صور.. النجمة نيكول كيدمان تتخلى عن جمالها المعهود من أجل "Destroyer"
الإثنين 15/أكتوبر/2018 - 12:28 م
ميرنا عادل
طباعة
تخلت النجمة العالمية الجميلة نيكول كيدمان عن جمالها وتألقها المعهود من أجل استعدادها لفيلمها الجديد "Destroyer"، حيث خضعت نجمة هوليوود كيدمان لتغيير شامل في شكلها خلال دورها في فيلم "ديستروير" أو "المدمر"، إذ تلعب دور محققة شرطة لها تاريخ مؤلم ويبدو عليها التعب والإرهاق.
وقصت صاحبة الأوسكار شعرها الأصفر، واتبعت أسلوبا قاسيا في تجسيد شخصية إيرين بيل، المحققة التي يطاردها ماضيها بعد سنوات من تسللها إلى عصابة متخفية في عملية كانت لها عواقب مدمرة.
وقالت كيدمان في مهرجان جمعية الأفلام البريطانية بلندن:"شعرت بها، وشعرت بحزنها، وشعرت بالألم تجاهها".
وأضافت:"اعتقدت أن هناك عدم استقرار وتعقيدا في غضبها والذي اعتقدت أنني لم أره قط على الشاشة، وخاصة في دور تقوم به امرأة".
وما فعلته كيدمان ليس بغريب عليها فذات الـ 51 عاما، غيرت أكثر من مرة شكلها لتأدية أدوارها المختلفة، مثل ما فعلت بفيلم "ذا أورز" أو "الساعات" في دورها المميز فرجينيا وولف، والتي فاوزت عنه كيدما بالأوسكار.
وأثنى النقاد على أداء كيدمان في "ديستروير" ووصفوا شكلها في الفيلم بأنه ”يستحيل تمييزه غالبا“.
وأوضحت كيدمان، أن الطريقة التي ظهرت وتصرفت بها في الفيلم نتيجة الكثير من الصدمات النفسية، وهذا هو جمال السينما، أن ترى الصورة وليس من الضروري أن تكون أمامك الكلمات.
وأشارت المخرجة كارين كوساما إلى أن الكاتبة فيل هاي ”إنسانة معقدة جدا“ تشعر بندم وبالذنب والخزي، وهو ما جعل فريق عمل كامل من مصففي الشعر ومتخصصين في مساحيق التجميل يعملون معا لتغيير شكل كيدمان.
وقالت كوساما: ”تحدثنا كثيرا عن الضرر الناتج عن الشمس وعدم النوم والشرب كثيرا جدا وعدم تناول الطعام الكافي، وتوصلنا إلى نسخة متطرفة جدا من كل هذا الافتقار إلى الرعاية الذاتية“.
ديستروير فيلم جريمة وغموض من إخراج كارين كوساما، سيناريو فيل هاي ومات مانفريدي، وبطولة نيكول كيدمان وتوبي كيبيل وتاتيانا ماسلاني وبرادلي ويتفورد وسيباستيان ستانن ومن المنتظر عرضه في 25 ديسمبر المقبل.
وقصت صاحبة الأوسكار شعرها الأصفر، واتبعت أسلوبا قاسيا في تجسيد شخصية إيرين بيل، المحققة التي يطاردها ماضيها بعد سنوات من تسللها إلى عصابة متخفية في عملية كانت لها عواقب مدمرة.
وقالت كيدمان في مهرجان جمعية الأفلام البريطانية بلندن:"شعرت بها، وشعرت بحزنها، وشعرت بالألم تجاهها".
وأضافت:"اعتقدت أن هناك عدم استقرار وتعقيدا في غضبها والذي اعتقدت أنني لم أره قط على الشاشة، وخاصة في دور تقوم به امرأة".
وما فعلته كيدمان ليس بغريب عليها فذات الـ 51 عاما، غيرت أكثر من مرة شكلها لتأدية أدوارها المختلفة، مثل ما فعلت بفيلم "ذا أورز" أو "الساعات" في دورها المميز فرجينيا وولف، والتي فاوزت عنه كيدما بالأوسكار.
وأثنى النقاد على أداء كيدمان في "ديستروير" ووصفوا شكلها في الفيلم بأنه ”يستحيل تمييزه غالبا“.
وأوضحت كيدمان، أن الطريقة التي ظهرت وتصرفت بها في الفيلم نتيجة الكثير من الصدمات النفسية، وهذا هو جمال السينما، أن ترى الصورة وليس من الضروري أن تكون أمامك الكلمات.
وأشارت المخرجة كارين كوساما إلى أن الكاتبة فيل هاي ”إنسانة معقدة جدا“ تشعر بندم وبالذنب والخزي، وهو ما جعل فريق عمل كامل من مصففي الشعر ومتخصصين في مساحيق التجميل يعملون معا لتغيير شكل كيدمان.
وقالت كوساما: ”تحدثنا كثيرا عن الضرر الناتج عن الشمس وعدم النوم والشرب كثيرا جدا وعدم تناول الطعام الكافي، وتوصلنا إلى نسخة متطرفة جدا من كل هذا الافتقار إلى الرعاية الذاتية“.
ديستروير فيلم جريمة وغموض من إخراج كارين كوساما، سيناريو فيل هاي ومات مانفريدي، وبطولة نيكول كيدمان وتوبي كيبيل وتاتيانا ماسلاني وبرادلي ويتفورد وسيباستيان ستانن ومن المنتظر عرضه في 25 ديسمبر المقبل.