السيسي في الندوة التثقيفية الـ29 للقوات المسلحة: هذا هو الفرق بين 67 و2018
الخميس 11/أكتوبر/2018 - 12:25 م
وسيم عفيفي
طباعة
شدد الرئيس عبدالفتاح السيسي خلال كلمته في الندوة التثقيفية الـ29 للقوات المسلحة على أن هناك ظروف متشابهة بين مصر 1967 ومصر 2018 ، مشيراً إلى أن الهزيمة لم تسلب مصر إرادتها نتيجة لوعي الشعب المصري.
وأوضح الرئيس عبدالفتاح السيسي في الندوة التثقيفية الـ29 للقوات المسلحة بمركز المنارة في إطار احتفالات مصر بنصر حرب أكتوبر، أن الهزيمة إن انتهت بنصر حرب 1973 م لا تعني نهاية المعركة، مؤكداً أنها لا زالت موجودة بمفردات مختلفة وأدوات متغيرة.
واستكمل الرئيس عبدالفتاح السيسي كلمته في الندوة التثقيفية الـ29 للقوات المسلحة أن العدو في سنة 1967 م كان واضحا بينما الآن غير واضح، واصفاً من يحارب مصر في الظروف الراهنة بأنه "بقي معانا وجوانا واستطاعوا بالفكر إنشاء عدو جوانا بيعيش بأكلنا ويتبنى بهدمنا".
واستكمل السيسي كلمته خلال لندوة التثقيفية الـ29 للقوات المسلحة، والمنعقدة بمركز المنارة الدولي للمؤتمرات، أن سلاح المعركة الحالية هو الوعي والقراءة، قائلاً " لو كنا مهتمين بحفظ البلد وحمايتها يجب أن ندرك الصورة الكلية للواقع الذى نعيشه، بنسمع كلام كتير مترتب لكن لما نيجى نتكلم عن التنفيذ نلاقى المواضيع بعيدة عن هذا الكلام، ويا ما سمعت كلام مترتب عن واقعنا ومستقبلنا، ودايما أقول إن 2011 علاج خاطئ لتشخيص خاطئ".
وأوضح الرئيس عبدالفتاح السيسي في الندوة التثقيفية الـ29 للقوات المسلحة بمركز المنارة في إطار احتفالات مصر بنصر حرب أكتوبر، أن الهزيمة إن انتهت بنصر حرب 1973 م لا تعني نهاية المعركة، مؤكداً أنها لا زالت موجودة بمفردات مختلفة وأدوات متغيرة.
واستكمل الرئيس عبدالفتاح السيسي كلمته في الندوة التثقيفية الـ29 للقوات المسلحة أن العدو في سنة 1967 م كان واضحا بينما الآن غير واضح، واصفاً من يحارب مصر في الظروف الراهنة بأنه "بقي معانا وجوانا واستطاعوا بالفكر إنشاء عدو جوانا بيعيش بأكلنا ويتبنى بهدمنا".
واستكمل السيسي كلمته خلال لندوة التثقيفية الـ29 للقوات المسلحة، والمنعقدة بمركز المنارة الدولي للمؤتمرات، أن سلاح المعركة الحالية هو الوعي والقراءة، قائلاً " لو كنا مهتمين بحفظ البلد وحمايتها يجب أن ندرك الصورة الكلية للواقع الذى نعيشه، بنسمع كلام كتير مترتب لكن لما نيجى نتكلم عن التنفيذ نلاقى المواضيع بعيدة عن هذا الكلام، ويا ما سمعت كلام مترتب عن واقعنا ومستقبلنا، ودايما أقول إن 2011 علاج خاطئ لتشخيص خاطئ".