صور.. غارات روسية تضع إدلب فوق صفيح ساخن
الثلاثاء 04/سبتمبر/2018 - 03:40 م
عواطف الوصيف
طباعة
تعرضت العديد من المناطق، التي تقع غربي إدلب لسلسلة من الغارات الجوية، التي شنتها المقاتلات الحربية، المعروف أنها تابعة للقوات الروسية
ووفقا لما ورد، فإن عدد هذه الغارات تجاوز الـ 15 غارة، وتمكنت من استهداف محيط مدينة جسر الشغور، إضافة إلى العديد من القرى، أبرزها: "مفرق الشغر، الجانودية، صراريف، إنب، جدرايا، الصحن، بسنقول، كفردين".
وأشارت المصادر التي تم الإعتماد علها إلى أن الغارات أسفرت عن وقوع 3 إصابات في صفوف المدنيين، وهو ما يعد مجرد حصيلة أولية، في حين ما زال الطيران الحربي يحلق في الأجواء.
وتوجهت فرق الدفاع المدني إلى مكان الغارات، وعملت على إجراء بحث شامل عن العالقين تحت الأنقاض، كما بذلت جهودا من أجل إسعاف الجرحى، كما أنها أعلنت استنفارها ورفع جهوزيتها، بسبب تزامن الغارات، حيث نفذت 3 طائرات حربية الغارات بشكل متزامن.
يستلزم الإشارة هنا إلى أن الطيران الحربي، لم يظهر مطلقا على أي منطقة تابعة لإدلب منذ أكثر من عشرين يوماً، حيث قُتل أربعة مدنيين بينهم طفل، وأصيب ثلاثة آخرون منتصف الشهر الماضي، جراء قصف من طائرات قوات الرئيس الأسد على مناطق متفرقة في ريف إدلب.
ووفقا لما ورد، فإن عدد هذه الغارات تجاوز الـ 15 غارة، وتمكنت من استهداف محيط مدينة جسر الشغور، إضافة إلى العديد من القرى، أبرزها: "مفرق الشغر، الجانودية، صراريف، إنب، جدرايا، الصحن، بسنقول، كفردين".
وأشارت المصادر التي تم الإعتماد علها إلى أن الغارات أسفرت عن وقوع 3 إصابات في صفوف المدنيين، وهو ما يعد مجرد حصيلة أولية، في حين ما زال الطيران الحربي يحلق في الأجواء.
وتوجهت فرق الدفاع المدني إلى مكان الغارات، وعملت على إجراء بحث شامل عن العالقين تحت الأنقاض، كما بذلت جهودا من أجل إسعاف الجرحى، كما أنها أعلنت استنفارها ورفع جهوزيتها، بسبب تزامن الغارات، حيث نفذت 3 طائرات حربية الغارات بشكل متزامن.
يستلزم الإشارة هنا إلى أن الطيران الحربي، لم يظهر مطلقا على أي منطقة تابعة لإدلب منذ أكثر من عشرين يوماً، حيث قُتل أربعة مدنيين بينهم طفل، وأصيب ثلاثة آخرون منتصف الشهر الماضي، جراء قصف من طائرات قوات الرئيس الأسد على مناطق متفرقة في ريف إدلب.