الرئيس الألماني وميركل يؤبنان ضحايا ميونيخ
الأحد 31/يوليو/2016 - 07:39 م
أقامت مدينة ميونيخ مراسم تأبين بضحايا إطلاق النار الذي وقع في 22 يوليو، والذي قتل خلاله تسعة أشخاص بقداس حضرته المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل والرئيس يواخيم غاوك.
المراسم غير الطائفية في كنيسة السيدة العذراء، كانت أولى الاحتفاليتين اللتين تقامان اليوم الاحد. وسيلقي غاوك كلمة في وقت لاحق في احتفالية ثانية تقام في برلمان ولاية بافاريا.
وكان ألماني من أصل إيراني يبلغ من العمر 18 عاما قد قتل تسعة أشخاص وأصاب 30 آخرين في مطعم ومركز تسوق بمدينة ميونخ قبل أن ينتحر.
قال المسؤولون إن المسلح كان مهووسا بألعاب القتل الجماعي الإلكترونية (القاتل)، وكان يتلقى العلاج من الاكتئاب ومشكلات نفسية.
كان شهود قد قالوا إن المسلح صرخ بإهانات ضد الأجانب، رغم أنه ألماني مولود لطالبي لجوء إيرانيين.
المطعم الذي قتل فيه معظم الضحايا يرتاده شباب من خلفيات مهاجرة، والقتلى بينهم ضحايا من أصول مجرية وتركية ويونانية وألبانية كوسوفية وشخص بلا جنسية.
لم يكن هناك ما يشير إلى أن التطرف الإسلامي لعب أي دور في هجوم ميونيخ. غير أن الهجوم في ميونيخ كان الأكثر دموية في سلسلة هجمات ضربت ألمانيا خلال أسبوع - منها هجوم بفأس وتفجير في بافاريا أعلن تنظيم الدولة الإسلامية مسؤوليته عنهما.
المراسم غير الطائفية في كنيسة السيدة العذراء، كانت أولى الاحتفاليتين اللتين تقامان اليوم الاحد. وسيلقي غاوك كلمة في وقت لاحق في احتفالية ثانية تقام في برلمان ولاية بافاريا.
وكان ألماني من أصل إيراني يبلغ من العمر 18 عاما قد قتل تسعة أشخاص وأصاب 30 آخرين في مطعم ومركز تسوق بمدينة ميونخ قبل أن ينتحر.
قال المسؤولون إن المسلح كان مهووسا بألعاب القتل الجماعي الإلكترونية (القاتل)، وكان يتلقى العلاج من الاكتئاب ومشكلات نفسية.
كان شهود قد قالوا إن المسلح صرخ بإهانات ضد الأجانب، رغم أنه ألماني مولود لطالبي لجوء إيرانيين.
المطعم الذي قتل فيه معظم الضحايا يرتاده شباب من خلفيات مهاجرة، والقتلى بينهم ضحايا من أصول مجرية وتركية ويونانية وألبانية كوسوفية وشخص بلا جنسية.
لم يكن هناك ما يشير إلى أن التطرف الإسلامي لعب أي دور في هجوم ميونيخ. غير أن الهجوم في ميونيخ كان الأكثر دموية في سلسلة هجمات ضربت ألمانيا خلال أسبوع - منها هجوم بفأس وتفجير في بافاريا أعلن تنظيم الدولة الإسلامية مسؤوليته عنهما.