حكايات قبل النوم.. قصة فرشاة الأسنان
الأربعاء 07/نوفمبر/2018 - 12:19 م
أمل عسكر
طباعة
حكايات قبل النوم من الأشياء التي يهتم بها ويحبها الأطفال، وبالتالي يجب أن تهتم بها الأسرة، إذ أن الآباء والأمهات يرغبون دائمًا في إسعاد أطفالهم فلذات أكبادهم طوال الوقت، ويسعون إلى فعل كل ما يمكن إسعادهم به.
حكايات قبل النوم
كما أن الأطفال يستمتعون بقصص قبل النوم ؛ لذلك لابد من الحرص عليها، حتى يعتادون على سماعها يوميا ولكن باختلاف مضمونها، وتقدم بوابة المواطن كل يوم حكاية قبل النوم تفيد الأطفال، وتجعلهم يستمتعون بها يوميا.
مزايا سرد حكايات قبل النوم:
- تفيد التواصل مع الأطفال.
-جعل القراءة عادة عند الطفل.
-تطوير الفهم والمنطق.
- تنمية قدرات الطفل.
قصة فرشاة الأسنان
تصلح قصة فرشاة الأسنان لأن تكون نشيدًا نسمعه لأطفالنا قبل النوم، وذلك لتذكيرهم بأهمية تنظيف الأسنان:
أنا فرشاة للأسنان...أحب الخير للإنسان
إني للأطفال صديقة...لكن يكرهني بعض الأطفال
جاء طفل في عجلٍ يسألها: ما سبب الأحزان؟
قالت والألم يبكيها:
في رأسي أشواك ناعمة، تنظف أسنان الأطفال
لكن منهم من يكرهني يرفض، يرفض أن يحملني
قال الطفل في عجب:
أنا أهواك يا فرشاة
في محفظتي أحفظك، أحملك دومًا بثبات
قالت فرشاة الأسنان:
لست شيئًا تحفظه، استعملني...استعملني
في المحفظة لا تنساني
دومًا دومًا استخدمني في الصبح، في الظهر وقبل النوم
على أسنانك مررني واجعلني واجبك اليومي
أجعل من فمك نظيفًا أبعد عن أسنانك مرضًا
أجعلها صلبة ومتينة فلا تتركني الدّهر دفينة
عن أسنانك تبعدني
ماذا تريد خيرًا مني؟! هلا محيت الحزن عني؟
حكايات قبل النوم
كما أن الأطفال يستمتعون بقصص قبل النوم ؛ لذلك لابد من الحرص عليها، حتى يعتادون على سماعها يوميا ولكن باختلاف مضمونها، وتقدم بوابة المواطن كل يوم حكاية قبل النوم تفيد الأطفال، وتجعلهم يستمتعون بها يوميا.
مزايا سرد حكايات قبل النوم:
- تفيد التواصل مع الأطفال.
-جعل القراءة عادة عند الطفل.
-تطوير الفهم والمنطق.
- تنمية قدرات الطفل.
قصة فرشاة الأسنان
تصلح قصة فرشاة الأسنان لأن تكون نشيدًا نسمعه لأطفالنا قبل النوم، وذلك لتذكيرهم بأهمية تنظيف الأسنان:
أنا فرشاة للأسنان...أحب الخير للإنسان
إني للأطفال صديقة...لكن يكرهني بعض الأطفال
جاء طفل في عجلٍ يسألها: ما سبب الأحزان؟
قالت والألم يبكيها:
في رأسي أشواك ناعمة، تنظف أسنان الأطفال
لكن منهم من يكرهني يرفض، يرفض أن يحملني
قال الطفل في عجب:
أنا أهواك يا فرشاة
في محفظتي أحفظك، أحملك دومًا بثبات
قالت فرشاة الأسنان:
لست شيئًا تحفظه، استعملني...استعملني
في المحفظة لا تنساني
دومًا دومًا استخدمني في الصبح، في الظهر وقبل النوم
على أسنانك مررني واجعلني واجبك اليومي
أجعل من فمك نظيفًا أبعد عن أسنانك مرضًا
أجعلها صلبة ومتينة فلا تتركني الدّهر دفينة
عن أسنانك تبعدني
ماذا تريد خيرًا مني؟! هلا محيت الحزن عني؟