عضو حزب الشعوب التركي يكشف لـ"بوابة المواطن" كواليس جديدة عن إحتجاز الصيادين المصريين
الأربعاء 03/أكتوبر/2018 - 09:30 م
سيد مصطفى
طباعة
قال أحمد فرهاد، عضو حزب الشعوب التركي ، في تصريحات خاصة لـ"بوابة المواطن" أن أعضاء الحزب حاولوا مرات متكررة الوصول أو لقاء الصيادين المصريين المختطفين في تركيا، ولكن حتى الان الحكومة التركية لم تسمح لهم بذلك.
وأكد "فرهاد" ، أن الوضع الحالي حساس جدا بتركيا، من كل النَواحِي السياسية والعسكرية والاقتصادية.
عضو حزب الشعوب التركي
واضاف فرهاد، أنه مما زاد الوضع صعوبة أن هناك انتخابات للبلديات في شهر مارس الحكومة تجهز نفسها لها من الان، ولا تهتم بباقي المواضيع.
واردف فرهاد، أن أسباب إحتجازهم والتهم الموجهه إليهم، وهل هم محتجزين في تركيا أم في قبرص الشمالية، فالحكومة التركية لم تعطي اي معلومات عنهم فقط أخبرونهم بأنهم محجوزين لديهم.
تسبب احتجاز القوات البحرية التركية لخمسة صيادين مصريين وتسليمهم إلى قبرص، في نشوب أزمة جديدة بين البلدين، في ظل التوترات التي تشوب العلاقات بينهما منذ الإطاحة بالرئيس المصري الأسبق محمد مرسي، ورفض الرئيس التركي رجب طيب أردوغان الاعتراف بشرعية السلطة الجديدة في مصر، والتشاحن بين البلدين بشأن التنقيب عن مصادر الطاقة في البحر المتوسط.
وقامت سفينة حربية تركية احتجزت 5 صيادين مصريين وفقا للاتصال الذي تلقته من وزارة الخارجية القبرصية مساء يوم الجمعة الماضي.
وأكد "فرهاد" ، أن الوضع الحالي حساس جدا بتركيا، من كل النَواحِي السياسية والعسكرية والاقتصادية.
عضو حزب الشعوب التركي
واضاف فرهاد، أنه مما زاد الوضع صعوبة أن هناك انتخابات للبلديات في شهر مارس الحكومة تجهز نفسها لها من الان، ولا تهتم بباقي المواضيع.
واردف فرهاد، أن أسباب إحتجازهم والتهم الموجهه إليهم، وهل هم محتجزين في تركيا أم في قبرص الشمالية، فالحكومة التركية لم تعطي اي معلومات عنهم فقط أخبرونهم بأنهم محجوزين لديهم.
تسبب احتجاز القوات البحرية التركية لخمسة صيادين مصريين وتسليمهم إلى قبرص، في نشوب أزمة جديدة بين البلدين، في ظل التوترات التي تشوب العلاقات بينهما منذ الإطاحة بالرئيس المصري الأسبق محمد مرسي، ورفض الرئيس التركي رجب طيب أردوغان الاعتراف بشرعية السلطة الجديدة في مصر، والتشاحن بين البلدين بشأن التنقيب عن مصادر الطاقة في البحر المتوسط.
وقامت سفينة حربية تركية احتجزت 5 صيادين مصريين وفقا للاتصال الذي تلقته من وزارة الخارجية القبرصية مساء يوم الجمعة الماضي.