرك والتوجه إلى الزاوية المقابلة لتسديد الكرة، يعتبر هذا من المهارات التي يمكن تحسينها من خلال التدريب.
قال أحد العلماء إنه يمكن استخدام طرق بسيطة للحد من عملية اتخاذ القرار لدى لاعبين كرة القدم، وأن يتم السماح لهم بالتركيز أكثر على دقة التسديد.
كما قدمت دراسة حديثة بقيادة الدكتورة "مارتينا نافارو" وكانت محاضرة في العلوم والتمارين الرياضية المساعدة للاعبين الذين يسددون ضربات الترجيح ،ووضحت إن "ركلة الترجيح الناجحة تتطلب الدقة والتركيز الجيد، وأيضا مراقبة حارس المرمى قبل تحديد جهة تسديد الكرة.
كما قامت بدراسة فريق البحث والطريقتين المحتملتين لتسديد ضربة الترجيح، وذلك من خلال مقارنة التقنيات لدي التدريبات المختلفة بالنسبة لـ20 لاعب كرة قدم من هولندا والبرازيل.
وأشارت النتائج إن الأسلوب الأول أقل نجاحا حيث لم يتطلع اللاعبون إلى كيفية حركة الحارس،وأوضح العلماء إن الأسلوب الثاني كان هو الأفضل في مجال تسديد أهداف أكثر.
وقام بعض من العلماء بعدد من التمارين لتحسين سرعة اللاعبين القادرين على قراءة حركات حارس المرمى، وبالتدرب الجيد على التسديد ،و زيادة التركيز لتحسين دقة التسديد.
وأكدت دراسات حديثة إن الانتظار حتى يبدأ الحارس بالتحرك والتوجه إلى الزاوية المقابلة لتسديد الكرة، يعتبر هذا من المهارات التي يمكن تحسينها من خلال التدريب.
قال أحد العلماء إنه يمكن استخدام طرق بسيطة للحد من عملية اتخاذ القرار لدى لاعبين كرة القدم، وأن يتم السماح لهم بالتركيز أكثر على دقة التسديد.
كما قدمت دراسة حديثة بقيادة الدكتورة "مارتينا نافارو" وكانت محاضرة في العلوم والتمارين الرياضية المساعدة للاعبين الذين يسددون ضربات الترجيح ،ووضحت إن "ركلة الترجيح الناجحة تتطلب الدقة والتركيز الجيد، وأيضا مراقبة حارس المرمى قبل تحديد جهة تسديد الكرة.
كما قامت بدراسة فريق البحث والطريقتين المحتملتين لتسديد ضربة الترجيح، وذلك من خلال مقارنة التقنيات لدي التدريبات المختلفة بالنسبة لـ20 لاعب كرة قدم من هولندا والبرازيل.
وقد شهدت التقنية الأولى قيام اللاعبين باختيار مواقع التسديد بشكل مستقل عن حركة حارس المرمى، وكانت التقنية الثانية تقوم علي كيفية تحديد اللاعبين لجهة التسديد بعد أن بدأ الحراس في التحرك.
وقام بعض من العلماء بعدد من التمارين لتحسين سرعة اللاعبين القادرين على قراءة حركات حارس المرمى، وبالتدرب الجيد على التسديد ،و زيادة التركيز لتحسين دقة التسديد.