ياسمين الخطيب: "يتجوز رقاصة أو بنت محافظة".. عمرو خالد حر
الإثنين 01/أغسطس/2016 - 11:34 م
سامح حسن
طباعة
نشرت الإعلامية ياسمين الخطيب، علي صفحتها الرسمية عبر موقع التواصل الاجتماعي الشهير "فيس بوك"، تعليقًا علي صورة الداعية الإسلامي "عمر خالد قائلة: "بمناسبة ظهور #عمرو_خالد بإحدى الدول الأوروبية مع سيدة ترتدي فستان قصير يشاع إنها زوجته".
وأوضحت: "عمرو خالد، داعية إسلامي ظل قابض على الجمر في عصر اضطهاد الدعاة، فحصد تعاطف فاق تعاطف أتباع الحلاج مع إمامهم، وشهرة فاقت شهرة الشعراوي".
واستطردت: "لما ولى زمن الدعاة وإزدهرت صنعة السياسة، أسس حزب سياسي، فلما أدرك أنه ليس مؤهل للنجومية السياسية التي بالطبع سوف تلزمه -ولو مؤقتًا- بالتخلي عن لزوجته وإتخاذ موقف، آثر أن يترك رئاسة الحزب لأحد تلاميذه وعاد إلى الدعوة التي لم تعد تلقى ما كانت تلقاه من رواج، فاتجه إلى العمل الأدبي، وأصدر رواية شديدة الركاكة بعنوان (رافي بركات)!.."عمرو خالد" لا يبحث عن الثراء -ليس تعففًا لأنه كنّز ما يستر سابع أحفاده- ولكنه يبحث عن وقود يشعل به شهرته كلما إنطفأت.. ولن تشتعل".
وأنهت تدوينتها: "وعلى فكرة هو حر.. يتجوز فتاة محافظة أو راقصة محترفة أو الإتنين.. بس مايصدعش ديك أبونا بمواعظ وحكم عن العذاب الذي يتوعد المتبرجات - بمعاييره برضو".
وأوضحت: "عمرو خالد، داعية إسلامي ظل قابض على الجمر في عصر اضطهاد الدعاة، فحصد تعاطف فاق تعاطف أتباع الحلاج مع إمامهم، وشهرة فاقت شهرة الشعراوي".
واستطردت: "لما ولى زمن الدعاة وإزدهرت صنعة السياسة، أسس حزب سياسي، فلما أدرك أنه ليس مؤهل للنجومية السياسية التي بالطبع سوف تلزمه -ولو مؤقتًا- بالتخلي عن لزوجته وإتخاذ موقف، آثر أن يترك رئاسة الحزب لأحد تلاميذه وعاد إلى الدعوة التي لم تعد تلقى ما كانت تلقاه من رواج، فاتجه إلى العمل الأدبي، وأصدر رواية شديدة الركاكة بعنوان (رافي بركات)!.."عمرو خالد" لا يبحث عن الثراء -ليس تعففًا لأنه كنّز ما يستر سابع أحفاده- ولكنه يبحث عن وقود يشعل به شهرته كلما إنطفأت.. ولن تشتعل".
وأنهت تدوينتها: "وعلى فكرة هو حر.. يتجوز فتاة محافظة أو راقصة محترفة أو الإتنين.. بس مايصدعش ديك أبونا بمواعظ وحكم عن العذاب الذي يتوعد المتبرجات - بمعاييره برضو".