«العدل والتنمية» تُطالب «النائب العام» بالتحقيق في واقعة اختفاء طفل بمستشفي أسيوط
الخميس 28/يوليو/2016 - 11:04 ص
عبدالمجيد المصري
طباعة
حرر مصطفى سيد أحمد محمود محافظة أسيوط، مركز أبنوب بلاغًا للنائب العام والمحامي العام لنيابات أسيوط بالمحضر رقم 6371 إداري قسم أول أسيوط يتهم فيه مدير مستشفى أسيوط الجامعي وإدارة المستشفى والأمن الإداري وقسم التمريض بمستشفى صحة المرأة بالإهمال والتسيب والمسئولية عن اختفاء ابنه الرضيع الذي يُبلغ عمره يومين من داخل المستشفى.
وطالب المتحدث الرسمي للمنظمة زيدان القنائي، التي تبنت الواقعة الجهات المسئولة والنائب العام بالتحقيق في البلاغات المقدمة ضد مستشفى أسيوط الجامعي بعد تقديمهم معلومات مضللة بوجود كاميرات بالمستشفى يتم تفريغها للتعرف على خاطفي الطفل وتبين عدم وجود أي كاميرات ووجود كاميرا واحدة لا تعمل بالبوابة الرئيسية للمستشفى إضافة لعدم وجود كشوف أمنية.
ونفت المنظمة مزاعم إدارة المستشفى بتسليم الطفل إلى والده للتهرب من المسئولية القانونية، ولم تكشف هوية السيدة المرافقة لجدة الطفل كما زعمت بالبيان الصادر عنها كما إن وزارة التعليم العالي ومدير مكتب الوزير قدم معلومات مضللة بشأن وجود كاميرات مراقبة يتم تفريغها داخل المستشفى للتعرف على هوية مختطفي الطفل وتبين بالمحاضر أن المستشفى بلا كاميرات مراقبة.
واتهم البلاغ الأمن الإداري بمستشفى أسيوط الجامعي وقسم التمريض بالتواطئ والتورط بالواقعة لعدم تسجيل الزائرين بالمستشفى بالكشوف الأمنية أو التعرف على هوية مغادري المستشفى والمترددين عليها.
وأكدت المنظمة، أن اعتراف إدارة المستشفى باختطاف الطفل يُدين إدارة المستشفيات الجامعية ويلا يعفيهم من المسئولية.
وطالب المتحدث الرسمي للمنظمة زيدان القنائي، التي تبنت الواقعة الجهات المسئولة والنائب العام بالتحقيق في البلاغات المقدمة ضد مستشفى أسيوط الجامعي بعد تقديمهم معلومات مضللة بوجود كاميرات بالمستشفى يتم تفريغها للتعرف على خاطفي الطفل وتبين عدم وجود أي كاميرات ووجود كاميرا واحدة لا تعمل بالبوابة الرئيسية للمستشفى إضافة لعدم وجود كشوف أمنية.
ونفت المنظمة مزاعم إدارة المستشفى بتسليم الطفل إلى والده للتهرب من المسئولية القانونية، ولم تكشف هوية السيدة المرافقة لجدة الطفل كما زعمت بالبيان الصادر عنها كما إن وزارة التعليم العالي ومدير مكتب الوزير قدم معلومات مضللة بشأن وجود كاميرات مراقبة يتم تفريغها داخل المستشفى للتعرف على هوية مختطفي الطفل وتبين بالمحاضر أن المستشفى بلا كاميرات مراقبة.
واتهم البلاغ الأمن الإداري بمستشفى أسيوط الجامعي وقسم التمريض بالتواطئ والتورط بالواقعة لعدم تسجيل الزائرين بالمستشفى بالكشوف الأمنية أو التعرف على هوية مغادري المستشفى والمترددين عليها.
وأكدت المنظمة، أن اعتراف إدارة المستشفى باختطاف الطفل يُدين إدارة المستشفيات الجامعية ويلا يعفيهم من المسئولية.