وزيرة الاستثمار: مصر لديها أكبر محطة للطاقة الشمسية فى الشرق الأوسط
السبت 13/أكتوبر/2018 - 11:20 ص
سارة منتصر
طباعة
شهدت الدكتورة سحر نصر، وزيرة الاستثمار والتعاون الدولى، اليوم السبت 13 أكتوبر 2018م، الاجتماع الوزارى المغلق حول تمويل التغيرات المناخية، على هامش الاجتماعات السنوية للبنك الدولى وصندوق النقد الدولى بمدينة بالى الاندونيسية، بحضور الدكتور جيم كيم، رئيس مجموعة البنك الدولى، والسيدة كريستين لاجارد، مديرة صندوق النقد الدولى، وانطونيو غوتيريس، أمين عام الأمم المتحدة.
أكبر محطة طاقة شمسية فى الشرق الأوسط
وتضمن الاجتماع حوارا بين الوزيرة وأمين عام الأمم المتحدة، حول دعم الأمم المتحدة للتنمية فى مصر وتمكين المرأة، وأهمية تعزيز التعاون الانمائى بين مصر والأمم المتحدة خلال المرحلة المقبلة، وفى هذا الأطار، أشاد انطونيو غوتيريس، بالاصلاحات الاقتصادية المصرية وتحسين بيئة الاستثمار والخطوات التى تتخذها الحكومة لتمكين المرأة، مؤكدًا دور مصر المحورى فى الشرق الأوسط بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسى، والحرص على تعزيز ودفع التعاون بين مصر والمنظمة لإرساء الأمن والسلام وتحقيق التنمية فى المنطقة.
وأكدت الوزيرة، أن العمل المناخي لا يعد ضروريًا للاستدامة البيئية فحسب، بل يمكن أن يكون أيضًا محفزًا قويًا للنمو الاقتصادي، مشيرة إلى أن اعتماد سياسات بيئة سليمة يعزز خلق فرص العمل.
كما أوضحت، أننا فى مصر نستهدف زيادة المشروعات في القطاعات الصديقة للبيئة بما في ذلك الطاقة الجديدة والمتجددة والبنية الاساسية المستدامة، وكذلك الزراعة المستدامة، مشيرة إلى أن الحكومة تتعاون مع القطاع الخاص فى اطلاق المساحات للابتكار للإسراع فى التحول إلى مسار جديد للنمو.
وأشارت " نصر "، إلى أن فى مصر لديها أكبر محطة للطاقة الشمسية فى الشرق الأوسط، من خلال بناء 11 محطة للطاقة الشمسية في منطقة بنبان، بالقرب من محافظة أسوان، باستثمارات 730 مليون دولار، وذلك لاستغلال طاقة الشمس كمصدر متجدد لإنتاج الكهرباء النظيفة، من خلال تشكيل تحالف مع 9 بنوك دولية تستثمر جميعها للمرة الأولى في قطاع الطاقة المتجددة.
أكبر محطة طاقة شمسية فى الشرق الأوسط
وتضمن الاجتماع حوارا بين الوزيرة وأمين عام الأمم المتحدة، حول دعم الأمم المتحدة للتنمية فى مصر وتمكين المرأة، وأهمية تعزيز التعاون الانمائى بين مصر والأمم المتحدة خلال المرحلة المقبلة، وفى هذا الأطار، أشاد انطونيو غوتيريس، بالاصلاحات الاقتصادية المصرية وتحسين بيئة الاستثمار والخطوات التى تتخذها الحكومة لتمكين المرأة، مؤكدًا دور مصر المحورى فى الشرق الأوسط بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسى، والحرص على تعزيز ودفع التعاون بين مصر والمنظمة لإرساء الأمن والسلام وتحقيق التنمية فى المنطقة.
وأكدت الوزيرة، أن العمل المناخي لا يعد ضروريًا للاستدامة البيئية فحسب، بل يمكن أن يكون أيضًا محفزًا قويًا للنمو الاقتصادي، مشيرة إلى أن اعتماد سياسات بيئة سليمة يعزز خلق فرص العمل.
كما أوضحت، أننا فى مصر نستهدف زيادة المشروعات في القطاعات الصديقة للبيئة بما في ذلك الطاقة الجديدة والمتجددة والبنية الاساسية المستدامة، وكذلك الزراعة المستدامة، مشيرة إلى أن الحكومة تتعاون مع القطاع الخاص فى اطلاق المساحات للابتكار للإسراع فى التحول إلى مسار جديد للنمو.
وأشارت " نصر "، إلى أن فى مصر لديها أكبر محطة للطاقة الشمسية فى الشرق الأوسط، من خلال بناء 11 محطة للطاقة الشمسية في منطقة بنبان، بالقرب من محافظة أسوان، باستثمارات 730 مليون دولار، وذلك لاستغلال طاقة الشمس كمصدر متجدد لإنتاج الكهرباء النظيفة، من خلال تشكيل تحالف مع 9 بنوك دولية تستثمر جميعها للمرة الأولى في قطاع الطاقة المتجددة.