زوجة تطلب الطلاق لأن زوجها باع والدته
الخميس 21/أبريل/2016 - 03:12 ص
توجهت الزوجة شادية.طاهر.ف لمحكمة الأسرة بزنانيري لتقيم دعوى طلاق ضد زوجها جمال.سيد.و ،وطالبت بالتفريق بينهما بسبب استحالة العشرة بينهما وخوفها على طفليها، قائلة : من يوافق أن يبيع والدته بالقطعة مقابل كام ألف من الممكن أن يتخلص منا في أي لحظة .
وقالت الزوجة، في دعواها أمام محكمة الأسرة رقم ١٠٩٨لسنة ٢٠١٦: تزوجته منذ ٦سنوات وكان زوجي يعمل في شركة لبيع المستلزمات الطبية بالسيدة زينب ويتقاضى القليل من الأموال التي ينفقها علي وطفليه الذي يبلغوا الآن ٣ و ٥سنوات، فكنت دائماً أقف بجواره وأحاول مواساته بالصبر على ضيق الحال الذي نعيش فيه . وأضافت: مع الوقت أصبح كثير التذمر وينفق المال القليل الذي يتقاضاه على أمور تافهة ويتناسى مطالبتنا أنا وأطفاله ووالدته التي تعيش معنا في نفس المنزل، فتوجه للقهاوي يقضي عليها معظم يومه ومن خلالها تعرف على طبيبين يعملان أموراً غير قانونية كعمليات الإجهاض ونقل الأعضاء مقابل نسبة مالية واتخذوه وسيط لهم لجمع من يريد البيع مقابل حصة من الربح الذي يحصلون عليه .
وتابعت الزوجة: حاولت أن أترك المنزل وأعيش بعيداً عنه أنا وأولادي حتى لا نفق من المال الحرام الذي يكسبه مقابل الضحك على الغلابة وبيعهم الوهم لكنه لم يتركني في حالي وقام بملاحقتي وإجباري على الرجوع بصحبته إلى المنزل بعد أن هددني بحرماني من أطفالي الذين لا يملكون أحد غيري وحماتي ليهتم بهم فشعرت بالخوف وعدت معه . وتابعت: أصبحت أخلاقه متدنية ودائم السب والضرب لي ووالدته التي لا حول لها ولا قوة بسبب رفضنا لما يرتكبه من جرائم وأصبحت الحياة معه لا تطاق والضيق والمشاكل لا تنتهي بسبب الأموال الحرام التي يدخلها علينا . واستطردت الزوجة قائلة: بدأ في تعاطي الخمور وإدمانها والسهر وقضاء معظم يومه على القهاوي المشبوهة ينفق ما يتحصل عليه وترك وظيفته وأصبح عاطلاً والأموال التي تدخل له من العمليات التي يقوم بها لا تكفيه حتى أصبح يستدين من كل من حوله حتى يدفع التزماته .
وأوضحت الزوجة في دعواها: بلغ به الأمر أن أخذ أمه وجعلها تبيع كليتها مقابل ١٣ ألف جنيه بعد تهديدها ليسدد للديانة ووقتها أدركت أنني بلا ثمن فمن قبل أن تُمس والدته بسوء من الممكن أن يبيعني وأولاده في أي لحظة فتركته وحماتي المريضة وهربت وحررت محضر ضده لكي أنجو منه ومن عنفه وأقمت دعوى الطلاق .
وقالت الزوجة، في دعواها أمام محكمة الأسرة رقم ١٠٩٨لسنة ٢٠١٦: تزوجته منذ ٦سنوات وكان زوجي يعمل في شركة لبيع المستلزمات الطبية بالسيدة زينب ويتقاضى القليل من الأموال التي ينفقها علي وطفليه الذي يبلغوا الآن ٣ و ٥سنوات، فكنت دائماً أقف بجواره وأحاول مواساته بالصبر على ضيق الحال الذي نعيش فيه . وأضافت: مع الوقت أصبح كثير التذمر وينفق المال القليل الذي يتقاضاه على أمور تافهة ويتناسى مطالبتنا أنا وأطفاله ووالدته التي تعيش معنا في نفس المنزل، فتوجه للقهاوي يقضي عليها معظم يومه ومن خلالها تعرف على طبيبين يعملان أموراً غير قانونية كعمليات الإجهاض ونقل الأعضاء مقابل نسبة مالية واتخذوه وسيط لهم لجمع من يريد البيع مقابل حصة من الربح الذي يحصلون عليه .
وتابعت الزوجة: حاولت أن أترك المنزل وأعيش بعيداً عنه أنا وأولادي حتى لا نفق من المال الحرام الذي يكسبه مقابل الضحك على الغلابة وبيعهم الوهم لكنه لم يتركني في حالي وقام بملاحقتي وإجباري على الرجوع بصحبته إلى المنزل بعد أن هددني بحرماني من أطفالي الذين لا يملكون أحد غيري وحماتي ليهتم بهم فشعرت بالخوف وعدت معه . وتابعت: أصبحت أخلاقه متدنية ودائم السب والضرب لي ووالدته التي لا حول لها ولا قوة بسبب رفضنا لما يرتكبه من جرائم وأصبحت الحياة معه لا تطاق والضيق والمشاكل لا تنتهي بسبب الأموال الحرام التي يدخلها علينا . واستطردت الزوجة قائلة: بدأ في تعاطي الخمور وإدمانها والسهر وقضاء معظم يومه على القهاوي المشبوهة ينفق ما يتحصل عليه وترك وظيفته وأصبح عاطلاً والأموال التي تدخل له من العمليات التي يقوم بها لا تكفيه حتى أصبح يستدين من كل من حوله حتى يدفع التزماته .
وأوضحت الزوجة في دعواها: بلغ به الأمر أن أخذ أمه وجعلها تبيع كليتها مقابل ١٣ ألف جنيه بعد تهديدها ليسدد للديانة ووقتها أدركت أنني بلا ثمن فمن قبل أن تُمس والدته بسوء من الممكن أن يبيعني وأولاده في أي لحظة فتركته وحماتي المريضة وهربت وحررت محضر ضده لكي أنجو منه ومن عنفه وأقمت دعوى الطلاق .