المتحدث باسم قوات سوريا الديمقراطية يكشف لـ " بوابة المواطن " تفاصيل العمليات العسكرية الأخيرة شرق الفرات
الخميس 01/نوفمبر/2018 - 07:45 م
أحمد عبد الرجمن
طباعة
قال كينو كبريل، الناطق الرسمي باسم قوات سوريا الديمقراطية، اليوم الخميس، إن الحملة العسكرية "معركة دحر الإرهاب" لتحرير الجيب الأخير في منطقة دير الزور مستمرة.
وأوضح الناطق الرسمي باسم قوات سوريا الديمقراطية ، أن الاتراك مستمرون في سياستهم العدائية تجاه سوريا عامة، ومناطق شمال سوريا بشكل خاص، مدللًا على ذلك بالهجوم على عفرين، والاعتداءات المتكررة خلال السنوات الماضية عل جميع المناطق الحدودية وبجميع أشكال الأسلحة وهي موثقة لدينا بشكل كامل.
وتابع كينو كبريل : " ولا ننسى الدعم والإسناد الذي قدمته ولا تزال تقدمه الحكومة التركية للمجموعات الإرهابية والمتطرفة سواء داعش أو جبهة النصرة وخليفتها هيئة تحرير الشام، وغيرها من المجموعات، واحتلالها لمناطق واسعة من الأراضي السورية في شمال غرب البلاد، وسياساتها التوسعية الاحتلالية في عفرين وإدلب وريف حلب الشمالي".
وكشف كينو كبريل، أنه من المحتمل أن تحدث اتفاقيات لتسليم مدن في شمال شرق سوريا إلى أنقرة، كما حدثت من قبل من اتفاقيات بين تركيا وروسيا لتسليم عفرين بعد انسحاب القوات الروسية من هناك، فيما تابع قائلًا " نحن كقوات سوريا الديمقراطية مستعدون ولدينا الإمكانية والحق في الدفاع عن أنفسنا ضد أي كان".
ونفي كينو كبريل ما نشرته بعض المواقع الإلكترونية، أن قوات سوريا الديمقراطية تراجعت خلال الحرب الأخيرة ضد تنظيم داعش الإرهابي في دير الزور، مشيرًا إلى أن القوات قامت بالرد على الاستفزازات التركية.
وأضاف المتحدث باسم قوات سوريا الديمقراطية، أن الاستفزازات والاعتداءات التركية، قد تتوقف لفترة من خلال تسيير دوريات أمريكية على الحدود كما حصل سابقا، مشيرًا إلى أنه لم يتم صدور بيان رسمي من القوات حول عدد شهداء وجرحى الحرب الاخيرة ضد داعش في دير الزور.
وأضاف كينو كبريل في تصريح خاص لـ " بوابة المواطن " أن قوات سوريا الديمقراطية تقوم بتعزيز النقاط الدفاعية، وملتزمة بحربها ضد الإرهاب والقضاء النهائي على داعش، مشيرًا إلى أنه تم إيقاف العمليات العسكرية الهجومية بشكل مؤقت حتى توضح التطورات في المنطقة الحدودية.
وأوضح الناطق الرسمي باسم قوات سوريا الديمقراطية ، أن الاتراك مستمرون في سياستهم العدائية تجاه سوريا عامة، ومناطق شمال سوريا بشكل خاص، مدللًا على ذلك بالهجوم على عفرين، والاعتداءات المتكررة خلال السنوات الماضية عل جميع المناطق الحدودية وبجميع أشكال الأسلحة وهي موثقة لدينا بشكل كامل.
وتابع كينو كبريل : " ولا ننسى الدعم والإسناد الذي قدمته ولا تزال تقدمه الحكومة التركية للمجموعات الإرهابية والمتطرفة سواء داعش أو جبهة النصرة وخليفتها هيئة تحرير الشام، وغيرها من المجموعات، واحتلالها لمناطق واسعة من الأراضي السورية في شمال غرب البلاد، وسياساتها التوسعية الاحتلالية في عفرين وإدلب وريف حلب الشمالي".
وكشف كينو كبريل، أنه من المحتمل أن تحدث اتفاقيات لتسليم مدن في شمال شرق سوريا إلى أنقرة، كما حدثت من قبل من اتفاقيات بين تركيا وروسيا لتسليم عفرين بعد انسحاب القوات الروسية من هناك، فيما تابع قائلًا " نحن كقوات سوريا الديمقراطية مستعدون ولدينا الإمكانية والحق في الدفاع عن أنفسنا ضد أي كان".
ونفي كينو كبريل ما نشرته بعض المواقع الإلكترونية، أن قوات سوريا الديمقراطية تراجعت خلال الحرب الأخيرة ضد تنظيم داعش الإرهابي في دير الزور، مشيرًا إلى أن القوات قامت بالرد على الاستفزازات التركية.
وأضاف المتحدث باسم قوات سوريا الديمقراطية، أن الاستفزازات والاعتداءات التركية، قد تتوقف لفترة من خلال تسيير دوريات أمريكية على الحدود كما حصل سابقا، مشيرًا إلى أنه لم يتم صدور بيان رسمي من القوات حول عدد شهداء وجرحى الحرب الاخيرة ضد داعش في دير الزور.