إعداد أول دليل لتيسير انتقال خريجي التعليم الفني إلى سوق العمل
الثلاثاء 02/أغسطس/2016 - 01:49 م
بدأ برنامج إصلاح التعليم الفني والتدريب المهني التابع لوزارة التجارة والصناعة إعداد أول دليل لتيسير انتقال خريجي التعليم الفني إلى سوق العمل على مستوي الجمهورية.
وقال مدير وحدات تيسير الانتقال لسوق العمل بالبرنامج (المرحلة الثانية) محمد رجب مدير إن الدليل يتضمن جميع الإجراءات والخطوات لتنمية مهاراتهم وقدراتهم بسهولة ويسر وتنمية معارفهم العلمية والمهنية.
وأشار إلى انه يعقد حاليا ورشة عمل بمدينة الغردقة بمشاركة ممثلي 24 محافظة من قطاع التعليم الفني، ضمن البرنامج والذي يقوم بتمويل مشترك من الحكومة المصرية والاتحاد الأوروبي.
ونوه إلى مشاركة كل من هيئة التعاون الدولي الألماني والوكالة الأمريكية للتنمية الدولية في ورشة العمل، والتي تعد نموذجا للتكامل بين الجهات الداعمة والمانحة لمصر في مجال التعليم والتدريب الفني والمهني.
وأضاف انه يجرى حاليا إعداد مسودة الخطة الاستراتيجية التي تهدف إلى بناء علاقات وشراكات حقيقية بين مؤسسات القطاع الخاص والمؤسسات الحكومية والتي تؤدى إلى إكساب طلاب التعليم الفني المهارات الفنية والعملية والمهارات الشخصية التي تمكنهم من الانتقال إلى سوق العمل واتخاذ قرارات متعلقة بمستقبلهم المهني.
وأوضح أن ذلك من شأنه إكساب طلبة التعليم الفني القدرة على إعداد دراسات جدوى لمشروعات ريادية أو ابتكارية بجانب بناء قدرات أعضاء هيئة التدريس بالمدارس الفنية، ويؤدى ذلك في النهاية إلى تيسير انتقال الخريجين إلى سوق العمل المحلى والإقليمي لشغل فرص العمل المتاحة به وتلبية متطلباته من الفنيين المدربين القادرين على زيادة التنافسية والإنتاجية بكفاءة وفاعلية ومواكبة التطور التكنولوجي وأداء العمليات الفنية ذات التقنيات العالية.
وقال مدير وحدات تيسير الانتقال لسوق العمل بالبرنامج (المرحلة الثانية) محمد رجب مدير إن الدليل يتضمن جميع الإجراءات والخطوات لتنمية مهاراتهم وقدراتهم بسهولة ويسر وتنمية معارفهم العلمية والمهنية.
وأشار إلى انه يعقد حاليا ورشة عمل بمدينة الغردقة بمشاركة ممثلي 24 محافظة من قطاع التعليم الفني، ضمن البرنامج والذي يقوم بتمويل مشترك من الحكومة المصرية والاتحاد الأوروبي.
ونوه إلى مشاركة كل من هيئة التعاون الدولي الألماني والوكالة الأمريكية للتنمية الدولية في ورشة العمل، والتي تعد نموذجا للتكامل بين الجهات الداعمة والمانحة لمصر في مجال التعليم والتدريب الفني والمهني.
وأضاف انه يجرى حاليا إعداد مسودة الخطة الاستراتيجية التي تهدف إلى بناء علاقات وشراكات حقيقية بين مؤسسات القطاع الخاص والمؤسسات الحكومية والتي تؤدى إلى إكساب طلاب التعليم الفني المهارات الفنية والعملية والمهارات الشخصية التي تمكنهم من الانتقال إلى سوق العمل واتخاذ قرارات متعلقة بمستقبلهم المهني.
وأوضح أن ذلك من شأنه إكساب طلبة التعليم الفني القدرة على إعداد دراسات جدوى لمشروعات ريادية أو ابتكارية بجانب بناء قدرات أعضاء هيئة التدريس بالمدارس الفنية، ويؤدى ذلك في النهاية إلى تيسير انتقال الخريجين إلى سوق العمل المحلى والإقليمي لشغل فرص العمل المتاحة به وتلبية متطلباته من الفنيين المدربين القادرين على زيادة التنافسية والإنتاجية بكفاءة وفاعلية ومواكبة التطور التكنولوجي وأداء العمليات الفنية ذات التقنيات العالية.