"بكري": لا أدري من أي جنس جاءت هذه الكائنات الخسيسة المسماة "جماعة الإخوان"
السبت 30/يوليو/2016 - 06:57 م
أسماء صبحي
طباعة
قال مصطفى بكري، عضو مجلس النواب، إنه لا يدري من أي جنس جاءت هذه الكائنات الخسيسة المسماة "جماعة الإخوان"، إنهم شاذون في كل شيء يمتلكون وضاعة و"نجاسة" ليس لها مثيل، بل هم أدنى وأحقر مخلوقات الأرض، لا تكاد تجد فيهم بشرًا سويا، بل عصابة من شذاذ الآفاق، من الضالين في الأرض، والمخربين أينما وجدوا.
وتابع بكري، في سلسة تغريدات عبر موقع التدوين العالمي "تويتر"، لا تكاد تجد بينهم رجل رشيد، بل هم مخلوقات غريبة فصيلة دمها من "روث البهائم"، وسلوكياتهم مزيج من ألاعيب الشياطين وقذارة الخنازير، يتنفسون الكز ويسلكون درب الرذيلة، أخلاقهم منحطة وأصولهم فاسدة، لا يعرفون عهدًا ولا ذمة، بل ختم الله علي قلوبهم بأغلظ القول،وفحش العمل، وسوء الخلق، وإدمان المكر والدهاء، جبناء في القول والفعل، يتحدثون بإسم الدين، وديننا الحنيف منهم براء.
وأضاف بكري، ولم لا، أليسوا هم من عقدوا اتفاقًا مع المستعمر الإنجليزي عشية نوا أداة الاستعمار في تشويه شريعة الإسلام وتخريب عقول شباب الأمة، وهاهم الآن وصلوا لبغيتهم وأهدافهم المسمومة في تمزيق جسد الأمة، فخرجت من أصلابهم النتنة وعباءتهم السوداء أباليس"داعش" وزنادقة "النصرة" وملاحيد من يسمون أنفسهم "أنصار الشريعة"، و"القاعدة" وغيرها.
وأشار بكري، إلى أنهم تمرسوا على المذلة، فأضحوا تابعين أذلاء أجراء لكل من يسوقهم كـ"البهائم" في سوق"النخاسة" ليباعوا كالعبيد، يستخدمهم سادتهم في تنفيذ مخططاتهم الشيطانية، وأعمالهم المشبوهة، يوجهونهم كما يشاءون، ويدفعونهم صوب ارتكاب المحرمات، وأفاعيل الشر مهما كانت، وهم جاهزون دومًا علي التنفيذ، لأنهم باتوا كالأداة "الجرداء" والموجهة لتلبية رغبات ونزوات "الأسياد" مهما كانت دناءتها، فذابت لديهم الفروق بين الحلال والحرام، لأن تربيتهم في سراديب "جماعة الشيطان" طبعت عقولهم بختم "الغباء القاحل"واستبدلت قلوبهم بقطع من الصخر، لا تدرك شعورا ولا إحساسًا، فجبلوا علي العيش في الحياة مشوهين فاقدين للحياء وللقيم ولكل ما يمت للإنسانية بصلة، وباتوا تابعين ومغيبين، سائرين في درب الضلال بلا نهاية.
وأوضع بكري، ولأنهم فاقدو العقل والرشد والتفكير، فما إن تصدر إليهم التعليمات والأوامر من السادة الملاك بتخريب الأوطان، حتى يندفعوا كالثيران الهائجة، يحطمون ما يستهدفون، لا يفرقون بين رجل وامرأة، بين منزل خاص ومنشأة عامة، من معمل المدرسة، وحتى مدرج الجامعة.
وتابع بكري، في سلسة تغريدات عبر موقع التدوين العالمي "تويتر"، لا تكاد تجد بينهم رجل رشيد، بل هم مخلوقات غريبة فصيلة دمها من "روث البهائم"، وسلوكياتهم مزيج من ألاعيب الشياطين وقذارة الخنازير، يتنفسون الكز ويسلكون درب الرذيلة، أخلاقهم منحطة وأصولهم فاسدة، لا يعرفون عهدًا ولا ذمة، بل ختم الله علي قلوبهم بأغلظ القول،وفحش العمل، وسوء الخلق، وإدمان المكر والدهاء، جبناء في القول والفعل، يتحدثون بإسم الدين، وديننا الحنيف منهم براء.
وأضاف بكري، ولم لا، أليسوا هم من عقدوا اتفاقًا مع المستعمر الإنجليزي عشية نوا أداة الاستعمار في تشويه شريعة الإسلام وتخريب عقول شباب الأمة، وهاهم الآن وصلوا لبغيتهم وأهدافهم المسمومة في تمزيق جسد الأمة، فخرجت من أصلابهم النتنة وعباءتهم السوداء أباليس"داعش" وزنادقة "النصرة" وملاحيد من يسمون أنفسهم "أنصار الشريعة"، و"القاعدة" وغيرها.
وأشار بكري، إلى أنهم تمرسوا على المذلة، فأضحوا تابعين أذلاء أجراء لكل من يسوقهم كـ"البهائم" في سوق"النخاسة" ليباعوا كالعبيد، يستخدمهم سادتهم في تنفيذ مخططاتهم الشيطانية، وأعمالهم المشبوهة، يوجهونهم كما يشاءون، ويدفعونهم صوب ارتكاب المحرمات، وأفاعيل الشر مهما كانت، وهم جاهزون دومًا علي التنفيذ، لأنهم باتوا كالأداة "الجرداء" والموجهة لتلبية رغبات ونزوات "الأسياد" مهما كانت دناءتها، فذابت لديهم الفروق بين الحلال والحرام، لأن تربيتهم في سراديب "جماعة الشيطان" طبعت عقولهم بختم "الغباء القاحل"واستبدلت قلوبهم بقطع من الصخر، لا تدرك شعورا ولا إحساسًا، فجبلوا علي العيش في الحياة مشوهين فاقدين للحياء وللقيم ولكل ما يمت للإنسانية بصلة، وباتوا تابعين ومغيبين، سائرين في درب الضلال بلا نهاية.
وأوضع بكري، ولأنهم فاقدو العقل والرشد والتفكير، فما إن تصدر إليهم التعليمات والأوامر من السادة الملاك بتخريب الأوطان، حتى يندفعوا كالثيران الهائجة، يحطمون ما يستهدفون، لا يفرقون بين رجل وامرأة، بين منزل خاص ومنشأة عامة، من معمل المدرسة، وحتى مدرج الجامعة.