الوحدات الكردية تبدأ في الإنسحاب من منبج السورية
الأربعاء 15/أغسطس/2018 - 02:26 م
عواطف الوصيف
طباعة
عقب المتحدث باسم الرئاسة التركية، إبراهيم قالن، اليوم الأربعاء، على أخر المستجدات في منبج السورية، حيث نوه إن عناصر من ميليشيا "الوحدات الكردية" بدؤوا بالفعل في الإنسحاب من منبج، مشيراً إلى أن أنقرة تنتظر تراجعهم إلى شرقي الفرات.
ووفقا للوصف الذي تم استخدامه في مختلف وسائل الإعلام التركية والإعلام السوري أيضا، فإن "الوحدات الكردية" هي العمود الفقري لميليشيا "قسد" التي تسيطر على منبج وتحظى بدعم من التحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة الامريكية.
ويأتي الإعلان التركي عن بدء انسحاب "الوحدات الكردية" من منبج بعد يومين من زيارة وفد يضم مسؤولين من وزارتي الدفاع والخارجية الأمريكية للمدينة الواقعة في ريف حلب الشرقي، حيث التقى الوفد المجلس العسكري التابع لـ "قسد".
يذكر أن واشنطن وأنقرة توصلتا مؤخراً لاتفاق على "خارطة طريق" حول منبج، تضمن إخراج "الوحدات الكردية" منها وتوفير الأمن والاستقرار للمنطقة، وينص هذا الاتفاق على تشكيل مجلس محلي من أبناء منبج لإدارتها عقب خروج "الوحدات الكردية" منها.
وعلى الرغم من الأزمة الاقتصادية التركية التي تُرجعها أنقرة إلى فرض واشنطن عقوبات عليها توقع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان عدم تأثر خارطة الطريق المشتركة مع الولايات المتحدة بشأن مدينة منبج، بحسب وكالة رويترز البريطانية التي أهتمت بالتغطية الإخبارية.
ووفقا للوصف الذي تم استخدامه في مختلف وسائل الإعلام التركية والإعلام السوري أيضا، فإن "الوحدات الكردية" هي العمود الفقري لميليشيا "قسد" التي تسيطر على منبج وتحظى بدعم من التحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة الامريكية.
ويأتي الإعلان التركي عن بدء انسحاب "الوحدات الكردية" من منبج بعد يومين من زيارة وفد يضم مسؤولين من وزارتي الدفاع والخارجية الأمريكية للمدينة الواقعة في ريف حلب الشرقي، حيث التقى الوفد المجلس العسكري التابع لـ "قسد".
يذكر أن واشنطن وأنقرة توصلتا مؤخراً لاتفاق على "خارطة طريق" حول منبج، تضمن إخراج "الوحدات الكردية" منها وتوفير الأمن والاستقرار للمنطقة، وينص هذا الاتفاق على تشكيل مجلس محلي من أبناء منبج لإدارتها عقب خروج "الوحدات الكردية" منها.
وعلى الرغم من الأزمة الاقتصادية التركية التي تُرجعها أنقرة إلى فرض واشنطن عقوبات عليها توقع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان عدم تأثر خارطة الطريق المشتركة مع الولايات المتحدة بشأن مدينة منبج، بحسب وكالة رويترز البريطانية التي أهتمت بالتغطية الإخبارية.
عقب المتحدث باسم الرئاسة التركية، إبراهيم قالن، اليوم الأربعاء، على أخر المستجدات في منبج السورية، حيث نوه إن عناصر من ميليشيا "الوحدات الكردية" بدؤوا بالفعل في الإنسحاب من منبج، مشيراً إلى أن أنقرة تنتظر تراجعهم إلى شرقي الفرات.
ووفقا للوصف الذي تم استخدامه في مختلف وسائل الإعلام التركية والإعلام السوري أيضا، فإن "الوحدات الكردية" هي العمود الفقري لميليشيا "قسد" التي تسيطر على منبج وتحظى بدعم من التحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة الامريكية.
ويأتي الإعلان التركي عن بدء انسحاب "الوحدات الكردية" من منبج بعد يومين من زيارة وفد يضم مسؤولين من وزارتي الدفاع والخارجية الأمريكية للمدينة الواقعة في ريف حلب الشرقي، حيث التقى الوفد المجلس العسكري التابع لـ "قسد".
يذكر أن واشنطن وأنقرة توصلتا مؤخراً لاتفاق على "خارطة طريق" حول منبج، تضمن إخراج "الوحدات الكردية" منها وتوفير الأمن والاستقرار للمنطقة، وينص هذا الاتفاق على تشكيل مجلس محلي من أبناء منبج لإدارتها عقب خروج "الوحدات الكردية" منها.
وعلى الرغم من الأزمة الاقتصادية التركية التي تُرجعها أنقرة إلى فرض واشنطن عقوبات عليها توقع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان عدم تأثر خارطة الطريق المشتركة مع الولايات المتحدة بشأن مدينة منبج، بحسب وكالة رويترز البريطانية التي أهتمت بالتغطية الإخبارية.
ووفقا للوصف الذي تم استخدامه في مختلف وسائل الإعلام التركية والإعلام السوري أيضا، فإن "الوحدات الكردية" هي العمود الفقري لميليشيا "قسد" التي تسيطر على منبج وتحظى بدعم من التحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة الامريكية.
ويأتي الإعلان التركي عن بدء انسحاب "الوحدات الكردية" من منبج بعد يومين من زيارة وفد يضم مسؤولين من وزارتي الدفاع والخارجية الأمريكية للمدينة الواقعة في ريف حلب الشرقي، حيث التقى الوفد المجلس العسكري التابع لـ "قسد".
يذكر أن واشنطن وأنقرة توصلتا مؤخراً لاتفاق على "خارطة طريق" حول منبج، تضمن إخراج "الوحدات الكردية" منها وتوفير الأمن والاستقرار للمنطقة، وينص هذا الاتفاق على تشكيل مجلس محلي من أبناء منبج لإدارتها عقب خروج "الوحدات الكردية" منها.
وعلى الرغم من الأزمة الاقتصادية التركية التي تُرجعها أنقرة إلى فرض واشنطن عقوبات عليها توقع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان عدم تأثر خارطة الطريق المشتركة مع الولايات المتحدة بشأن مدينة منبج، بحسب وكالة رويترز البريطانية التي أهتمت بالتغطية الإخبارية.