العاهل الأردني لـ " واشنطن ": القدس أولا
الإثنين 24/سبتمبر/2018 - 12:06 م
عواطف الوصيف
طباعة
أدلى الملك عبدالله الثاني، بسلسلة من التصريحات التي حاول من خلالها التأكيد على أهمية إعادة إتمام المفاوضات من جديد بين كل من الفلسطينيين والإسرائيليين، منوها أن ذلك لابد وأن يكون استنادا على ما يحقق إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة، التي تكون عاصمتها القدس الشرقية، مع العمل على أن يعيش أهلها في أمن وسلام إلى جانب إسرائيل.
أدلى عبد الله، بهذه التصريحات، خلال اللقاء الذي أجراه في نيويورك على هامش اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة، مع وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو، حيث جرى بحث علاقات الشراكة الاستراتيجية الأردنية الأمريكية، وعدد من القضايا الإقليمية والدولية.
ووفقا لما ورد، فقد تناول اللقاء بين عبد الله وبومبيو، كل النقاط التي تتعلق بالأزمة التي تواجهها وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا"، حيث أكد العاهل الاردني على ضرورة أن يتحمل المجتمع الدولي مسؤولياته في توفير الدعم اللازم للوكالة لمواصلة تقديم خدماتها، لأكثر من خمسة ملايين لاجئ فلسطيني مسجلين لدى الأمم المتحدة، في المجالات التعليمية والصحية والإغاثية، حتى اقامة الدولة الفلسطينية وايجاد حل عادل لقضية اللاجئين
يشار إلى أنه من المقرر أن تنتطلق اجتماعات الجمعية العامة للامم المتحدة بعد ايام، ومن المتوقع ان يلقي الملك عبد الله خطابا هامة عن القضية الفلسطينينة.
أدلى عبد الله، بهذه التصريحات، خلال اللقاء الذي أجراه في نيويورك على هامش اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة، مع وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو، حيث جرى بحث علاقات الشراكة الاستراتيجية الأردنية الأمريكية، وعدد من القضايا الإقليمية والدولية.
ووفقا لما ورد، فقد تناول اللقاء بين عبد الله وبومبيو، كل النقاط التي تتعلق بالأزمة التي تواجهها وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا"، حيث أكد العاهل الاردني على ضرورة أن يتحمل المجتمع الدولي مسؤولياته في توفير الدعم اللازم للوكالة لمواصلة تقديم خدماتها، لأكثر من خمسة ملايين لاجئ فلسطيني مسجلين لدى الأمم المتحدة، في المجالات التعليمية والصحية والإغاثية، حتى اقامة الدولة الفلسطينية وايجاد حل عادل لقضية اللاجئين
يشار إلى أنه من المقرر أن تنتطلق اجتماعات الجمعية العامة للامم المتحدة بعد ايام، ومن المتوقع ان يلقي الملك عبد الله خطابا هامة عن القضية الفلسطينينة.