وزير الدفاع الصينى: نحن نسعى للسلام لا الحرب والتعاون لا المواجهة
الأحد 31/يوليو/2016 - 08:51 م
أكد وزير الدفاع الصيني تشانغ وان تشيوان اليوم الأحد، أن الصين دولة تسعى للسلام وليس الحرب وللتعاون وليس المواجهة، معربا عن ثقته بأن تحقيق هذا الهدف هو ما تطمح إليه الشعوب في جميع أنحاء العالم.
وشدد تشانغ في كلمة ادلي عشية الاحتفال بالذكرى 89 لتأسيس جيش التحرير الشعبي الصيني، أن بلاده ملتزمة بشكل تام بالتنمية السلمية وبسياسة عسكرية ذات طبيعة دفاعية.
وتعهد بأن يقوم الجيش الصيني بحماية سيادة الدولة ومصالحها الأمنية وتنميتها الوطنية والدفاع بكل حزم عن سلامتها الإقليمية وحقوقها ومصالحها البحرية.
واعرب تشانغ عن ثقته في قدرة بلاده على مواجهة أي استفزازات أو تهديدات أمنية، مؤكدا إلى أن الجيش الصيني سيقف دائما على أهبة الاستعداد ليقاتل وينتصر كلما دعاه الوطن لذلك.
وقال أن جيش التحرير الشعبي الصيني اختبر الحروب الطاحنة لسنوات طوال وهو جيش لا يهاب الحرب ولكنه في نفس الوقت يعتز بالسلام.
وجدد الوزير في كلمته التي نقلتها وكالة الأنباء الصينية الرسمية، تعهده بالعمل على أن تبقى بلاده ملتزمة بسياستها العسكرية الدفاعية والسعي لتعزيز مشاركتها في الشؤون العالمية والإقليمية.
كما أكد حرص الصين على المساهمة في خدمة المجتمع الدولي وأمنه بشكل اكبر وفى جميع المجالات بما في ذلك في بعثات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة وفى مكافحة الإرهاب والإغاثة من الكوارث.
وشدد تشانغ في كلمة ادلي عشية الاحتفال بالذكرى 89 لتأسيس جيش التحرير الشعبي الصيني، أن بلاده ملتزمة بشكل تام بالتنمية السلمية وبسياسة عسكرية ذات طبيعة دفاعية.
وتعهد بأن يقوم الجيش الصيني بحماية سيادة الدولة ومصالحها الأمنية وتنميتها الوطنية والدفاع بكل حزم عن سلامتها الإقليمية وحقوقها ومصالحها البحرية.
واعرب تشانغ عن ثقته في قدرة بلاده على مواجهة أي استفزازات أو تهديدات أمنية، مؤكدا إلى أن الجيش الصيني سيقف دائما على أهبة الاستعداد ليقاتل وينتصر كلما دعاه الوطن لذلك.
وقال أن جيش التحرير الشعبي الصيني اختبر الحروب الطاحنة لسنوات طوال وهو جيش لا يهاب الحرب ولكنه في نفس الوقت يعتز بالسلام.
وجدد الوزير في كلمته التي نقلتها وكالة الأنباء الصينية الرسمية، تعهده بالعمل على أن تبقى بلاده ملتزمة بسياستها العسكرية الدفاعية والسعي لتعزيز مشاركتها في الشؤون العالمية والإقليمية.
كما أكد حرص الصين على المساهمة في خدمة المجتمع الدولي وأمنه بشكل اكبر وفى جميع المجالات بما في ذلك في بعثات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة وفى مكافحة الإرهاب والإغاثة من الكوارث.