حتى لا ننسى.. تفجيرات إيران تهز أرجاء مؤسساتها وتقتل رئيس وزراءها
الخميس 30/أغسطس/2018 - 10:37 ص
عواطف الوصيف
طباعة
يشهد اليوم الثالثون من أغسطس، الذكرى السابعة والثالثون، للإنفجار الذي وقع في مبنى مجلس الوزراء الإيراني، الذي يقع في العاصمة الإيرانية طهران، مما أدى إلى مقتل الرئيس محمد على رجائي، ورئيس الوزراء الإيراني، حينذاك محمد جواد باهنر.
وفي محاولة للعودة بضعة خطوات إلى الماضي، نجد أن هذا التفجير وقع بعد شهرين من تفجير هفت تير، وهو المقر الرئيسي للحزب الإسلامي.
وقال المراقبون الغربيون أن منظمة مجاهدي خلق كانت على الأرجح مسؤولة عن الإنفجار بسبب "ترسانتها وخبرتها فى تكتيكات الإرهاب، وقد ثبت لاحقا أن الهجوم قام به مسعود كشميري، أمين مكتب باهنر وسكرتير المجلس الأعلى للأمن القومي، الذي كان في الواقع عاملا لمنظمة مجاهدي خلق الهاربين من البلاد بجوازات السفر المزيفة بعد الهجوم.
وفي محاولة للعودة بضعة خطوات إلى الماضي، نجد أن هذا التفجير وقع بعد شهرين من تفجير هفت تير، وهو المقر الرئيسي للحزب الإسلامي.
وقال المراقبون الغربيون أن منظمة مجاهدي خلق كانت على الأرجح مسؤولة عن الإنفجار بسبب "ترسانتها وخبرتها فى تكتيكات الإرهاب، وقد ثبت لاحقا أن الهجوم قام به مسعود كشميري، أمين مكتب باهنر وسكرتير المجلس الأعلى للأمن القومي، الذي كان في الواقع عاملا لمنظمة مجاهدي خلق الهاربين من البلاد بجوازات السفر المزيفة بعد الهجوم.