بعد هجوم الأهواز.. روحاني يؤكد: الرد سيكون قاسيا وواشنطن الراع الرسمي للمرتزقة في العالم
الأحد 23/سبتمبر/2018 - 11:03 ص
عواطف الوصيف
طباعة
أدلى الرئيس الإيراني، حسن روحاني، اليوم الأحد، بسلسلة من التصريحات، التي كانت عبارة عن أن حادثة الأهواز، التي وصفها بالإرهابية، لن تبقى دون رد، لافتا إلى أن هذا لا ينف أنه سيكون رد متماشبا مع الأطر القانونية، وبم لا يضر بالمصالح الوطنية لطهران.
واعرب الرئيس الإيراني، عن موقفه من هذه الحادثة، حيث أعبتر أن الإرهابيين، الذين نفذوا جريمة الأهواز يتلقون الدعم من الدول المجاورة في الخليج، معتبر أن المتورطين في هذا الهجوم مؤكدا أن المتورطين في الهجوم لن يفلتوا من العقاب، وأن الرد عليهم سيمون ساحقا على حد قوله، موجها ما يشبه الإتهام الصريح، ضد واشنطن، حيث قال: "أمريكا تقف وراء هؤلاء المرتزقة الصغار".
وأضاف روحالني في تصريحاته: "نعلم من الذي ارتكب جريمة الأهواز، ومن الذي يقف وراءها ويدعمها، وسنرد على الجريمة وفق القوانين ومصالح البلاد"، مستطردا حول الحادث أبضا: "الظروف العالمية ليست على ما يرام والأمريكيون يواصلون غطرستهم"، قائلا إن "الحكومة الأمريكية تنتهك المواثيق والقوانين الدولية، وخير دليل على ذلك أنها ألغت الاتفاق النووي بذرائع واهية".
وأهتمت روسيا اليوم، بإلقاء الضوء على بعض من تصريحات روحاني البارزة، حيث قال على سبيل المثال:"الضغوط الأمريكية ستخلق ظروفا صعبة للشعب الإيراني خلال الشهور المقبلة لكن إيران ستتجاوز هذه المرحلة".
وأضاف بحسب ما أشارت له مختلف الوكالات العالمية: "مستعدون لمواجهة سياسات الولايات المتحدة وسنجعلها تندم"، مشيرا إلى الولايات المتحدة تريد تهيئة الظروف لتعود إلى إيران وتسيطر عليها.
يشار إلى أن الهجوم شنه مسلحون أمس السبت، استهدف عرضا عسريا في مدينة الأهواز بجنوب غربي إيران، عشرات القتلى والجرحى في صفوف الحرس الثوري الإيراني والمدنيين.
واعرب الرئيس الإيراني، عن موقفه من هذه الحادثة، حيث أعبتر أن الإرهابيين، الذين نفذوا جريمة الأهواز يتلقون الدعم من الدول المجاورة في الخليج، معتبر أن المتورطين في هذا الهجوم مؤكدا أن المتورطين في الهجوم لن يفلتوا من العقاب، وأن الرد عليهم سيمون ساحقا على حد قوله، موجها ما يشبه الإتهام الصريح، ضد واشنطن، حيث قال: "أمريكا تقف وراء هؤلاء المرتزقة الصغار".
وأضاف روحالني في تصريحاته: "نعلم من الذي ارتكب جريمة الأهواز، ومن الذي يقف وراءها ويدعمها، وسنرد على الجريمة وفق القوانين ومصالح البلاد"، مستطردا حول الحادث أبضا: "الظروف العالمية ليست على ما يرام والأمريكيون يواصلون غطرستهم"، قائلا إن "الحكومة الأمريكية تنتهك المواثيق والقوانين الدولية، وخير دليل على ذلك أنها ألغت الاتفاق النووي بذرائع واهية".
وأهتمت روسيا اليوم، بإلقاء الضوء على بعض من تصريحات روحاني البارزة، حيث قال على سبيل المثال:"الضغوط الأمريكية ستخلق ظروفا صعبة للشعب الإيراني خلال الشهور المقبلة لكن إيران ستتجاوز هذه المرحلة".
وأضاف بحسب ما أشارت له مختلف الوكالات العالمية: "مستعدون لمواجهة سياسات الولايات المتحدة وسنجعلها تندم"، مشيرا إلى الولايات المتحدة تريد تهيئة الظروف لتعود إلى إيران وتسيطر عليها.
يشار إلى أن الهجوم شنه مسلحون أمس السبت، استهدف عرضا عسريا في مدينة الأهواز بجنوب غربي إيران، عشرات القتلى والجرحى في صفوف الحرس الثوري الإيراني والمدنيين.