أليسون: أخي مثلي الأعلي و بوفون حارسي المفضل
الثلاثاء 30/أكتوبر/2018 - 11:17 م
عبدالرحمن السيد
طباعة
أكد البرازيلي أليسون حارس مرمة فريق ليفربول الإنجليزي إلي أنه يعتبر جيجي بوفون حارس مرمي يوفنتوس السابق وباريس سان جيرمان الحالي مثله الأعلى.
وقال أليسون: "مثلي الأعلى في كرة القدم هو أخي، لقد نشأت وأنا أشاهده يتدرب، يلعب، لكني كنت دائماً أحب بوفون وتافاريل أيضاً، إنهم بالنسبة لي أفضل حراس مرمى في العالم على مر العصور، مثل أي طفل برازيلي، نشأت وأنا أستمع إلى حديث والدي عن تافاريل، حول ما فعله في كأس العالم عام 94.
وأضاف: "أتذكر قليلاً من كأس العالم في عام 1998 لذلك رأيت بعيني مدى براعته، الآن أعرفه على المستوى الشخصى واكتشفت أنه أيضا شخص رائع على المستوى الإنساني، لذا فهو اليوم أكثر من أيقونة أكثر مما كان عليه عندما كنت صبيًا".
وأكمل: "لدي عائلة من حراس المرمى، لعب والدي لفريق عمله، لعبت والدتي كرة اليد في المدرسة، وكان جدي يلعب كرة القدم للهواة، وبعد كل هذا جاء أخي يلعب ثم بدأت أحب الكرة أنا أيضًا، بدأت أشاهده في التدريب ثم بدأت أشعر بالشغف لهذا المركز، إنه أمر يجري في دمائي في عائلتي".
وواصل: "إذا لم يكن يلعب أخي في نفس الوقت الذي ألعب فيه، أشاهد مبارياته، يهاتفني بعد المباريات لنتحدث عما حدث والعكس أيضا يحدث أتصل به بعد كل مباراة ألعبها، وأسأله عن رأيه في أدائي، وعن إذا ما كان هناك شيء يجب أن أقوم به بشكل مختلف، لدينا هذه العلاقة التي تجمع بين الصداقة واللعب".
وأوضح: "لذلك بدأت التدريب هناك في وقت مبكر وفي الشارع، مع أعمامي وأولاد عمي وأخي وأصدقائي، هذا هو أفضل ذكرى لي في هذا الوقت، أتذكر القيام بذلك في عمر سبع أو ثماني سنوات".
واستكم: "في البرازيل كان لدينا الكثير من الأطفال الذين يتمتعون بمهارات كبيرة، أنت تكبر مع أصدقائك الذين يلعبون كرة القدم دائماً، وفي بعض الأحيان يكون عليك القيام بأفضل ما لديك، وكنت دائماً أفضل كحارس مرمى، منذ البداية عندما بدأت اللعب مع أصدقائي في كرة القدم الشاطئية".
وأردف: "كنت دائماً أحب أن أكون حارس المرمى، لم يكن خيارًا، فأنت تفعل ما أنت مميز في القيام به، بدأت المنافسة في سن العاشرة من عمري، وفي هذا السن عرفت أنني أريد أن أكون حارس مرمى، في ذلك الوقت لا تعرف ما إذا كنت ستنجح أم لا".
وأنهي: "لقد كانت واحدة من أفضل سنوات حياتي كمحترف أن أتمكن من مشاركة المهنة مع أخي والعمل معه بشكل يومي، تعلمت منه الكثير وأعتقد أن كل شيء حققته في كرة القدم أنا مدين له للتعليمات والنصيحة، كان دائمًا محفزًا عظيمًا بالنسبة لي".
وقال أليسون: "مثلي الأعلى في كرة القدم هو أخي، لقد نشأت وأنا أشاهده يتدرب، يلعب، لكني كنت دائماً أحب بوفون وتافاريل أيضاً، إنهم بالنسبة لي أفضل حراس مرمى في العالم على مر العصور، مثل أي طفل برازيلي، نشأت وأنا أستمع إلى حديث والدي عن تافاريل، حول ما فعله في كأس العالم عام 94.
وأضاف: "أتذكر قليلاً من كأس العالم في عام 1998 لذلك رأيت بعيني مدى براعته، الآن أعرفه على المستوى الشخصى واكتشفت أنه أيضا شخص رائع على المستوى الإنساني، لذا فهو اليوم أكثر من أيقونة أكثر مما كان عليه عندما كنت صبيًا".
وأكمل: "لدي عائلة من حراس المرمى، لعب والدي لفريق عمله، لعبت والدتي كرة اليد في المدرسة، وكان جدي يلعب كرة القدم للهواة، وبعد كل هذا جاء أخي يلعب ثم بدأت أحب الكرة أنا أيضًا، بدأت أشاهده في التدريب ثم بدأت أشعر بالشغف لهذا المركز، إنه أمر يجري في دمائي في عائلتي".
وواصل: "إذا لم يكن يلعب أخي في نفس الوقت الذي ألعب فيه، أشاهد مبارياته، يهاتفني بعد المباريات لنتحدث عما حدث والعكس أيضا يحدث أتصل به بعد كل مباراة ألعبها، وأسأله عن رأيه في أدائي، وعن إذا ما كان هناك شيء يجب أن أقوم به بشكل مختلف، لدينا هذه العلاقة التي تجمع بين الصداقة واللعب".
وأوضح: "لذلك بدأت التدريب هناك في وقت مبكر وفي الشارع، مع أعمامي وأولاد عمي وأخي وأصدقائي، هذا هو أفضل ذكرى لي في هذا الوقت، أتذكر القيام بذلك في عمر سبع أو ثماني سنوات".
واستكم: "في البرازيل كان لدينا الكثير من الأطفال الذين يتمتعون بمهارات كبيرة، أنت تكبر مع أصدقائك الذين يلعبون كرة القدم دائماً، وفي بعض الأحيان يكون عليك القيام بأفضل ما لديك، وكنت دائماً أفضل كحارس مرمى، منذ البداية عندما بدأت اللعب مع أصدقائي في كرة القدم الشاطئية".
وأردف: "كنت دائماً أحب أن أكون حارس المرمى، لم يكن خيارًا، فأنت تفعل ما أنت مميز في القيام به، بدأت المنافسة في سن العاشرة من عمري، وفي هذا السن عرفت أنني أريد أن أكون حارس مرمى، في ذلك الوقت لا تعرف ما إذا كنت ستنجح أم لا".
وأنهي: "لقد كانت واحدة من أفضل سنوات حياتي كمحترف أن أتمكن من مشاركة المهنة مع أخي والعمل معه بشكل يومي، تعلمت منه الكثير وأعتقد أن كل شيء حققته في كرة القدم أنا مدين له للتعليمات والنصيحة، كان دائمًا محفزًا عظيمًا بالنسبة لي".