"العدل والتنمية" تحذر من خطورة الألعاب بلايستيشن علي عقول الشباب
الجمعة 29/يوليو/2016 - 11:20 ص
عبدالمجيد المصري
طباعة
دعت منظمة العدل والتنمية، إحدى منظمات الدراسات بالشرق الأوسط التي كانت أول جهة تحذر من إنتاج داعش لألعاب بلايستيشن، علماء النفس بمختلف الجامعات المصرية والجزائرية والسورية والعربية والمغربية بدراسة ألعاب البلايستيشن التي يتم بيعها بمختلف الأسواق خلال الإجازة الصيفية، نظرًا لخطورة تلك الألعاب وارتباطها الوثيق بعلم النفس وتأثيرها على العقل الباطن واللاوعي عبر إدخال أفكار وصياغتها على شكل قصة مثيرة تصل للعقل البشري بشكل رسائل لا وعي تؤثر على العقل الباطن للأطفال وصغار السن.
وطالب المتحدث الرسمي للمنظمة زيدان القنائي، في بيان له اليوم الجمعة، بدراسة كافة ألعاب البلايستيشن الموجودة بالأسواق ومحلات الفيديو وتحليل مضمون لكل تلك الألعاب التي تغرس أفكار بعقول الأطفال، داعية الجيوش اليابانية والصينية والروسية والجيوش العربية والجيش المصري والسوري والجزائري بإنتاج ألعاب فيديو جديدة للأطفال بالشرق الأوسط وآسيا وإفريقيا لمواجهة ألعاب البلايستيشن الماسونية التي تنتجها الشركات الأوروبية والأمريكية لغرس قيم مقاومة تلك الأفكار بعقول النشء.
ودعت المنظمة مختلف علماء النفس بتأسيس قسم بالجامعات والمدارس لتدريس المخدرات الرقمية وهي ألعاب الفيديو البلايستيشن التي تجمد خلايا العقل لدى الأطفال وتقوم بغرس مفاهيم خطيرة للغاية في عقول الأطفال والشباب صغار السن، وتحتوي على عدد كبير من الرموز الماسونية وتدعو بشكل غير مباشر عبر اللاوعي إلى تدمير المجتمعات بالعالم الثالث وإفريقيا وآسيا.
ودللت المنظمة في تقريرها بألعاب الفيديو وجود عدد كبير من الألعاب تستخدم للسيطرة على العقل، وهو علم يرتبط بالمخابرات يتم فيها التحكم الشامل بالشخصية وتحرير العقل من القوانين والأخلاق وتبيح الدعارة والرذيلة بالمجتمع عبر غرس تلك المفاهيم بعقول الأطفال، إضافة إلى ألعاب الإنسان الخارق التي تروج لانتصار الإنسان على الذات، الإلهية وهى أحد الأفكار الماسونية المرتبطة بالعالم السري.
واستخدمت المخابرات الدولية استيراتيجية التحكم بالعقل لتنفيذ العمليات الإرهابية بعدد من الدول التي فشلت الدول الكبرى باختراق أمنها القومي وعلى رأسها الجزائر والمغرب وتونس والسودان حيث تستخدم الرموز والشفرات بتلك الألعاب لعمليات إرهابية كبرى، إضافة إلى دورها في عمليات التحكم بالعقل وتجنيد آلاف الشباب للقتال بصفوف التنظيمات المتشددة بعد عمليات السيطرة على العقل وقد تقوم داعش بإنتاج تلك الألعاب.
وطالب المتحدث الرسمي للمنظمة زيدان القنائي، في بيان له اليوم الجمعة، بدراسة كافة ألعاب البلايستيشن الموجودة بالأسواق ومحلات الفيديو وتحليل مضمون لكل تلك الألعاب التي تغرس أفكار بعقول الأطفال، داعية الجيوش اليابانية والصينية والروسية والجيوش العربية والجيش المصري والسوري والجزائري بإنتاج ألعاب فيديو جديدة للأطفال بالشرق الأوسط وآسيا وإفريقيا لمواجهة ألعاب البلايستيشن الماسونية التي تنتجها الشركات الأوروبية والأمريكية لغرس قيم مقاومة تلك الأفكار بعقول النشء.
ودعت المنظمة مختلف علماء النفس بتأسيس قسم بالجامعات والمدارس لتدريس المخدرات الرقمية وهي ألعاب الفيديو البلايستيشن التي تجمد خلايا العقل لدى الأطفال وتقوم بغرس مفاهيم خطيرة للغاية في عقول الأطفال والشباب صغار السن، وتحتوي على عدد كبير من الرموز الماسونية وتدعو بشكل غير مباشر عبر اللاوعي إلى تدمير المجتمعات بالعالم الثالث وإفريقيا وآسيا.
ودللت المنظمة في تقريرها بألعاب الفيديو وجود عدد كبير من الألعاب تستخدم للسيطرة على العقل، وهو علم يرتبط بالمخابرات يتم فيها التحكم الشامل بالشخصية وتحرير العقل من القوانين والأخلاق وتبيح الدعارة والرذيلة بالمجتمع عبر غرس تلك المفاهيم بعقول الأطفال، إضافة إلى ألعاب الإنسان الخارق التي تروج لانتصار الإنسان على الذات، الإلهية وهى أحد الأفكار الماسونية المرتبطة بالعالم السري.
واستخدمت المخابرات الدولية استيراتيجية التحكم بالعقل لتنفيذ العمليات الإرهابية بعدد من الدول التي فشلت الدول الكبرى باختراق أمنها القومي وعلى رأسها الجزائر والمغرب وتونس والسودان حيث تستخدم الرموز والشفرات بتلك الألعاب لعمليات إرهابية كبرى، إضافة إلى دورها في عمليات التحكم بالعقل وتجنيد آلاف الشباب للقتال بصفوف التنظيمات المتشددة بعد عمليات السيطرة على العقل وقد تقوم داعش بإنتاج تلك الألعاب.