حتى لا ننسى.. أبناء منظمة أيلول الأسود يهاجمون دورة الألعاب الأوليمبية في ميونخ
الأربعاء 05/سبتمبر/2018 - 10:04 ص
عواطف الوصيف
طباعة
يشهد اليوم الخامس من سبتمبر، الذكرى السادسة والأربعون، للهجوم الذي نظمة مجموعة من أبناء الشعب الفلسطيني وتحديدا ممن ينتمون لمنظمة ايلول الأسود، حيث قاموا بمهاجمة مقر البعثة الإسرائيلية المشاركة في دورة الألعاب الأولمبية المقامة في ميونخ وقتلوا 11 رياضيًّا إسرائيليًّا وهو ما عرف باسم عملية ميونخ.
وفي محاولة لتوضيح ماهية منظمة أيلول، فهي منظمة فلسطينية تشكلت على إثر أحداث شهر سبتمبر، تلك الأحداث التي كانت عام 1971، حيث تصادم الجيش الأردني مع قوات منظمة التحرير الفلسطينية، التي كانت متمركزة آنذاك في الأردن. من أبرز عملياتها عملية ميونخ التي أدت إلى مقتل 11 رياضيا إسرائيليا في دورة الألعاب الأولمبية لعام 1972 في ميونخ بألمانيا، واغتيال رئيس الوزراء الأردني وصفي التل في القاهرة في 1971 الذي حملته المنظمة مسؤولية أحداث أيلول الأسود حيث كان رئيس الوزراء ووزير الدفاع خلالها.
يشار إلى أن الأوضاع الحالية في فلسطين تشهد، صراعات ومواجهات مستمرة بين الفلسطينيين والإسرائيليين، وذلك بسبب سياسة القمع والقتل والهجمات المستمرة التي تمارسها قوات الإحتلال الإسرائيلي، ضد الشعب الفلسطيني، والقوانين الصادرة عن الكنيست والتي تتيح توسيع مساحة الأستيطان اليهودي في القدس.
يذكر أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، قد أتخذ مؤخرا قرارات تعسفية، كانت عبارة عن وقف التمويل المالي لمنظمة الأونروا، وهي المهتمة بشئون اللاجئين الفلسطينيين، وتعمل على ثتقديم كامل الدعم لهم، من تعليم ومأوى وصحة وغير ذلك.
وفي محاولة لتوضيح ماهية منظمة أيلول، فهي منظمة فلسطينية تشكلت على إثر أحداث شهر سبتمبر، تلك الأحداث التي كانت عام 1971، حيث تصادم الجيش الأردني مع قوات منظمة التحرير الفلسطينية، التي كانت متمركزة آنذاك في الأردن. من أبرز عملياتها عملية ميونخ التي أدت إلى مقتل 11 رياضيا إسرائيليا في دورة الألعاب الأولمبية لعام 1972 في ميونخ بألمانيا، واغتيال رئيس الوزراء الأردني وصفي التل في القاهرة في 1971 الذي حملته المنظمة مسؤولية أحداث أيلول الأسود حيث كان رئيس الوزراء ووزير الدفاع خلالها.
يشار إلى أن الأوضاع الحالية في فلسطين تشهد، صراعات ومواجهات مستمرة بين الفلسطينيين والإسرائيليين، وذلك بسبب سياسة القمع والقتل والهجمات المستمرة التي تمارسها قوات الإحتلال الإسرائيلي، ضد الشعب الفلسطيني، والقوانين الصادرة عن الكنيست والتي تتيح توسيع مساحة الأستيطان اليهودي في القدس.
يذكر أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، قد أتخذ مؤخرا قرارات تعسفية، كانت عبارة عن وقف التمويل المالي لمنظمة الأونروا، وهي المهتمة بشئون اللاجئين الفلسطينيين، وتعمل على ثتقديم كامل الدعم لهم، من تعليم ومأوى وصحة وغير ذلك.