فيديوجراف| الفلاح.. واجه القتل نظير صرخاته أمام ظلم الملكية ومنحته الثورة كرامته
الإثنين 10/سبتمبر/2018 - 09:37 ص
عواطف الوصيف
طباعة
الفلاح.. أحد أهم الركائز التي تعتمد عليها أي دولة على مستوى العالم، فهو اليد التي تزرع الأرض، هو اليد التي تضع البذرة لتطعم الآلاف، لكن يصعب على الفلاح أن يقوم بواجبه كما ينبغي، وهو يشعر بالظلم وسلب الحق، وهو ما كان عليه حال الفلاح المصري، لعقود عديدة، حتى سطع فجر جديد أسمه ثورة 52.
-عانى الفلاح المصري من القهر والظلم في العهد الملكي.
-اُجبر الفلاح المصري على زرع أراض البشوات ورموز الملكية دون مقابل.
-كان التعذيب والقتل الثمن الذي يدفعه كل فلاح يعترض على الظلم الذي يواجهه.
-قامت الصرايا بشنق أبناء دنشواي من الفلاحين بعد مطالبتهم بتطبيق العدل.
-أندلعت ثورة 52 لتشرق فجر جديد على الفلاح المصري وتمنحه حقوقه.
-صدر قانون الإصلاح الزراعي الذي جاء في مصلحة الفلاح المصري.
-منحت الثورة 5 فدادين لكل فلاح مصري وبات الفلاح يشعر بكينونته وكرامته.
-الفلاح البسيط أول م فكرت فيه الثورة وتم تطبيق مبدأ الأرض لمن يزرعها.
-عانى الفلاح المصري من القهر والظلم في العهد الملكي.
-اُجبر الفلاح المصري على زرع أراض البشوات ورموز الملكية دون مقابل.
-كان التعذيب والقتل الثمن الذي يدفعه كل فلاح يعترض على الظلم الذي يواجهه.
-قامت الصرايا بشنق أبناء دنشواي من الفلاحين بعد مطالبتهم بتطبيق العدل.
-أندلعت ثورة 52 لتشرق فجر جديد على الفلاح المصري وتمنحه حقوقه.
-صدر قانون الإصلاح الزراعي الذي جاء في مصلحة الفلاح المصري.
-منحت الثورة 5 فدادين لكل فلاح مصري وبات الفلاح يشعر بكينونته وكرامته.
-الفلاح البسيط أول م فكرت فيه الثورة وتم تطبيق مبدأ الأرض لمن يزرعها.