سعودي يكبل ابنته بالحديد منذ 4 أعوام بسبب "قُبلة"
الجمعة 29/يوليو/2016 - 09:16 ص
ذكرت وسائل إعلام محلية، أن المواطنة السعودية البريطانية أمينة الجفري، التي تبلغ من العمر 21 عاما، تعرضت للحبس من قِبل والدها محمد الجفري بعد "تقبيلها لرجل" ـ على حسب قولها.
وقالت "أمينة" إن والدها وضع "قضبانًا حديدية" حتى لا تخرج من غرفتها، وقام "بحلاقة شعرها"، طبقًا لممثليها القانونيين.
وطلب محامو "الجفري" من المحكمة العليا في لندن مساعدتها، رغم إنكار والدها لهذه الاتهامات.
وصرَّح أحد المحامين أن الحادث وقع بعد أن سافرت "الجفري" إلى مدينة جدة السعوية مع عائلتها منذ أربع سنوات.
وعلى الرغم من صعوبة التواصل مع أمينة، حسب قوله، فإنها استطاعت التحدث مع أحد العاملين بالقنصلية البريطانية في جدة، حيث أخبرته أن والدها يحبسها في غرفتها، كما يصفها لأختها الصغرى بـ"الفتاة الشريرة".
وصرَّحت أخت الفتاة السعودية للمحامين أنها "رأتها حبيسة في غرفتها وحليقة الرأس".
وأضاف فريق الدفاع عن "أمينة" أنه على الرغم من إزالة القضبان الحديدية من غرفتها، فإنها لا تزال حبيسة المنزل، محرومة من استخدام الهاتف أو الإنترنت.
وقالت "أمينة" إن والدها وضع "قضبانًا حديدية" حتى لا تخرج من غرفتها، وقام "بحلاقة شعرها"، طبقًا لممثليها القانونيين.
وطلب محامو "الجفري" من المحكمة العليا في لندن مساعدتها، رغم إنكار والدها لهذه الاتهامات.
وصرَّح أحد المحامين أن الحادث وقع بعد أن سافرت "الجفري" إلى مدينة جدة السعوية مع عائلتها منذ أربع سنوات.
وعلى الرغم من صعوبة التواصل مع أمينة، حسب قوله، فإنها استطاعت التحدث مع أحد العاملين بالقنصلية البريطانية في جدة، حيث أخبرته أن والدها يحبسها في غرفتها، كما يصفها لأختها الصغرى بـ"الفتاة الشريرة".
وصرَّحت أخت الفتاة السعودية للمحامين أنها "رأتها حبيسة في غرفتها وحليقة الرأس".
وأضاف فريق الدفاع عن "أمينة" أنه على الرغم من إزالة القضبان الحديدية من غرفتها، فإنها لا تزال حبيسة المنزل، محرومة من استخدام الهاتف أو الإنترنت.