البرلمان العراقي يبدأ جلسات من يمثله في الحياة السياسية
السبت 15/سبتمبر/2018 - 11:50 ص
عواطف الوصيف
طباعة
قرر البرلمان العراقي اليوم السبت، أستئناف جلسته الأولى، والتي تمت برئاسة العضو الأكبر سنا، وهو محمد علي الزيني، والتي كانت بهدف انتخاب رئيس البرلمان ونائبيه.
ووفقا لما ورد على لسان مصدر من قلب الجلسة أوضحت وكالة روسيا اليوم، أنها تواصلت معه: "عملية أداء النواب الجدد لليمين الدستورية بدأت"، دون الإشارة إلى وجود اتفاق سياسي على اختيار هيئة رئاسة البرلمان.
وبحسب ما ورد، فإنه من المقرر أن يختار المجلس في جلسته اليوم، رئيسا له ونائبين أولا وثانيا لهيئة رئاسته في دورته الرابعة، ومن بين الأسماء التي من المقرر أن تخضع اليوم للتصويت: "خالد العبدي وزير الدفاع السابق، ومحمد الحلبوسي محافظ الأنبار السابق، وأسامة النجيفي رئيس مجلس النواب الأسبق، والنائب رعد الدهلكي، ورئيس لجنة النزاهة النيابية السابق طلال الزوبعي، ومقرر مجلس النواب الأسبق محمد الخالدي"، إلا أن كل من محافظ صلاح الدين السابق أحمد الجبوري، والنائب عن محافظة الأنبار أحمد الجبوري، قد أنسحبا من الترشح.
وفي وقت سابق، أكدت مصادر سياسية عراقية أن "الكتل السنية لم تتفق حتى الآن على أي من المرشحين الثمانية، الذين رشحوا أنفسهم لرئاسة البرلمان، وأن الانقسام داخل الكتل السنية وصل لأربعة أقسام حول هؤلاء المرشحين".
ووفقا لما ورد على لسان مصدر من قلب الجلسة أوضحت وكالة روسيا اليوم، أنها تواصلت معه: "عملية أداء النواب الجدد لليمين الدستورية بدأت"، دون الإشارة إلى وجود اتفاق سياسي على اختيار هيئة رئاسة البرلمان.
وبحسب ما ورد، فإنه من المقرر أن يختار المجلس في جلسته اليوم، رئيسا له ونائبين أولا وثانيا لهيئة رئاسته في دورته الرابعة، ومن بين الأسماء التي من المقرر أن تخضع اليوم للتصويت: "خالد العبدي وزير الدفاع السابق، ومحمد الحلبوسي محافظ الأنبار السابق، وأسامة النجيفي رئيس مجلس النواب الأسبق، والنائب رعد الدهلكي، ورئيس لجنة النزاهة النيابية السابق طلال الزوبعي، ومقرر مجلس النواب الأسبق محمد الخالدي"، إلا أن كل من محافظ صلاح الدين السابق أحمد الجبوري، والنائب عن محافظة الأنبار أحمد الجبوري، قد أنسحبا من الترشح.
وفي وقت سابق، أكدت مصادر سياسية عراقية أن "الكتل السنية لم تتفق حتى الآن على أي من المرشحين الثمانية، الذين رشحوا أنفسهم لرئاسة البرلمان، وأن الانقسام داخل الكتل السنية وصل لأربعة أقسام حول هؤلاء المرشحين".