شاهد.. بدء منظومة صواريخ روسية جديدة
الخميس 30/أغسطس/2018 - 11:57 ص
عواطف الوصيف
طباعة
قامت القوات الجوية الفضائية الروسية، بتنفيذ تجربة إطلاق ناجحة لصاروخ جديد، تلك التي جاءت ضمن منظومة الدفاع الصاروخي في كازاخستان.
وحاولت القوات الجوية الروسية، أن تقدم شرحا تفصيليا، حيث أفادت أن نظام الدفاع الصاروخي الجديد وبعد سلسلة من الاختبارات أكد بشكل موثوق الخصائص الفنية المنتظرة منه وأنجز المهمة بنجاح، وأصاب الهدف المفترض بالدقة المحددة.
وصممت منظومة الدفاع الصاروخي العاملة في القوات الفضائية الجوية الروسية، لحماية الأراضي الروسية من الهجمات الجوية والفضائية وكذلك لتنفيذ مهمات في مصلحة أنظمة التحذير من الهجمات الصاروخية، ورصد الأهداف في الفضاء الخارجي.
يشار إلى أن السفير الروسي لدى الولايات المتحدة أناتولي أنطونوف، أكد في بيان رسمي سلمه لوزارة الخارجية أن الجماعات المسلحة في سوريا، تنوي القيام بعمليات وصفها بالإستفزازية.
وقال أنطونوف: "تحدثنا مفصلا للزملاء حول تحضير المسلحين، وبالذات "هيئة تحرير الشام"، "جبهة النصرة" سابقا، لاستفزاز آخر في محافظة إدلب باستخدام مواد كيميائية سامة ضد السكان المدنيين من أجل إسناد المسؤولية عن هذه الجريمة إلى القوات الحكومية".
وجاء في البيان لاذي سلمه أناتولي أنطونوف: "أفيد بأن الإرهابيين نقلوا إلى مدينة جسر الشغور ثماني أوعية تحتوي على الكلور، والتي نقلها بعد ذلك مسلحو "حزب تركستان-الإسلامي" إلى قرية حلليوز، و إلى هناك وصلت أيضا مجموعة من المسلحين المدربين تدريبا خاصا تحت قيادة شركة عسكرية بريطانية خاصة معروفة بـ "أوليفا"، والتي سوف تقوم بمحاكاة إنقاذ ضحايا الأسلحة الكيميائية. لهذا يخططون حتى لجذب الأطفال كرهائن".
وحاولت القوات الجوية الروسية، أن تقدم شرحا تفصيليا، حيث أفادت أن نظام الدفاع الصاروخي الجديد وبعد سلسلة من الاختبارات أكد بشكل موثوق الخصائص الفنية المنتظرة منه وأنجز المهمة بنجاح، وأصاب الهدف المفترض بالدقة المحددة.
وصممت منظومة الدفاع الصاروخي العاملة في القوات الفضائية الجوية الروسية، لحماية الأراضي الروسية من الهجمات الجوية والفضائية وكذلك لتنفيذ مهمات في مصلحة أنظمة التحذير من الهجمات الصاروخية، ورصد الأهداف في الفضاء الخارجي.
يشار إلى أن السفير الروسي لدى الولايات المتحدة أناتولي أنطونوف، أكد في بيان رسمي سلمه لوزارة الخارجية أن الجماعات المسلحة في سوريا، تنوي القيام بعمليات وصفها بالإستفزازية.
وقال أنطونوف: "تحدثنا مفصلا للزملاء حول تحضير المسلحين، وبالذات "هيئة تحرير الشام"، "جبهة النصرة" سابقا، لاستفزاز آخر في محافظة إدلب باستخدام مواد كيميائية سامة ضد السكان المدنيين من أجل إسناد المسؤولية عن هذه الجريمة إلى القوات الحكومية".
وجاء في البيان لاذي سلمه أناتولي أنطونوف: "أفيد بأن الإرهابيين نقلوا إلى مدينة جسر الشغور ثماني أوعية تحتوي على الكلور، والتي نقلها بعد ذلك مسلحو "حزب تركستان-الإسلامي" إلى قرية حلليوز، و إلى هناك وصلت أيضا مجموعة من المسلحين المدربين تدريبا خاصا تحت قيادة شركة عسكرية بريطانية خاصة معروفة بـ "أوليفا"، والتي سوف تقوم بمحاكاة إنقاذ ضحايا الأسلحة الكيميائية. لهذا يخططون حتى لجذب الأطفال كرهائن".