عقد مجلس إدارة الاتحاد المصري لكرة القدم برئاسة المهندس هاني أبوريدة اجتماعا اليوم، بمقر الاتحاد بالجزيرة وعقب الاجتماع عقد المهندس أحمد مجاهد عضو مجلس الإدارة مؤتمراً صحفياً، تناول خلاله تفاصيل المشكلة المثارة الخاصة بمطالب وكيل أعمال اللاعب الدولي محمد صلاح، وذلك بعرض مخاطبات الوكيل في الفترة الأخيرة ورد الاتحاد عليها.

وتستعرض" بوابة المواطن " أهم ما جاء في مؤتمر مجاهد في السطور التالية:

-- أخر تواصل تم مع محمد صلاح، لاعب ليفربول ومنتخب مصر، كان بعد توديع مصر لمونديال روسيا 2018 .

-- عصام الحضري قائد المنتخب المصري السابق والمكسيكي خافيير أجيري هم من قاموا بالتصويت للدولي المصري محمد صلاح في جائزة الأفضل في العالم.

-- كان لابد من الرد بعد أن أصبح الحديث علنيا لم نتلق خطابات من صلاح بل من محاميه في إجازة عيد الأضحى "

-- حرصنا على ضبط النفس حتى لا نعرض العلاقة بيننا وبين أهم لاعبينا محمد صلاح لأي شائبة

-- الإتحاد حريص تماما على محمد صلاح ومستواه وإفادته للمنتخب لأنه من أبناء مصر.

-- لابد من دراسة تلك الطلبات، هناك طلبات يمكن تنفيذها، وهناك طلبات غير مقبولة.

-- صلاح لاعب له أهمية كبيرة داخل صفوف المنتخب ولكنه ليس المنتخب بالكامل ولابد من توفر سبل الراحة لجميع اللاعبين ولكن هناك طلبات يمكن تنفيذها وطلبات اخرى غير مقبولة ولا يجب ذكرها.

-- في النهاية كل لاعبي المنتخب لهم أهمية ولايجب أن نعامل لاعب، بعينه معاملة خاصة ونحاول توفير الراحة لكل المحترفين وليس، محمد صلاح فقط.

-- رامي عباس وكيل صلاح طلب حارس عند الغرفة وحارسين عند المصعد، ومنع الزيارات بأي شكل إلا بالتنسيق معه، إلي جانب ضمان استقبال صلاح بشكل منفصل ونقله لغرفته في الفندق بشكل آمن وعدم طلب صور لتعطيل اللاعب، وحارسان للاعب أثناء الانتقال لملعب التدريب.

-- صلاح طلب عدم التصوير من أي شخص له علاقة باتحاد الكرة لافتا إلي أن هذه كانت الطلبات غير القابلة للنقاش حسبما قال رامي عباس.

-- لم يحدث وأن تم إيقاظ محمد صلاح، لاعب منتخب مصر ونادي ليفربول، الساعة الواحدة فجرا للتصوير مع أعضاء اتحاد الكرة أو أصدقائهم خلال أحداث كأس العالم.

--لدينا تفاؤل بشأن حل الأزمة مع الدولي المصري محمد صلاح .

-- النادي هو المسئول في أمر انضمام صلاح للمنتخب من عدمه.

-- الآن نتحدث لأنه حدث سحب للحديث حول استقالة اتحاد الكرة ويوجد الآن طلبات يمكن أن نتفهمها ونتناقش فيها