روسيا تضع إسرائيل تحت وطأة القلق والمعاناة
الثلاثاء 04/سبتمبر/2018 - 01:12 م
عواطف الوصيف
طباعة
أكدت سلطات المطارات في إسرائيل، اليوم الثلاثاء، في تصريحات رسمية أن المناورات العسكرية، التي تجريها روسيا في حوض البحر الأبيض المتوسط، أدت إلى نشوب حالة من الإضطرابات الجوية العنيفة.
وبحسب ما ورد عن السلطات الإسرائيلية، فإن عددا من الرحلات الجوية تأخرت عن مواعيدها، وتم تأجيل أخرى أو انطلاق رحلات من مطارات مختلفة باتجاه دول العالم.
وأشارت القناة العبرية العاشرة، إلى وجود مخاوف من أن تصاب طائرة مدنية بأي من الصواريخ التي ستستخدم في المناورات الروسية.
وفي إشارة إلى أخر الإجراءات التي تقوم بها إسرائيل والتي تمثلت في شكل مؤامرات، فقد أفادت صحيفة "إسرائيل هيوم"، مع الساعات الأولى صباح اليوم الثلاثاء، أن "لجنة التخطيط والبناء في القدس" التابعة للحكومة الإسرائيلية ستعمل على مناقشة يوم غد الأربعاء، خطة لبناء 150 وحدة استيطانية في بلدة بيت حنينا، التي تقع شمال القدس المحتلة.
ووفقا لمزاعم الصحيفة ذات التوجه العبري، فإن تلك الوحدات ستكون نصفها للإسرائيليين، والنصف الآخر للفلسطينيين، مع الإشارة إلى أنه سيتم بناء الوحدات الخاصة بالإسرائيليين بالقرب من مستوطنة "رامات شلومو" والقطار الخفيف.
يشار إلى أن الخارجية الفرنسية، سبق وقد أدانت القرارات التي صدرت عن السلطات الإسرائيلية، والتي قضت ببناء وحدات استيطانية جدية في الأراضي الفلسطينية المحتلة
وبحسب ما ورد عن السلطات الإسرائيلية، فإن عددا من الرحلات الجوية تأخرت عن مواعيدها، وتم تأجيل أخرى أو انطلاق رحلات من مطارات مختلفة باتجاه دول العالم.
وأشارت القناة العبرية العاشرة، إلى وجود مخاوف من أن تصاب طائرة مدنية بأي من الصواريخ التي ستستخدم في المناورات الروسية.
وفي إشارة إلى أخر الإجراءات التي تقوم بها إسرائيل والتي تمثلت في شكل مؤامرات، فقد أفادت صحيفة "إسرائيل هيوم"، مع الساعات الأولى صباح اليوم الثلاثاء، أن "لجنة التخطيط والبناء في القدس" التابعة للحكومة الإسرائيلية ستعمل على مناقشة يوم غد الأربعاء، خطة لبناء 150 وحدة استيطانية في بلدة بيت حنينا، التي تقع شمال القدس المحتلة.
ووفقا لمزاعم الصحيفة ذات التوجه العبري، فإن تلك الوحدات ستكون نصفها للإسرائيليين، والنصف الآخر للفلسطينيين، مع الإشارة إلى أنه سيتم بناء الوحدات الخاصة بالإسرائيليين بالقرب من مستوطنة "رامات شلومو" والقطار الخفيف.
يشار إلى أن الخارجية الفرنسية، سبق وقد أدانت القرارات التي صدرت عن السلطات الإسرائيلية، والتي قضت ببناء وحدات استيطانية جدية في الأراضي الفلسطينية المحتلة