الجيش التركي يرسل تعزيزات مضاعفة بإتجاه إدلب السورية
الثلاثاء 11/سبتمبر/2018 - 12:26 م
عواطف الوصيف
طباعة
تتخذ تركيا، خطوات جديدة، بشأن إدلب السورية، تمثلت في الخطوات التي يواصل الجيش التركي إتباعها، والتي تمثلت في إرسال تعزيزات عسكرية إلى وحداته المنتشرة على طول الحدود مع سورية، تلم الإجراءات التي تأتي في الوقت الذي وجه فيه الرئيس التركي، سلسلة من التحذيرات، تحديدا من تداعيات الحرب التي من الممكن أن تندلع في أي وقت في إدلب.
وكرر أردوغان أن مجرد إندلاع الحرب في إدلب سيؤدي إلى العديد من المخاطر الإنسانية والأمنية لتركيا وأوروبا وغيرهما.
وفقا لما ورد، فقد رفع الجيش التركي مستوى تعزيزاته على الحدود الجنوبية، وتأتي سلسلة من الأنباء، التي تؤكد نشوب هجوم من المحتمل القيام به في أي لحظة من قبل كل من النظام السوري وبالتعاون مع روسيا على منطقة إدلب السورية.
ووفقا للتصريحات التي نوهت عنها، صحيفة وول ستريت جورنال، والتي تتعلق بالرئيس التركي رجب طيب أردوغان، فقد فال: "الهجوم الذي تنفذه الحكومة السورية على إدلب سيسبب مخاطر إنسانية وأمنية لتركيا وأوروبا وغيرهما".
واستأنفت طائرات حربية روسية وسورية قصف إدلب آخر معقل للمعارضة في سورية، بعد أسابيع من الهدوء، فيما يبدو أنه تمهيد لهجوم عسكري شامل.
وفشل إردوغان يوج الجمعة الماضي في الحصول على تعهد لوقف إطلاق النار في إدلب من روسيا وإيران، حليفتي رئيس النظام بشار الأسد، خلال قمة ثلاثية في طهران.
وكرر أردوغان أن مجرد إندلاع الحرب في إدلب سيؤدي إلى العديد من المخاطر الإنسانية والأمنية لتركيا وأوروبا وغيرهما.
وفقا لما ورد، فقد رفع الجيش التركي مستوى تعزيزاته على الحدود الجنوبية، وتأتي سلسلة من الأنباء، التي تؤكد نشوب هجوم من المحتمل القيام به في أي لحظة من قبل كل من النظام السوري وبالتعاون مع روسيا على منطقة إدلب السورية.
ووفقا للتصريحات التي نوهت عنها، صحيفة وول ستريت جورنال، والتي تتعلق بالرئيس التركي رجب طيب أردوغان، فقد فال: "الهجوم الذي تنفذه الحكومة السورية على إدلب سيسبب مخاطر إنسانية وأمنية لتركيا وأوروبا وغيرهما".
واستأنفت طائرات حربية روسية وسورية قصف إدلب آخر معقل للمعارضة في سورية، بعد أسابيع من الهدوء، فيما يبدو أنه تمهيد لهجوم عسكري شامل.
وفشل إردوغان يوج الجمعة الماضي في الحصول على تعهد لوقف إطلاق النار في إدلب من روسيا وإيران، حليفتي رئيس النظام بشار الأسد، خلال قمة ثلاثية في طهران.