حول العالم.. روحاني يلوم شعبه والإسلام يهزم إسرائيل
الثلاثاء 28/أغسطس/2018 - 11:29 ص
عواطف الوصيف
طباعة
وجه الرئيس الإيراني، حسن روحاني، كلمة لشعبه، تعد بمثابة لوم أو عتاب، وكأنه يعتبر أنهم هم السبب وراء مواقف واشنطن الأخيرة، التي أثرت سلبا على الإقتصاد الإيراني، وهذا ما سنحاول الإشارة إليه في جولتنا العالمية لهذا اليوم.
سر حالة إيران الحالية
وجه الرئيس الإيراني حسن روحاني، كلمة لشعبه، تبدو وكأنها لوم عليهم، أو كأنه يحملهم مسؤولية، قرارات الرئيس الأمريكي، حيال الإتفاق النووي الإيراني، تلك القرارات التي أثرت سلبا وبشكل ملحوظ على الإقتصاد الإيراني.
أكد روحاني في كلمته، إن المظاهرات، التي اندلعت في أوائل يناير، ضد الحكومة، هي السبب الرئيسي وراء شجاعة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، وهي التي جرأته على اتخاذ قرار الانسحاب من الاتفاق النووي الذي أبرم عام 2015 بين طهران وقوى عالمية.
وفي خطبة بثها التلفزيون الرسمي على الهواء مباشرة، اليوم الثلاثاء، قال روحاني: "الاحتجاجات أغرت ترامب بالانسحاب من الاتفاق النووي"، وذلك وفقا لوكالة "تسنيم" الإيرانية للأنباء.
وحرص الرئيس الإيراني، على التأكيد بأن بلاده لن تهزم وأنها ستتمكن من التغلب على كافة العقبات، والتي من أهمها ما يتمثل في صورة العقوبات الأمريكية التي فرضت حديثا على طهران والتي لن تسهم سوى في توحيد الأمة، على حد قوله، وتعبيره، موضحا أنه لن يتخلى عن بذل جهودا، من أجل التغلب على التحديات الاقتصادية، مشيرا أن الأيام ستثبت لواشنطن التي وصفها بالمعادية لبلاده أن العقوبات ستفشل.
وأضاف روحاني بينما كان يجيب عن أسئلة مشرعين بشأن إدارته للاقتصاد في ظل ارتفاع الأسعار ومعدل البطالة: "المشاكل الاقتصادية حرجة، لكن الأهم من ذلك هو أن كثيرين فقدوا الثقة في مستقبل الجمهورية الإسلامية ويشككون في قوتها"، قائلاً: "لا نخشى أمريكا ولا المشاكل الاقتصادية… سنتغلب على كل الصعاب".
سر حالة إيران الحالية
وجه الرئيس الإيراني حسن روحاني، كلمة لشعبه، تبدو وكأنها لوم عليهم، أو كأنه يحملهم مسؤولية، قرارات الرئيس الأمريكي، حيال الإتفاق النووي الإيراني، تلك القرارات التي أثرت سلبا وبشكل ملحوظ على الإقتصاد الإيراني.
أكد روحاني في كلمته، إن المظاهرات، التي اندلعت في أوائل يناير، ضد الحكومة، هي السبب الرئيسي وراء شجاعة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، وهي التي جرأته على اتخاذ قرار الانسحاب من الاتفاق النووي الذي أبرم عام 2015 بين طهران وقوى عالمية.
وفي خطبة بثها التلفزيون الرسمي على الهواء مباشرة، اليوم الثلاثاء، قال روحاني: "الاحتجاجات أغرت ترامب بالانسحاب من الاتفاق النووي"، وذلك وفقا لوكالة "تسنيم" الإيرانية للأنباء.
وحرص الرئيس الإيراني، على التأكيد بأن بلاده لن تهزم وأنها ستتمكن من التغلب على كافة العقبات، والتي من أهمها ما يتمثل في صورة العقوبات الأمريكية التي فرضت حديثا على طهران والتي لن تسهم سوى في توحيد الأمة، على حد قوله، وتعبيره، موضحا أنه لن يتخلى عن بذل جهودا، من أجل التغلب على التحديات الاقتصادية، مشيرا أن الأيام ستثبت لواشنطن التي وصفها بالمعادية لبلاده أن العقوبات ستفشل.
وأضاف روحاني بينما كان يجيب عن أسئلة مشرعين بشأن إدارته للاقتصاد في ظل ارتفاع الأسعار ومعدل البطالة: "المشاكل الاقتصادية حرجة، لكن الأهم من ذلك هو أن كثيرين فقدوا الثقة في مستقبل الجمهورية الإسلامية ويشككون في قوتها"، قائلاً: "لا نخشى أمريكا ولا المشاكل الاقتصادية… سنتغلب على كل الصعاب".
الرئيس الإيراني حسن روحاني
الإسلام وعلاقته بالهولوكست
قرر رئيس الوزراء الباكستاني الجديد عمران خان أن يثير قضية الإساءة للإسلام، في الأمم المتحدة، حيث شدد على ضرورة التعامل مع قضية الإساءة للإسلام مثل التعامل مع موضوع إنكار المحرقة النازية المعروفة بـ"الهولوكوست".
وجاءت تصريحات خان يوم الاثنين في أول كلمة له بمجلس الشيوخ بعد توليه مهام منصبه، في ظل اعتزام نائب هولندي يميني تنظيم مسابقة رسوم كاريكاتيرية مسيئة للإسلام، منوها أن قضية الإساءة للإسلام في منظمة التعاون الإسلامي التي تضم 57 دولة، لمطالبة الدول الإسلامية بالتوصل إلى سياسة جماعية يمكن طرحها في المنتديات الدولية.
وتابع خان: "بعض الدول لديها عقوبات بالسجن لمن ينكر الهولوكوست، "لأنهم يدركون أن هذا شيء يضر مشاعر المجتمع اليهودي، ونحن نحتاج إلى سياسة مماثلة حتى لا يؤذي الناس مشاعرنا نحن المسلمين مرارا وتكرارا".
يشار إلى أن دول أوروبية عملت على إنكار محرقة الهولوكوست، والتي كانت عبارة عن إبادة جماعية وقتل منهجي للملايين من الأقليات العرقية الأوروبية بينهم يهود على أيدي قوات ألمانيا النازية في ثلاثينيات وأربعينيات القرن الماضي.
ومرر أعضاء مجلس الشيوخ الباكستاني أمس قرارا يدين مسابقة رسوم كاريكاتيرية مسيئة للإسلام دعا إليها البرلماني الهولندي اليميني المتطرف خيرت فيلدرز
رئيس وزراء باكستان
ليبرمان يهدد على طريقته
وجه وزير جيش الاحتلال الإسرائيلي، افيجدور ليبرمان، تهديدا باستمرار البناء الاستيطاني، ليكون ذلك ردا على استمرار تنفيذ العمليات العسكرية في الضفة الغربية، وفقا لما قاله.
وقال ليبرمان في تصريحات أدلى بها صباح اليوم الثلاثاء، للقناة السابعة العبرية: "إسرائيل ستواصل البناء الاستيطاني، في مستوطنة آدم وكل مكان تقع فيها عمليات قتل يهود".
يشار إلى أن تصريحات ليبرمان، التي أدلى بها للقناة السابعة العبرية، تأتي تعليقا على هدم منزل الشهيد محمد طارق دار يوسف الذي ارتقى برصاص الاحتلال في مستوطنة أدم بقرية كوبر برام الله.
وأضاف في تصريحاته: "لقد قلت لكم من البداية أن الحساب سيتم اغلاقه مع القاتل"، على حد زعمه
أفيجدور ليبرمان
موقف لافروف من السياسة الأمريكية في سوريا
أعرب وزير الخارجية الروسي، سيرجي لافروف، اليوم الثلاثاء، عن موقفه من سياسة الولايات المتحدة حيال سوريا، فقد أكد أن إقدام القوات الأمريكية على توجيه ضربات داخل الأراضي السورية دون أي أدلة، يتسبب في وضع التسوية السورية بكاملها تحت الخطر.
واجرى لافروف لقاء مع صحيفة "برافدا" السلوفاكية تحدث خلالها عن الأوضاع في سوريا وموقف واشنطن منها حيث قال: "على الرغم من عدم وجود إثباتات، قامت الولايات المتحدة وحلفاؤها يوم 14 نيسان/أبريل الماضي، بانتهاك المبادئ الأساسية للقانون الدولي وروح ونص ميثاق الأمم المتحدة، بقصفها الأراضي السورية بشكل واسع بالصواريخ والقنابل، ووضعت عملية التسوية في هذا البلد بأكملها تحت الخطر، وهذا مثال واضح على كيف تتصرف بحق سوريا".
وأضاف لافروف في لقاءه الصحفي: "فيما يتعلق باتهام الحكومة السورية باستخدام الأسلحة الكيميائية، لم يتم تقديم أي دليل حتى الآن، بما في ذلك فيما يتعلق بالحادث المثير في مدينة دوما في 7 إبريل من العام الجاري. لم يتم العثور على أي آثار لاستخدام الأسلحة الكيميائية، ولا أي ضحايا وأي مصابين أو شهود".
وأشار لافروف إلى أنه تم العثور على من شارك في افتعال المسرحية وهم من منظمة "الخوذ البيضاء" الذين زعموا أنهم قاموا بعمليات الإنقاذ حينها
وزير الخارجية الروسي
إسرائيل تستلم
لا تزال قوات الاحتلال الإسرائيلي، تصر على ممارسة العديد من مختلف الإنتهاكات، التي لم تقتصر، على مجرد إقتحام باحات المسجد الأقصى، فقد وصل الحال، إلى منع دخول الفلسطينيين من المسلمين إلى المسجد لأداء صلاة فجر اليوم الثلاثاء.
ووفقا لما ورد على مختلف وكالات الأنباء الفلسطينية، فقد تعمدت قوات الإحتلال منع دخول المواطنين إلى المسجد الأقصى لإيتاء فريضة صلاة الفجر، وهو ما كان بمثابة المفاجأة الغير متوقعة، لمختلف الفئات من الفلسطينيين، لكن وبعد إعتراض، وأمام إصرار المصلين، لم تجد قوات الإحتلال الإسرائيلي سوى الاستسلام، وتمكن المسلمون من التضرع إلى الله في بيته سبحانه.
ويشار الى ان قوات الاحتلال تواصل التضييق على المصلين بشكل يومي وتواصل سياسة الاعتداء ضد المصلين والاغلاقات لتمرير خطة الفصل الزماني والمكاني
مواجهات قوات الإحتلال أمام مسلمي فلسطين
الكلمات المفتاحية
موضوعات متعلقة
أخبار تهمك
