ابنك بيتكلم بطريقة غريبة ومش عارفه ماله .. اعرفي ازاي تعالجيه من التلعثم
الثلاثاء 09/أكتوبر/2018 - 05:00 م
أمل عسكر
طباعة
كثيرا من الأمهات تشاهد أبنائها تتحدث بطريقة غريبة وبطيئة في الكلام ولا يعرفون إن هذا يسمى تلعثم وهو مرض عند الأطفال يجب أن يهتم به كل أم وتحاول علاج طفلها من التلعثم، وذلك من خلال معرفة الأول أعراضه ثم طرق علاجه بطريقة صحيحة.
مرض التلعثم
_ أعراض التلعثم عند الأطفال:
توتر، وقلق.
التحدث بسرعة، لتفادي التعلثم.
اضطراب في حركة العين.
صراع في عضلات الوجه عند النطق.
ارتفاع حدّة الصوت عند تكرار اللفظ، والتوتر الصوتي.
بذل مجهود كبير في محاولة الكلام.
التهرّب من الكلام أو نطق بعض الكلمات لتجنّب التلعثم.
_ طرق علاج التلعثم عند الاطفال:
من خلال مواقف يكون فيها الحديث مسلٍي وسهل.
التحدث مع الطفل في الوقت المناسب، دون مقاطعته وهو يمارس أحد الأنشطة، كاللعب، أو مشاهدة التلفاز، وغيره.
يجد أن لا تصري على الطفل للنطق بصورة صحيحة، والالتزام بالهدوء عند تعليمه.
يجب ألا تجبري الطفل على التحدث مع الآخرين، والجلوس معهم.
الاستماع بشكلٍ جيّد للطفل، والنظر في عينيه عند التحدّث دون إظهار أيّ علامات تدلّ على الملل أو الضجر.
تجنب الانفعال عند تلعثمه، ومنحه شعور بقدرته على الكلام دون تلعثم، وبإمكانيته على التواصل مع الآخرين حتى إن كان يتلعثم، لزيادة ثقته بنفسه.
يجب أن تخبريه هذه الحالة مؤقتة، والتكلّم معه بصراحة.
توفير ظروف مريحة للطفل داخل البيت لتسهيل عملية التواصل والحديث مع الوالدين، خاصّةً عندما يحتاج للحديث.
حاولي أن تعليمه التحدث ببطء.
قومي بتنظيم عملية التنفس لديه.
استعمال كلمات من مقطع واحد وتكرارها، ثم الانتقال بشكلٍ تدريجي للكلمات الأطول والجمل.
مرض التلعثم
_ أعراض التلعثم عند الأطفال:
توتر، وقلق.
التحدث بسرعة، لتفادي التعلثم.
اضطراب في حركة العين.
صراع في عضلات الوجه عند النطق.
ارتفاع حدّة الصوت عند تكرار اللفظ، والتوتر الصوتي.
بذل مجهود كبير في محاولة الكلام.
التهرّب من الكلام أو نطق بعض الكلمات لتجنّب التلعثم.
_ طرق علاج التلعثم عند الاطفال:
من خلال مواقف يكون فيها الحديث مسلٍي وسهل.
التحدث مع الطفل في الوقت المناسب، دون مقاطعته وهو يمارس أحد الأنشطة، كاللعب، أو مشاهدة التلفاز، وغيره.
يجد أن لا تصري على الطفل للنطق بصورة صحيحة، والالتزام بالهدوء عند تعليمه.
يجب ألا تجبري الطفل على التحدث مع الآخرين، والجلوس معهم.
الاستماع بشكلٍ جيّد للطفل، والنظر في عينيه عند التحدّث دون إظهار أيّ علامات تدلّ على الملل أو الضجر.
تجنب الانفعال عند تلعثمه، ومنحه شعور بقدرته على الكلام دون تلعثم، وبإمكانيته على التواصل مع الآخرين حتى إن كان يتلعثم، لزيادة ثقته بنفسه.
يجب أن تخبريه هذه الحالة مؤقتة، والتكلّم معه بصراحة.
توفير ظروف مريحة للطفل داخل البيت لتسهيل عملية التواصل والحديث مع الوالدين، خاصّةً عندما يحتاج للحديث.
حاولي أن تعليمه التحدث ببطء.
قومي بتنظيم عملية التنفس لديه.
استعمال كلمات من مقطع واحد وتكرارها، ثم الانتقال بشكلٍ تدريجي للكلمات الأطول والجمل.