أبرز 4 عمليات اغتيال على الهواء مباشرة.. أبرزها رفعت شعار الهروب من حق الزوجة
الخميس 25/أكتوبر/2018 - 03:02 ص
محمود على
طباعة
من الصعب أن تحدث عمليات اغتيال على الهواء مباشرة الاغتيال هو مصطلح يستعمل لوصف عملية قتل تكون منظمة ومتعمدة تستهدف شخصية مهمة ذات تأثير فكري أو سياسي أو عسكري أو قيادي أو اقتصادى ويكون مرتكز عملية الاغتيال عادة أسباب عقائدية أو سياسية أو اقتصادية أو انتقامية تستهدف شخصًا معينًا يعتبره منظمو عملية الاغتيال عائقًا لهم في طريق انتشار أوسع لأفكارهم أو أهدافهم.
يتراوح حجم الجهة المنظمة لعملية الاغتيال من شخص واحد فقط إلى مؤسسات عملاقة وحكومات وقد شهد العالم الكثير من حوادث الاغتيال لأشخاص ذو فكر أو قيادات ووصل الأمر أيضا لاغتيال بعض زعماء الدول.
نستعرض لك فى تقرير أبرز عمليات الاغتيال التي تمت لزعماء على الهواء مباشرة.
السفير الروسي " أندريه كارلوف "
بينما كان السفير الروسي لدى تركيا، يلقي كلمة تبثها معظم وسائل الإعلام على الهواء مباشر، خلال حفل افتتاح معرض "روسيا بعيون أتراك"،قام مسلح يرتدي بدلة رسمية، النار عليه، فأصابه بجروح بالغة أدت لمقتله، وقام المتهم بترديد بعض عبارات الجهاد والشعارات الدينية وأصيب 3 آخرين في الهجوم ذاته، ونجحت قوات الأمن التركية في تصفية المهاجم. كان ذلك فى عام 2016.
الرئيس " محمد أنور السادات "
يعتبر الزعيم الراحل هو ثالث رئيس يتولى رئاسة " مصر " وفى مشهد لن ينساه العالم وأثناء حضوره العرض العسكري الذي أقيم بمدينة نصر بالقاهرة في 6 أكتوبر 1981 احتفالًا بالانتصار الذي تحقق خلال حرب أكتوبر 1973 تم إطلاق الرصاص عليه واغتياله فى مشهد دموى أمام جميع شاشات العالم.
الرئيس الأمريكى " جون كيندى "
هو سياسي أمريكي تولّى منصب الرئيس "الخامس والثلاثين " للولايات المتحدة في 20 يناير 1961، وقد ومثَّل ولاية ماساتشوستس في مجلس النواب ومجلس الشيوخ قبل أن يصبح رئيسا، وركز في فترة رئاسته على إدارة العلاقات مع الاتحاد السوفيتي. وكان عضو في الحزب الديمقراطي، وأثناء مرور موكبه فى مدينة تكساس وهو فى سياره " ديلى بلازا " تم إطلاق رصاصتين عليه أدت إلى وفاته على الفور وكان ذلك فى 22 من نوفمبر عام 1963.
الرئيس " أحمد قاديروف "
هو الرئيس السابق لدولة الشيشان، والتابع للدولة الروسية، وكان هو الشخص التى كانت الحكومة الروسية تأمل في أن يرسي قواعد الأمن والاستقرار في جمهورية الشيشان، التي مزقتها الحرب بين المجاهدين الشيشان والحكومة الروسية.
خلال حضوره احتفال بيوم النصر ملعب دينامو بغروزني، وقع انفجار ضخم أدى إلى مصرعه الرئيس الشيشاني واثنين من حراسه ورئيس مجلس الجمهورية حسين عيساييف، وأسفر الانفجار عن مقتل ما لا يقل عن 32 شخصا. وجرح نحو 46 آخرين؛ بينهم القائد العسكري الروسي في القوقاز الجنرال فاليري بارنوف الذي وصفت إصابته بالخطيرة، وتبنى القائد الشيشاني شامل باساييف عملية اغتيال الرئيس الشيشاني.
يتراوح حجم الجهة المنظمة لعملية الاغتيال من شخص واحد فقط إلى مؤسسات عملاقة وحكومات وقد شهد العالم الكثير من حوادث الاغتيال لأشخاص ذو فكر أو قيادات ووصل الأمر أيضا لاغتيال بعض زعماء الدول.
نستعرض لك فى تقرير أبرز عمليات الاغتيال التي تمت لزعماء على الهواء مباشرة.
السفير الروسي " أندريه كارلوف "
بينما كان السفير الروسي لدى تركيا، يلقي كلمة تبثها معظم وسائل الإعلام على الهواء مباشر، خلال حفل افتتاح معرض "روسيا بعيون أتراك"،قام مسلح يرتدي بدلة رسمية، النار عليه، فأصابه بجروح بالغة أدت لمقتله، وقام المتهم بترديد بعض عبارات الجهاد والشعارات الدينية وأصيب 3 آخرين في الهجوم ذاته، ونجحت قوات الأمن التركية في تصفية المهاجم. كان ذلك فى عام 2016.
الرئيس " محمد أنور السادات "
يعتبر الزعيم الراحل هو ثالث رئيس يتولى رئاسة " مصر " وفى مشهد لن ينساه العالم وأثناء حضوره العرض العسكري الذي أقيم بمدينة نصر بالقاهرة في 6 أكتوبر 1981 احتفالًا بالانتصار الذي تحقق خلال حرب أكتوبر 1973 تم إطلاق الرصاص عليه واغتياله فى مشهد دموى أمام جميع شاشات العالم.
الرئيس الأمريكى " جون كيندى "
هو سياسي أمريكي تولّى منصب الرئيس "الخامس والثلاثين " للولايات المتحدة في 20 يناير 1961، وقد ومثَّل ولاية ماساتشوستس في مجلس النواب ومجلس الشيوخ قبل أن يصبح رئيسا، وركز في فترة رئاسته على إدارة العلاقات مع الاتحاد السوفيتي. وكان عضو في الحزب الديمقراطي، وأثناء مرور موكبه فى مدينة تكساس وهو فى سياره " ديلى بلازا " تم إطلاق رصاصتين عليه أدت إلى وفاته على الفور وكان ذلك فى 22 من نوفمبر عام 1963.
الرئيس " أحمد قاديروف "
هو الرئيس السابق لدولة الشيشان، والتابع للدولة الروسية، وكان هو الشخص التى كانت الحكومة الروسية تأمل في أن يرسي قواعد الأمن والاستقرار في جمهورية الشيشان، التي مزقتها الحرب بين المجاهدين الشيشان والحكومة الروسية.
خلال حضوره احتفال بيوم النصر ملعب دينامو بغروزني، وقع انفجار ضخم أدى إلى مصرعه الرئيس الشيشاني واثنين من حراسه ورئيس مجلس الجمهورية حسين عيساييف، وأسفر الانفجار عن مقتل ما لا يقل عن 32 شخصا. وجرح نحو 46 آخرين؛ بينهم القائد العسكري الروسي في القوقاز الجنرال فاليري بارنوف الذي وصفت إصابته بالخطيرة، وتبنى القائد الشيشاني شامل باساييف عملية اغتيال الرئيس الشيشاني.