صور.. جوارديولا ومورينيو أعداء وأصدقاء
السبت 10/نوفمبر/2018 - 12:12 م
شهاب طاهر
طباعة
نشرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية قبل لقاء مانشستر سيتي و مانشستر يونايتد في ديربي مانشستر غداً حول بداية علاقة بيب جوارديولا و جوزيه مورينيو مدربي الفريقين.
وقالت إن عدواة جوارديولا و مورينيو التي كانت في إسبانيا توقفت ليس بسبب أنهم أصبحوا أصدقاء و لكن بسبب أن مانشستر يونايتد عجز عن منافسة مانشستر سيتي.
واَضافت أن البداية كانوا أصدقاء ثم كانوا أعداء ثم توقع الجميع أن يكونوا أعداء مرة أخرى ولم تكن مانشستر أبدا كبيرة بما يكفي لكليهما لأن مورينيو كان مدرباً لريال مدريد و بيب غوارديولا كان مدرباً لبرشلونة وفي بداية الأمر كان الإثنين أصدقاء في برشلونة و لكن كلاهما أرادا شغل منصب المدرب في برشلونة وربما مورينيو كان أكثر رغبة في ذلك.
وأوضحت أن في نهاية الأمر تم تعيين جوارديولا مدرباً لبرشلونة مما دفع مورينيو لمغادرة برشلونة، وأن عودة مورينيو إلى إسبانيا من بوابة ريال مدريد لم تكن لأنه يريد تدريب الفريق الملكي بل كونه أراد الانتقام لأنه رغب أن يكون المدرب في برشلونة.
وأشارت إلى مورينيو كان يأخذ في جلسات تدريب في برشلونة في كيفية تمرير الكرة و أخذها من الخصم وبدأ بتدريب شباب برشلونة وتقرب من اللاعبين الكبار لكي يكون قريباً منهم وحاول استغلال ذلك ليكون مقرباً للاعبين و يأخذ دور المدرب من جوارديولا.
وشددت على أن مورينيو قبل أول كلاسيكو له كان هو بطل التصريحات وتوعد جوارديولا وأظهر قوة وحماسة كبيرة على أغلفة الصحف لينطق الكلاسيكو الأول في الدوري وكان بتاريخ 29 نوفمبر 2010 ويومها تلقي مورينيو أكبر وأقوي صفعة في تاريخه حيث تعرض لهزيمة ساحقة بخمسة أهداف مقابل لا شيء.
وأنهت أنه منذ وصول جوارديولا إلى مانشستر سيتي، فإن المواجهات بين الإثنين اتسمت بالهدوء و لكن في حال حدوث شيء بينهما يوم الأحد هذا سيجعل الديربي أكثر إثارة.
وقالت إن عدواة جوارديولا و مورينيو التي كانت في إسبانيا توقفت ليس بسبب أنهم أصبحوا أصدقاء و لكن بسبب أن مانشستر يونايتد عجز عن منافسة مانشستر سيتي.
واَضافت أن البداية كانوا أصدقاء ثم كانوا أعداء ثم توقع الجميع أن يكونوا أعداء مرة أخرى ولم تكن مانشستر أبدا كبيرة بما يكفي لكليهما لأن مورينيو كان مدرباً لريال مدريد و بيب غوارديولا كان مدرباً لبرشلونة وفي بداية الأمر كان الإثنين أصدقاء في برشلونة و لكن كلاهما أرادا شغل منصب المدرب في برشلونة وربما مورينيو كان أكثر رغبة في ذلك.
وأوضحت أن في نهاية الأمر تم تعيين جوارديولا مدرباً لبرشلونة مما دفع مورينيو لمغادرة برشلونة، وأن عودة مورينيو إلى إسبانيا من بوابة ريال مدريد لم تكن لأنه يريد تدريب الفريق الملكي بل كونه أراد الانتقام لأنه رغب أن يكون المدرب في برشلونة.
وأشارت إلى مورينيو كان يأخذ في جلسات تدريب في برشلونة في كيفية تمرير الكرة و أخذها من الخصم وبدأ بتدريب شباب برشلونة وتقرب من اللاعبين الكبار لكي يكون قريباً منهم وحاول استغلال ذلك ليكون مقرباً للاعبين و يأخذ دور المدرب من جوارديولا.
وشددت على أن مورينيو قبل أول كلاسيكو له كان هو بطل التصريحات وتوعد جوارديولا وأظهر قوة وحماسة كبيرة على أغلفة الصحف لينطق الكلاسيكو الأول في الدوري وكان بتاريخ 29 نوفمبر 2010 ويومها تلقي مورينيو أكبر وأقوي صفعة في تاريخه حيث تعرض لهزيمة ساحقة بخمسة أهداف مقابل لا شيء.
وأنهت أنه منذ وصول جوارديولا إلى مانشستر سيتي، فإن المواجهات بين الإثنين اتسمت بالهدوء و لكن في حال حدوث شيء بينهما يوم الأحد هذا سيجعل الديربي أكثر إثارة.