تعرض ملكة جمال لعملية طعن بسكين في رقبتها
الأربعاء 27/يوليو/2016 - 11:43 ص
ذكرت وسائل إعلام عالمية، أن كوماري ماهيندران المشاركة في مسابقة ملكة جمال ويلز تلقت طعنة في رقبتها أثناء نومها من والدتها السبعينية.
ونشر تقرير أن شيترانا ماهيندران، 74 عاماً، طاردت ابنتها من غرفة إلى غرفة بالسكين ذاتها، قبل أن تتمكن ابنتها من الهرب للشارع بلباس نومها الملطخ بالدماء، في كانون الثاني الماضي.
ويبدو أن الأم هاجمت ابنتها لكون الأخيرة أعدت لأمها سفرا قريبا من بريطانيا إلى بلدها الأصلي سيريلانكا، بعد ان كانت الأم في حالة صحية “غير جيدة” لشهور.
وقالت كوماري التي شاركت في مسابقة ملكة الجمال عام 2013 لمحكمة كارديف كراون إنها استيقظت مرتين على أمها وهي تصفف شعرها بينما هي مستلقية في الفراش –وإنها شعرت بالنعاس في المرتين وعادت للنوم خصوصا وقد كانت امها تقول: “نامي، نامي”، قبل أن تستيقظ في المرة الثالثة لأنها شعرت بوخز قوي في رقبتها.
وأضافت كوماري: “لقد شعرت وكأنني تلقيت لكمة حادة على رقبتي. استيقظت وكانت أمي تقف الى جانبي وتحمل سكين تقطيع شرائح اللحم”.موضحة: “صدمت حقاً وارتبكت. كنت أفكر: ‘هل قامت بطعني؟ فقمت بوضع يدي على عنقي وشعرت بالدم ينزف وبالدوار. قلت لها: ‘أمي لقد طعنتيني‘”.ثم بدأت أمها تلاحقها في المنزل بسكين تقطيع اللحم.
وذكرت بأنها لم تتمكن من فتح هاتفها للاتصال بالإسعاف لأن يديها كانتا ملطختين بالدماء.
ووفقا للموقع فقد قالت: “شعرت بالدوار والخوف الشديد، حاولت الخروج من المنزل لكنني لم أعثر على مفاتيحي، اعترضت طريقي وحاولت أن انبهها اني بحاجة للإسعاف، لكنها قالت إننا أولاً بحاجة لمعرفة ما نقول للشرطة”.
وتصارعت كوماري مع أمها في غرفة المعيشة فتمكنت من أخذ السكين من يد أمها بعد الإمساك بها من ناحية النصل الحاد، ثم قامت بدفع أمها لترتطم بالتلفاز قبل أن تتمكن من الهرب عبر الباب الأمامي.
ونشر تقرير أن شيترانا ماهيندران، 74 عاماً، طاردت ابنتها من غرفة إلى غرفة بالسكين ذاتها، قبل أن تتمكن ابنتها من الهرب للشارع بلباس نومها الملطخ بالدماء، في كانون الثاني الماضي.
ويبدو أن الأم هاجمت ابنتها لكون الأخيرة أعدت لأمها سفرا قريبا من بريطانيا إلى بلدها الأصلي سيريلانكا، بعد ان كانت الأم في حالة صحية “غير جيدة” لشهور.
وقالت كوماري التي شاركت في مسابقة ملكة الجمال عام 2013 لمحكمة كارديف كراون إنها استيقظت مرتين على أمها وهي تصفف شعرها بينما هي مستلقية في الفراش –وإنها شعرت بالنعاس في المرتين وعادت للنوم خصوصا وقد كانت امها تقول: “نامي، نامي”، قبل أن تستيقظ في المرة الثالثة لأنها شعرت بوخز قوي في رقبتها.
وأضافت كوماري: “لقد شعرت وكأنني تلقيت لكمة حادة على رقبتي. استيقظت وكانت أمي تقف الى جانبي وتحمل سكين تقطيع شرائح اللحم”.موضحة: “صدمت حقاً وارتبكت. كنت أفكر: ‘هل قامت بطعني؟ فقمت بوضع يدي على عنقي وشعرت بالدم ينزف وبالدوار. قلت لها: ‘أمي لقد طعنتيني‘”.ثم بدأت أمها تلاحقها في المنزل بسكين تقطيع اللحم.
وذكرت بأنها لم تتمكن من فتح هاتفها للاتصال بالإسعاف لأن يديها كانتا ملطختين بالدماء.
ووفقا للموقع فقد قالت: “شعرت بالدوار والخوف الشديد، حاولت الخروج من المنزل لكنني لم أعثر على مفاتيحي، اعترضت طريقي وحاولت أن انبهها اني بحاجة للإسعاف، لكنها قالت إننا أولاً بحاجة لمعرفة ما نقول للشرطة”.
وتصارعت كوماري مع أمها في غرفة المعيشة فتمكنت من أخذ السكين من يد أمها بعد الإمساك بها من ناحية النصل الحاد، ثم قامت بدفع أمها لترتطم بالتلفاز قبل أن تتمكن من الهرب عبر الباب الأمامي.