رؤى عبرية: الحرب على قطاع غزة مؤكدة و" مسيرات العودة " شاهد عيان
السبت 15/سبتمبر/2018 - 12:36 م
عواطف الوصيف
طباعة
حرصت مختلف وسائل الإعلام العبرية، أن ةتعقب على الأحداث، التي وقعت أمس على حدود قطاع غزة والمعروفة بـ " مسيرة حيث أعتبرت أن هذه الأحداث هي عبارة بداية نشوب حرب جديدة
وفي محاولة لرصد أهم الرؤى العبرية، فقد قال موقع "اسرائيل نت" ان المسيرات التي تجددت يوم الجمعة على حدود القطاع قد شارك فيها قرابة 13 آلاف من المتظاهرين لاول مرة منذ اشهر، اضافة إلى ان المظاهرات كانت بشكل اعنف بشكل ملحوظ، بعد ان حاول عشرات الشبان اجتياز السلك الفاصل.
من جانبه قال موقع "عنيان مركزي" "الإسرائيلي" أن أحداث امس الجمعة تقرب "إسرائيل" وقطاع غزة من حرب جديدة، موجها إتهام مباشر ضد وزير التعليم الإسرائيلي نفتالي بينت، بأنه وفي حال نشوب هذه الحرب، سيكون هو المسؤول الأول عنها، كونه منع رئيس الوزراء "الإسرائيلي" بنيامين نتنياهو التوصل الى حل تسوية مع حماس فكل ما سيحدث من اليوم وصاعداً في مغلف غزة لديه عنوان واحد فقط وهو وزير التعليم نفتالي بينت الذي يريد ان يكون وزيراً للحرب .
ووفقا للموقع الإسرائيلي فالوزير بينت يبذل كل ما بوسعه للإطاحة بحكومة بنيامين نتنياهو لكي يرثه ويحل محل منصبه.
من ناحية أخرى، وجه عضو الكنيست "حاييم ييلان"، وهو أحد قادة المستوطنات في محيط غزة، تحذيرا من أن وقف إطلاق النار ينهار وأن المسؤولية تقع على عاتق الحكومة الاسرائيلية.
وعند النظر لأهم ما نوهت عنه مختلف المواقع العبرية الإخبارية، فهناك إجماع على ان الخلافات في الحكومة الاسرائيلية وبسبب تدخل امريكا لتمرير "صفقة القرن" وانشغال الجيش الاسرائيلي في الجولان، هو ما يؤجل اندلاع الحرب فقط، الا ان هناك العديد من الرؤى العسكرية النابعة عن ضباط في الجيش الإسرائيلي، جميعها تؤكد أن الحرب على قطاع غزة، باتت وشيكة جدا.
وفي محاولة لرصد أهم الرؤى العبرية، فقد قال موقع "اسرائيل نت" ان المسيرات التي تجددت يوم الجمعة على حدود القطاع قد شارك فيها قرابة 13 آلاف من المتظاهرين لاول مرة منذ اشهر، اضافة إلى ان المظاهرات كانت بشكل اعنف بشكل ملحوظ، بعد ان حاول عشرات الشبان اجتياز السلك الفاصل.
من جانبه قال موقع "عنيان مركزي" "الإسرائيلي" أن أحداث امس الجمعة تقرب "إسرائيل" وقطاع غزة من حرب جديدة، موجها إتهام مباشر ضد وزير التعليم الإسرائيلي نفتالي بينت، بأنه وفي حال نشوب هذه الحرب، سيكون هو المسؤول الأول عنها، كونه منع رئيس الوزراء "الإسرائيلي" بنيامين نتنياهو التوصل الى حل تسوية مع حماس فكل ما سيحدث من اليوم وصاعداً في مغلف غزة لديه عنوان واحد فقط وهو وزير التعليم نفتالي بينت الذي يريد ان يكون وزيراً للحرب .
ووفقا للموقع الإسرائيلي فالوزير بينت يبذل كل ما بوسعه للإطاحة بحكومة بنيامين نتنياهو لكي يرثه ويحل محل منصبه.
من ناحية أخرى، وجه عضو الكنيست "حاييم ييلان"، وهو أحد قادة المستوطنات في محيط غزة، تحذيرا من أن وقف إطلاق النار ينهار وأن المسؤولية تقع على عاتق الحكومة الاسرائيلية.
وعند النظر لأهم ما نوهت عنه مختلف المواقع العبرية الإخبارية، فهناك إجماع على ان الخلافات في الحكومة الاسرائيلية وبسبب تدخل امريكا لتمرير "صفقة القرن" وانشغال الجيش الاسرائيلي في الجولان، هو ما يؤجل اندلاع الحرب فقط، الا ان هناك العديد من الرؤى العسكرية النابعة عن ضباط في الجيش الإسرائيلي، جميعها تؤكد أن الحرب على قطاع غزة، باتت وشيكة جدا.