محافظ الوادي الجديد: البدء في تطوير المناطق العشوائية والمحرومة
الأربعاء 27/يوليو/2016 - 04:53 م
أكد محافظ الوادي الجديد اللواء محمود عشماوي أنه تم البدء في تنفيذ خطة لتطوير المناطق المحرومة والعشوائية في مدينة الخارجة.
وقال المحافظ - في تصريحات صحفية اليوم الأربعاء - إن أولى هذه المناطق هي منطقة الشيخ ميمون ومنطقة مشربية غيث بمركز الخارجة، موضحا أنها إحدى المناطق غير المخططة، وهى أصل المدينة القديمة بالخارجة، وتتفاوت حالة المباني بها ما بين مباني من الطوب اللبن أو الهياكل الخرسانية والحوائط الحاملة وتعانى المنطقة من تدهور حالة المرافق.
وأشار إلى أن مساحة منطقة التطوير تبلغ 30 فدانا، بإجمالي عدد سكان نحو ألفي نسمة وعدد المباني 320 مبنى، وذلك في إطار الخطوات الجادة التي تقوم بها المحافظة لتقديم الخدمات المتكاملة لسكان المناطق المحرومة والعشوائية بجميع مراكزها.
وأضاف المحافظ أن خطة التطوير تستهدف جميع المراكز، بهدف تحديد الأسلوب الأمثل للتطوير والبدء في الخطوات التنفيذية الخاصة بها، وذلك برفع كفاءة مرافق مياه الشرب والصرف الصحي والطرق، واستحداث مساحات خضراء للمناطق المحرومة والعشوائية، والعمل على توفير سكن آمن ومستوى حياة أفضل لقاطني تلك المناطق عمرانياً وصحياً وبيئياً واجتماعياً تحقيقاً للعدالة الاجتماعية.
من جانبها، أوضحت رئيسة مركز الخارجة سمية خليل أنه يجري حاليا البدء في أعمال الحفر لإحلال وتجديد خطوط الصرف الصحي بمنطقة مشربية غيث بالخارجة، تحت إشراف مديرية الإسكان بالمحافظة، مشيرة إلى أن الحفر يتم بطول 200 متر بمواسير قطر 12 بوصة من بداية الشارع، ثم يتم التحويل إلى مواسير 10 بوصة.
في سياق أخر، قال وكيل وزارة الإسكان بالمحافظة المهندس أحمد حسين، إن مديرية الإسكان تقوم حاليا بأعمال صيانة شاملة للأسوار والنظافة العامة، وأنه سيتم الانتهاء من مشروع تطوير مقابر المسلمين والأقباط بمدينة الخارجة خلال أسبوعين من الآن بتكلفة إجمالية 300 ألف جنيه.
وأشار إلى أن المشروع يشمل إعادة صيانة الأسوار، من خلال بناء الأجزاء التي تهدمت وأعمال الدهان والإنارة، مؤكدا أن المشروع يهدف إلى الحفاظ على حرمة الموتى وتحسين مظهر المدافن، خاصةً وأنها داخل الكتلة السكنية بمدينة الخارجة.
وقال المحافظ - في تصريحات صحفية اليوم الأربعاء - إن أولى هذه المناطق هي منطقة الشيخ ميمون ومنطقة مشربية غيث بمركز الخارجة، موضحا أنها إحدى المناطق غير المخططة، وهى أصل المدينة القديمة بالخارجة، وتتفاوت حالة المباني بها ما بين مباني من الطوب اللبن أو الهياكل الخرسانية والحوائط الحاملة وتعانى المنطقة من تدهور حالة المرافق.
وأشار إلى أن مساحة منطقة التطوير تبلغ 30 فدانا، بإجمالي عدد سكان نحو ألفي نسمة وعدد المباني 320 مبنى، وذلك في إطار الخطوات الجادة التي تقوم بها المحافظة لتقديم الخدمات المتكاملة لسكان المناطق المحرومة والعشوائية بجميع مراكزها.
وأضاف المحافظ أن خطة التطوير تستهدف جميع المراكز، بهدف تحديد الأسلوب الأمثل للتطوير والبدء في الخطوات التنفيذية الخاصة بها، وذلك برفع كفاءة مرافق مياه الشرب والصرف الصحي والطرق، واستحداث مساحات خضراء للمناطق المحرومة والعشوائية، والعمل على توفير سكن آمن ومستوى حياة أفضل لقاطني تلك المناطق عمرانياً وصحياً وبيئياً واجتماعياً تحقيقاً للعدالة الاجتماعية.
من جانبها، أوضحت رئيسة مركز الخارجة سمية خليل أنه يجري حاليا البدء في أعمال الحفر لإحلال وتجديد خطوط الصرف الصحي بمنطقة مشربية غيث بالخارجة، تحت إشراف مديرية الإسكان بالمحافظة، مشيرة إلى أن الحفر يتم بطول 200 متر بمواسير قطر 12 بوصة من بداية الشارع، ثم يتم التحويل إلى مواسير 10 بوصة.
في سياق أخر، قال وكيل وزارة الإسكان بالمحافظة المهندس أحمد حسين، إن مديرية الإسكان تقوم حاليا بأعمال صيانة شاملة للأسوار والنظافة العامة، وأنه سيتم الانتهاء من مشروع تطوير مقابر المسلمين والأقباط بمدينة الخارجة خلال أسبوعين من الآن بتكلفة إجمالية 300 ألف جنيه.
وأشار إلى أن المشروع يشمل إعادة صيانة الأسوار، من خلال بناء الأجزاء التي تهدمت وأعمال الدهان والإنارة، مؤكدا أن المشروع يهدف إلى الحفاظ على حرمة الموتى وتحسين مظهر المدافن، خاصةً وأنها داخل الكتلة السكنية بمدينة الخارجة.