فضائح المنشطات تقلل الاهتمام بالأولمبياد
الأربعاء 27/يوليو/2016 - 01:19 م
تراجع اهتمام الجماهير بدورة الألعاب الأولمبية، بسبب فضائح تعاطي المنشطات، حسبما أظهر استطلاع للرأي لصالح الخدمة العالمية بهيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي).
وشمل الاستطلاع، الذي أجرته مؤسسة (غلوب سكان)، 19 ألف شخص في 19 دولة بأنحاء العالم.
وقالت غالبية الناس في 13 دولة إن تعاطي المنشطات سيقلل اهتمامهم بمتابعة دورة الألعاب الأولمبية.
وبحسب الاستطلاع، فإن مواطني كوريا الجنوبية وبيرو واستراليا وفرنسا هم أكثر المرجحين لفقد الاهتمام.
وذكر 57 في المئة ممن شاركوا في الاستطلاع أن تعاطي المنشطات كان له "الكثير" أو "البعض" من التأثير السلبي على مستوى اهتمامهم بمتابعة الألعاب.
وأظهر الاستطلاع أن الجماهير في ألمانيا والبرازيل، البلد المضيف، هي الأقل تأثرا.
كما قال 62 في المئة من المواطنين في المتوسط إن لأداء بلدهم "الكثير" أو "البعض" من التأثير على الشعور القومي.
وبحسب الاستطلاع، فإن أكبر تأثير للنجاح الأولمبي على الشعور القومي بين المشاركين جاء في دول الاقتصادات النامية مثل إندونيسيا وكينيا وروسيا وبيرو والهند.
وبالمقابل، بدا أن الأقل تأثير للنجاح الأولمبي على الشعور القومي هم المشاركون من البرازيل وألمانيا والولايات المتحدة وفرنسا.
وقال دوغ ميللر، رئيس مؤسسة (غلوب سكان)، إن نتائج الاستطلاع "تسلط الضوء كذلك على الدور المهم الذي تلعبه الوكالة الدولية لمكافحة المنشطات في حماية الحقوق الأولمبية".
وفي وقت سابق من الأسبوع، انتقدت الوكالة اللجنة الأولمبية الدولية بعدما رفضت مقترحاتها بفرض حظر على مشاركة روسيا في الدورة التي من المقرر أن تبدأ يوم 5 أغسطس.
وخلص تحقيق أشرفت عليه الوكالة في وقت سابق من الشهر إلى أن روسيا أدارت برنامجا لتعاطي المنشطات برعاية الدولة، يطال "الغالبية العظمى" من رياضات دورتي الألعاب الصيفية والشتوية.
وقد أُجري الاستطلاع في الفترة بين ديسمبر 2015 وابريل 2016.
وشمل الاستطلاع، الذي أجرته مؤسسة (غلوب سكان)، 19 ألف شخص في 19 دولة بأنحاء العالم.
وقالت غالبية الناس في 13 دولة إن تعاطي المنشطات سيقلل اهتمامهم بمتابعة دورة الألعاب الأولمبية.
وبحسب الاستطلاع، فإن مواطني كوريا الجنوبية وبيرو واستراليا وفرنسا هم أكثر المرجحين لفقد الاهتمام.
وذكر 57 في المئة ممن شاركوا في الاستطلاع أن تعاطي المنشطات كان له "الكثير" أو "البعض" من التأثير السلبي على مستوى اهتمامهم بمتابعة الألعاب.
وأظهر الاستطلاع أن الجماهير في ألمانيا والبرازيل، البلد المضيف، هي الأقل تأثرا.
كما قال 62 في المئة من المواطنين في المتوسط إن لأداء بلدهم "الكثير" أو "البعض" من التأثير على الشعور القومي.
وبحسب الاستطلاع، فإن أكبر تأثير للنجاح الأولمبي على الشعور القومي بين المشاركين جاء في دول الاقتصادات النامية مثل إندونيسيا وكينيا وروسيا وبيرو والهند.
وبالمقابل، بدا أن الأقل تأثير للنجاح الأولمبي على الشعور القومي هم المشاركون من البرازيل وألمانيا والولايات المتحدة وفرنسا.
وقال دوغ ميللر، رئيس مؤسسة (غلوب سكان)، إن نتائج الاستطلاع "تسلط الضوء كذلك على الدور المهم الذي تلعبه الوكالة الدولية لمكافحة المنشطات في حماية الحقوق الأولمبية".
وفي وقت سابق من الأسبوع، انتقدت الوكالة اللجنة الأولمبية الدولية بعدما رفضت مقترحاتها بفرض حظر على مشاركة روسيا في الدورة التي من المقرر أن تبدأ يوم 5 أغسطس.
وخلص تحقيق أشرفت عليه الوكالة في وقت سابق من الشهر إلى أن روسيا أدارت برنامجا لتعاطي المنشطات برعاية الدولة، يطال "الغالبية العظمى" من رياضات دورتي الألعاب الصيفية والشتوية.
وقد أُجري الاستطلاع في الفترة بين ديسمبر 2015 وابريل 2016.