"محمد فرج" لـ"بوابة المواطن الإخبارية": التجمع يرفع شعارات انتصار أكتوبر
الأربعاء 03/أكتوبر/2018 - 11:53 ص
سلمى إسماعيل
طباعة
قال محمد فرج أمين عام مساعد حزب التجمع، إن الحزب يحتفل بانتصارات حرب 6 أكتوبر على أكثر من جانب، أولهم الجانب السياسي على أساس إقامة أكثر من ندوة تثقيفية ومناقشة حرب أكتوبر 1973، وتغطيت جميع جوانبها وتأثيرها على الأوضاع العربية ودول العالم، والسياسة الخارجية لمصر.
وأضاف" أمين عام مساعد حزب التجمع "لـ"بوابة المواطن لإخبارية"، أن حزب التجمع حريص على إدخال الشق الثقافي والفنى فى احتفالات نصر أكتوبر، لافتًا إلى أن أكتوبر به أكثر من مناسبة، أهمها انتصار6 اكتوبر، وذكرى العدوان الثلاثى على مصر، وبالتالى تمثل هذه الاحتفالات الطابع الثقافي والفنى.
وأوضح محمد فرج، أن أكتوبر يعتبر شهر الاحتفالات السياسية والفكرية والثقافية والوطنية أيضًا، لأنه سيتم دعوة ابطال أكتوبر في ندوات التجمع، إضافة إلى رفع شعارات وسماع أغانى النصر.
يذكر أن حزب التجمع، هو أحد أبرز الأحزاب اليسارية المصرية، تأسس الحزب مع إعادة تأسيس الأحزاب في مصر وحل الاتحاد الاشتراكي العربي الذي كان يمثل الحزب السياسي الوحيد في مصر سنة 1976.
تجدر الإشارة إلى أن الأحزاب المصرية تحتفل بالذكرى الـ 45 لانتصارات أكتوبر المجيد، وتعتبر حرب 6 أكتوبر 1973، رابع الحروب العربية الإسرائيلية، وبدأت القوات المسلحة المصرية بالتعاون مع الجيش السورى، في الهجوم المفاجئ والمتزامن على الجيش الإسرائيلي
وأضاف" أمين عام مساعد حزب التجمع "لـ"بوابة المواطن لإخبارية"، أن حزب التجمع حريص على إدخال الشق الثقافي والفنى فى احتفالات نصر أكتوبر، لافتًا إلى أن أكتوبر به أكثر من مناسبة، أهمها انتصار6 اكتوبر، وذكرى العدوان الثلاثى على مصر، وبالتالى تمثل هذه الاحتفالات الطابع الثقافي والفنى.
وأوضح محمد فرج، أن أكتوبر يعتبر شهر الاحتفالات السياسية والفكرية والثقافية والوطنية أيضًا، لأنه سيتم دعوة ابطال أكتوبر في ندوات التجمع، إضافة إلى رفع شعارات وسماع أغانى النصر.
يذكر أن حزب التجمع، هو أحد أبرز الأحزاب اليسارية المصرية، تأسس الحزب مع إعادة تأسيس الأحزاب في مصر وحل الاتحاد الاشتراكي العربي الذي كان يمثل الحزب السياسي الوحيد في مصر سنة 1976.
تجدر الإشارة إلى أن الأحزاب المصرية تحتفل بالذكرى الـ 45 لانتصارات أكتوبر المجيد، وتعتبر حرب 6 أكتوبر 1973، رابع الحروب العربية الإسرائيلية، وبدأت القوات المسلحة المصرية بالتعاون مع الجيش السورى، في الهجوم المفاجئ والمتزامن على الجيش الإسرائيلي