نساء لاتنسى.. هيدي لامار مخترعة الموجات الترددية
الأحد 11/نوفمبر/2018 - 12:01 ص
أمل عسكر
طباعة
هيدويغ إيفا ماريا كيزلر: والتي تُعرف باسم هيدي لامار هي ممثلة نمساوية أمريكية، كانت من أهم نجوم العقد من شركة مترو غولدوين ماير، وكذلك فهي عالمة رياضيات واشتهرت على خلفية مشاركتها مع آخرين في اختراع القفز الترددي في الاتصالات الراديوية.
ولدت ماريا إيفا لامار هيدويغ كيسلر في فيينا والمجر، وكانت الابنة الوحيدة لأسرة ثرية من أبوين يهوديين، وحققت شهرتها قبل رحيلها إلى مدينة هوليوود.
وهي ممثلة أسطورية ومخترعة عبقرية، قد توحي تعابير وجهها باللامبالاة بعد أن اخترعت الموجات الترددية والتي تم استخدامها في نظم الاتصالات والتحكم في الطوربيدات الإذاعية، أثناء الحرب العالمية الثانية، كما أنها جعلتنا نتوصل الآن إلى تقنية الواي فاي وGPS.
و حققت شهرة عالمية من خلال دورها في فيلم "شمشون ودليلة" الذي مثلته عام 1949م، وتحولت نجمة هوليود بعد ذلك إلى مجال البحث العلمي، فبعض العلماء يرون أنها المخترع الحقيقي لجهاز الهاتف المحمول، وأنها سجلت ذلك في أميركا، وأنها سجلت، وقد فكرت في تحريك الطوربيد عندما تزوجت رجلا يبيع السلاح، حيث أنها تزوجت ستة مرات.
توفيت في ولاية فلوريدا في 19 يناير 2000، عن عمر 86 عاما، قد قالت الشرطة الأميركية أن اصدقاء هيدي عثروا عليها متوفية في سريرها بمنزلها في ألتامونت سبرينغ" بعد أن انتابهم القلق عليها حين لم ترد على اتصالاتهم الهاتفية.
ولدت ماريا إيفا لامار هيدويغ كيسلر في فيينا والمجر، وكانت الابنة الوحيدة لأسرة ثرية من أبوين يهوديين، وحققت شهرتها قبل رحيلها إلى مدينة هوليوود.
وهي ممثلة أسطورية ومخترعة عبقرية، قد توحي تعابير وجهها باللامبالاة بعد أن اخترعت الموجات الترددية والتي تم استخدامها في نظم الاتصالات والتحكم في الطوربيدات الإذاعية، أثناء الحرب العالمية الثانية، كما أنها جعلتنا نتوصل الآن إلى تقنية الواي فاي وGPS.
و حققت شهرة عالمية من خلال دورها في فيلم "شمشون ودليلة" الذي مثلته عام 1949م، وتحولت نجمة هوليود بعد ذلك إلى مجال البحث العلمي، فبعض العلماء يرون أنها المخترع الحقيقي لجهاز الهاتف المحمول، وأنها سجلت ذلك في أميركا، وأنها سجلت، وقد فكرت في تحريك الطوربيد عندما تزوجت رجلا يبيع السلاح، حيث أنها تزوجت ستة مرات.
توفيت في ولاية فلوريدا في 19 يناير 2000، عن عمر 86 عاما، قد قالت الشرطة الأميركية أن اصدقاء هيدي عثروا عليها متوفية في سريرها بمنزلها في ألتامونت سبرينغ" بعد أن انتابهم القلق عليها حين لم ترد على اتصالاتهم الهاتفية.