3 رسائل في خطاب وزير الخارجية السوري تشغل بال الإسرائيليين
السبت 29/سبتمبر/2018 - 08:49 م
سيد مصطفى
طباعة
ركزت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية، على بعض الرسائل التي ذكرها وزير الخارجية السوري وليد المعلم في كلمته أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة، حيث انتقد إسرائيل والولايات المتحدة وقال إن الحكومة السورية ستحرر بلدها من "جميع القوى الأجنبية غير الشرعية".
وأكدت الصحيفة، أن المعلم جدد دعوة بلاده بإستعدادها لقبول اللاجئين الذين فروا خلال الحرب الأهلية التي تدور رحاها في البلاد على مدى السنوات السبع الماضية وقد استقطبت مئات الآلاف من الضحايا. كل الشروط جاهزة للاجئين للعودة إلى وطنهم، سوريا. واليوم نكتب الفصل الأخير في الأزمة السورية، ونعمل على إعادة البناء ".
وأضافت الصحيفة، أن المعلم رحب بأي مساعدة في إعادة بناء البلاد من دول ليست شركاء في العدوان ضد سوريا، قائلًا "لن نحصل على مساعدة من دول تفرض شروطا أو تدعم الإرها، لقد نزعنا السلاح ونحن مستعدون لاي مؤتمر دولي للتحقيق في هذا الامر".
وانطلقت الثلاثاء الماضي، أعمال الدورة الـ73 للجمعية العامة للأمم المتحدة بمشاركة قادة دول العالم. وتبحث اجتماعات هذه الدورة عددًا من القضايا الدولية الشائكة، على رأسها الملف النووي الإيراني، والسلام في شبه الجزيرة الكورية، والأزمات في اليمن وسوريا وليبيا، فضلًا عن مأساة أقلية الروهينغا والمهاجرين عبر البحر الأبيض المتوسط.
وأكدت الصحيفة، أن المعلم جدد دعوة بلاده بإستعدادها لقبول اللاجئين الذين فروا خلال الحرب الأهلية التي تدور رحاها في البلاد على مدى السنوات السبع الماضية وقد استقطبت مئات الآلاف من الضحايا. كل الشروط جاهزة للاجئين للعودة إلى وطنهم، سوريا. واليوم نكتب الفصل الأخير في الأزمة السورية، ونعمل على إعادة البناء ".
وأضافت الصحيفة، أن المعلم رحب بأي مساعدة في إعادة بناء البلاد من دول ليست شركاء في العدوان ضد سوريا، قائلًا "لن نحصل على مساعدة من دول تفرض شروطا أو تدعم الإرها، لقد نزعنا السلاح ونحن مستعدون لاي مؤتمر دولي للتحقيق في هذا الامر".
وانطلقت الثلاثاء الماضي، أعمال الدورة الـ73 للجمعية العامة للأمم المتحدة بمشاركة قادة دول العالم. وتبحث اجتماعات هذه الدورة عددًا من القضايا الدولية الشائكة، على رأسها الملف النووي الإيراني، والسلام في شبه الجزيرة الكورية، والأزمات في اليمن وسوريا وليبيا، فضلًا عن مأساة أقلية الروهينغا والمهاجرين عبر البحر الأبيض المتوسط.