فيديو| في اليوم العالمي لهشاشة العظام.. دعوات لإجراءات دولية .. والنساء الأكثر تهديدا
السبت 20/أكتوبر/2018 - 09:13 م
أسماء حامد
طباعة
يصادف اليوم20 أكتوبر2018، الاحتفال باليوم العالمي لهشاشة العظام، من أجل لفت أنظار العالم إلى أهمية التوعية ورفع الوعي حول وقاية العظام والتشخيص والعلاج من هشاشة العظام، والتركيز على دور التغذية والنشاط البدني في صحة العظام، ومعرفة عوامل الخطر التي تزيد من الإصابة.
اليوم العالمي هشاشة العظام
الاحتفال في 2018من اجل إتخاذ إجراءات دولية لتحسين صحة العظام ومنع حدوث الكسور
وأحيت المؤسسة الدولية لترقق العظام IOF، مؤكدة أن حملة اليوم العالمي لمرض هشاشة العظام لعام 2018، تدعو إلى اتخاذ إجراءات عالمية لتحسين صحة العظام ومنع حدوث الكسور الناجمة عن هشاشة العظام، بما في ذلك كسور الفقرات "العمود الفقري" التي غالباً ما تظل غير مشخصة وغير معالجة.
وقالت المؤسسة :"نحن ندعو الجمهور وأعضاء المجتمع وأفراد المجتمع إلى أن يصبحوا أعضاءً في مجتمع صحة العظام ومنع الكسور في مجتمعاتهم".
كما إن المؤسسة الدولية لترقق العظام،"IFO"، هي أكبر مؤسسة عالمية غير حكومية تختص بالوقاية من مرض ترقق العظام.
وأمراض الجهاز العضلي الحركي المتعلقة به وتشخيصها وعالجها، ويعمل أعضاء المؤسسة، ومن بينهم جمعيات الباحثين
العلميين بالإضافة إلى 240 عضوا وجمعيات طبية وبحثية في 99 موقع، معا لجعل الوقاية من الكسور والحركة بشكل صحي أولوية عالمية للرعاية الصحية".
وأحيت المؤسسة الدولية لترقق العظام IOF، مؤكدة أن حملة اليوم العالمي لمرض هشاشة العظام لعام 2018، تدعو إلى اتخاذ إجراءات عالمية لتحسين صحة العظام ومنع حدوث الكسور الناجمة عن هشاشة العظام، بما في ذلك كسور الفقرات "العمود الفقري" التي غالباً ما تظل غير مشخصة وغير معالجة.
وقالت المؤسسة :"نحن ندعو الجمهور وأعضاء المجتمع وأفراد المجتمع إلى أن يصبحوا أعضاءً في مجتمع صحة العظام ومنع الكسور في مجتمعاتهم".
كما إن المؤسسة الدولية لترقق العظام،"IFO"، هي أكبر مؤسسة عالمية غير حكومية تختص بالوقاية من مرض ترقق العظام.
وأمراض الجهاز العضلي الحركي المتعلقة به وتشخيصها وعالجها، ويعمل أعضاء المؤسسة، ومن بينهم جمعيات الباحثين
العلميين بالإضافة إلى 240 عضوا وجمعيات طبية وبحثية في 99 موقع، معا لجعل الوقاية من الكسور والحركة بشكل صحي أولوية عالمية للرعاية الصحية".
اليوم العالمي لهشاشة العظام
أهم 6 رسائل في اليوم العالمي لهشاشة العظام 2018
كما نوهت المؤسسة الدولية لترقق العظام، إن الرسائل الرئيسية لليوم العالمي لمرض هشاشة العظام 2018، جاءت كالأتي:
1-ترقق العظام هو السبب الكامن وراء الكسور المؤلمة والمهددة للحياة.
2-أكثر أنواع كسور هشاشة العظام شيوعًا هي كسور العمود الفقري "الفقري"، وهو سبب رئيسي للألم والعجز وفقدان جودة الحياة
ما يصل إلى 70٪ من كسور العمود الفقري تبقى دون تشخيص، ما يجعل المرضى غير محميين ضد أرتفاع مخاطر حدوث المزيد من الكسور.
3-آلام الظهر، وفقدان الوزن والانحدار كلها علامات محتملة لكسور العمود الفقري، اطلب الاختبار والعلاج.
4-إن تاريخ العائلة من هشاشة العظام والعظام المكسورة هو علامة على أنك قد تكون في خطر أكبر.
5-كما طالبت المؤسسة، بأهمية توقيع ميثاق المرضى الدوليين من IOF، وإلانضمام إليهم في دعوة مقدمي الرعاية الصحية لإغلاق "فجوة الرعاية" الضخمة.
6-هشاشة العظام هي مشكلة عالمية متنامية لا تحترم أي حدود، في جميع أنحاء العالم ، تصيب الكسور واحدة من كل ثلاث نساء وواحد من كل خمسة رجال فوق سن الخمسين.
كما نوهت المؤسسة الدولية لترقق العظام، إن الرسائل الرئيسية لليوم العالمي لمرض هشاشة العظام 2018، جاءت كالأتي:
1-ترقق العظام هو السبب الكامن وراء الكسور المؤلمة والمهددة للحياة.
2-أكثر أنواع كسور هشاشة العظام شيوعًا هي كسور العمود الفقري "الفقري"، وهو سبب رئيسي للألم والعجز وفقدان جودة الحياة
ما يصل إلى 70٪ من كسور العمود الفقري تبقى دون تشخيص، ما يجعل المرضى غير محميين ضد أرتفاع مخاطر حدوث المزيد من الكسور.
3-آلام الظهر، وفقدان الوزن والانحدار كلها علامات محتملة لكسور العمود الفقري، اطلب الاختبار والعلاج.
4-إن تاريخ العائلة من هشاشة العظام والعظام المكسورة هو علامة على أنك قد تكون في خطر أكبر.
5-كما طالبت المؤسسة، بأهمية توقيع ميثاق المرضى الدوليين من IOF، وإلانضمام إليهم في دعوة مقدمي الرعاية الصحية لإغلاق "فجوة الرعاية" الضخمة.
6-هشاشة العظام هي مشكلة عالمية متنامية لا تحترم أي حدود، في جميع أنحاء العالم ، تصيب الكسور واحدة من كل ثلاث نساء وواحد من كل خمسة رجال فوق سن الخمسين.
اليوم العالمي لهشاشة العظام
النساء أكثر عرضة لهشاشة العظام والكسور
وكانت الرسالة الأخير، التي أفادت أن الكسور تصيب واحدة من كل 3نساء وواحد من كل 5 رجال، فوق سن الخمسين، تدل على إن النساء هن أكثر عرضة لمرض هشاشة العظام والكسور، لذلك تم رصد أبرز عوامل الخطر التي يمكن أن تؤدي إلى تعرض العظام للكسر، كما قدمتها المؤسسة الدولية لترقق العظام IFO، كالاتي:
- نقص الوزن:
فعندما تم تقييم مؤشر كتلةا لكسور، عند مقارنته مع مؤشر كتلة الجسم BMI، الذي يبلغ 25كجم / م2 ، فإن مؤشر كتلة الجسم الذي يبلغ 20كجم/ م2 يرتبط بزيادة نسبة خطر الإصابة بكسور الورك وارتفاعها إلى الضعفين.
- التاريخ العائلي:
من العوامل الأخرى هى تاريخ التعرض للكسر لدى الأباء، حيث أظهر التحليل، إن التاريخ العائلي، يرتبط بزيادة احتمال الإصابة بأي كسر وبكسور الهشاشة وكسور الورك لدى الرجال والنساء.
والتاريخ العائلي، يجعل معدلات زيادة الخطر تتراوح ما بين 17 %للكسور العامة، و18 % لكسور الهشاشة، و49% لكسور الورك.
- السقوط المتكرر:
من أكبر العوامل التي تسبب كسور العظامن حيث يعتبر الوقوع أمرًا شائعًا بين كبار السن، حيث إن ثلث الأشخاص الذي تتراوح أعمارهم مابين 65 فيما فوق، ونصف الأشخاص الذين يبلغون 85 عاما فيما فوق يتعرضون للوقوع سنويا.
كما إن نصف أولئك الذين يتعرضون للوقوع يسقطون بشكل متكرر ويعاني حوالي 5 %منهم من الكسور.
وكانت الرسالة الأخير، التي أفادت أن الكسور تصيب واحدة من كل 3نساء وواحد من كل 5 رجال، فوق سن الخمسين، تدل على إن النساء هن أكثر عرضة لمرض هشاشة العظام والكسور، لذلك تم رصد أبرز عوامل الخطر التي يمكن أن تؤدي إلى تعرض العظام للكسر، كما قدمتها المؤسسة الدولية لترقق العظام IFO، كالاتي:
- نقص الوزن:
فعندما تم تقييم مؤشر كتلةا لكسور، عند مقارنته مع مؤشر كتلة الجسم BMI، الذي يبلغ 25كجم / م2 ، فإن مؤشر كتلة الجسم الذي يبلغ 20كجم/ م2 يرتبط بزيادة نسبة خطر الإصابة بكسور الورك وارتفاعها إلى الضعفين.
- التاريخ العائلي:
من العوامل الأخرى هى تاريخ التعرض للكسر لدى الأباء، حيث أظهر التحليل، إن التاريخ العائلي، يرتبط بزيادة احتمال الإصابة بأي كسر وبكسور الهشاشة وكسور الورك لدى الرجال والنساء.
والتاريخ العائلي، يجعل معدلات زيادة الخطر تتراوح ما بين 17 %للكسور العامة، و18 % لكسور الهشاشة، و49% لكسور الورك.
- السقوط المتكرر:
من أكبر العوامل التي تسبب كسور العظامن حيث يعتبر الوقوع أمرًا شائعًا بين كبار السن، حيث إن ثلث الأشخاص الذي تتراوح أعمارهم مابين 65 فيما فوق، ونصف الأشخاص الذين يبلغون 85 عاما فيما فوق يتعرضون للوقوع سنويا.
كما إن نصف أولئك الذين يتعرضون للوقوع يسقطون بشكل متكرر ويعاني حوالي 5 %منهم من الكسور.
هشاشة العظام
إنقطاع الطمث واستئصال الرحم من أبرز أسباب كسر العظام
-انقطاع الطمث في سن مبكرة:
تتعرض السيدات التي تعاني من إنقطاع الطمث في سن الأربعين، لتزايد خطر الإصابة بأي نوع من أنواع الكسور مقارنة بالسيدات اللواتي ينقطع عندهن الطمث في سن أكبر.
كما لا يتغير هذا العامل بالنسبة للنساء اللواتي يعالجن من ترقق العظام، ما يشير إلى أن انقطاع الطمث في سن مبكرة يعتبر عامل مستقلا لارتفاع خطر الإصابة بالكسور في مرحلة ما بعد انقطاع الطمث.
- استئصال الرحم
كما قيم المحققون أيضًا أثر استئصال الرحم على خطر الإصابة بالكسور على المدى الطويل، حيث لوحظ ارتفاع بنسبة 20 %في إجمالي خطر الإصابة بالكسور، ولكن لم يلاحظ تأثير كبير لذلك على كسور الهشاشة النموذجية، والمعروفة بكسور الورك والرسغ والعمود الفقري إجماال.
الكحوليات والتدخين يزيد من مخاطر كسور العظام
-كما أشارت المؤسسة إلى بعض العوامل الأخرى التي تزيد من خطر الأصابة بكسور العظام والتي تتعلق بنمط الحياة مثل تناول الكحوليات والتدخين.
-انقطاع الطمث في سن مبكرة:
تتعرض السيدات التي تعاني من إنقطاع الطمث في سن الأربعين، لتزايد خطر الإصابة بأي نوع من أنواع الكسور مقارنة بالسيدات اللواتي ينقطع عندهن الطمث في سن أكبر.
كما لا يتغير هذا العامل بالنسبة للنساء اللواتي يعالجن من ترقق العظام، ما يشير إلى أن انقطاع الطمث في سن مبكرة يعتبر عامل مستقلا لارتفاع خطر الإصابة بالكسور في مرحلة ما بعد انقطاع الطمث.
- استئصال الرحم
كما قيم المحققون أيضًا أثر استئصال الرحم على خطر الإصابة بالكسور على المدى الطويل، حيث لوحظ ارتفاع بنسبة 20 %في إجمالي خطر الإصابة بالكسور، ولكن لم يلاحظ تأثير كبير لذلك على كسور الهشاشة النموذجية، والمعروفة بكسور الورك والرسغ والعمود الفقري إجماال.
الكحوليات والتدخين يزيد من مخاطر كسور العظام
-كما أشارت المؤسسة إلى بعض العوامل الأخرى التي تزيد من خطر الأصابة بكسور العظام والتي تتعلق بنمط الحياة مثل تناول الكحوليات والتدخين.
حملة مصرية لحماية عظام النساء
وفي هذا اليوم لانستطيع أن ننكر الدور الذي لعبته مصر، في حماية صحة وعظام النساء، من خلال إطلاق الحملة القومية للتوعية بمخاطر نقص فيتامين " د"، وتأثيره على صحة المرأة والأسرة المصرية، الشهر الماضي، والتي أطلقها المجلس القومي للمرأة وبالتعاون مع شركة إيفا فارما، في مؤتمر صحفي.
وفي هذا اليوم لانستطيع أن ننكر الدور الذي لعبته مصر، في حماية صحة وعظام النساء، من خلال إطلاق الحملة القومية للتوعية بمخاطر نقص فيتامين " د"، وتأثيره على صحة المرأة والأسرة المصرية، الشهر الماضي، والتي أطلقها المجلس القومي للمرأة وبالتعاون مع شركة إيفا فارما، في مؤتمر صحفي.
وكانت الدكتورة مايا مرسي رئيسة المجلس القومي للمرأة، أكدت في تصريحات خاصة لـ"بوابة المواطن": " " أن المرأة تعمل داخل وخارج المنزل، وهذا يؤثر على صحتها، ومفاصلها، وعظامها، ونفسيتها تصبح غير معتدلة "
ووجهت رسالتها لـ النساء : " صحتك هي سر قوتك، وسر قوة المجتمع، وأسرتك".
وطالبت: فمن الضروري، أن نحلل، حتى نعلم إذا كنا نعاني من نقص فيتامين د أو لا".
عادل العدوي : نقص فيتامين د يسبب هشاشة العظام والكساح عند الأطفال
وكان الدكتور عادل عدوي، وزير الصحة الأسبق، وأستاذ طب وجراحة العظام، أكد في تصريحات خاصة لـ" بوابة المواطن":" أنه في السنوات الأخيرة، بدأت الأبحاث والدوريات العلمية تتحدث عن دور فيتامين "د"، لصحة جسم الإنسان بصورة عامة، ليس فقط في الجهاز العظمي، ولكن دوره على وظائف الجسم المختلفة".
وأضاف :" إن نقص فيتامين د، في الأطفال يؤدى إلى مرض الكساح، أولين العظام، أو في النساء الحوامل والمرضعات، يؤدى إلى لين العظام قبل سن اليأس".
وأوضح:" إن العالم اكتشف، إن نقص فيتامين د، مهم لعضلة الجسم ونقصة يؤدى إلى ضعف الكتلة العضلية، فيؤدى إلى التعب العام وخلل في الوظائف الحيوية والاكتئاب، و هشاشة العظام غيرها".
وأوضح:" إن العالم اكتشف، إن نقص فيتامين د، مهم لعضلة الجسم ونقصة يؤدى إلى ضعف الكتلة العضلية، فيؤدى إلى التعب العام وخلل في الوظائف الحيوية والاكتئاب، و هشاشة العظام غيرها".
نصائح أحلام حنفي للنساء
كما كنت الدكتورة أحلام حنفي، رئيسة لجنة الصحة والسكان بالمجلس القومي للمرأة، أوضحت من قبل، في تصريحات خاصة لـ" بوابة المواطن": من الضروري أن نهتم بصحة المرأة في جميع مراحلها، و نقيس نسبة نقص نقص فيتامين" د"، إذا كانت تحتاج إلى العلاج نعطيها العلاج، وإذا كانت تحتاج إلى شمس ننصحها، فكان دائما يوصي بأن يتعرض المولود إلى الشمس في أوقات معينة من اليوم".وأشارت: " فهناك كثير من الفتيات لديها أعراض نقص فيتامين د، دون أن تشعر، مثل العصبية، وهشاشة العظام، وغيرها، لإنها لاتهتم بالغذاء، فهى الأم، التي تتوقف صحة الجنين على صحتها".
ونصحت النساء بضرورة تتاول اللبن والبيض والسلمون، وكل الأطعمة التي تحتوي ، على فيتامين د".