كيف استولت القصص الغارقة في الخيال على قلوب أولادنا؟
الأربعاء 14/نوفمبر/2018 - 01:06 م
حنان حسن إبراهيم
طباعة
يعشق الأطفال القصص الخيالية، وتعتبر القصص المغرقة فى الخيال نوع من القصص الخيالية، لكنها تمتاز بتركيزها على الصراع بين الخير والشر، والقصص الناجحة من هذا النوع استولى على انتباهنا.
وكشق كمال الدين حسين أستاذ الدراسات الشعبية والأدب بكلية رياض الأطفال جامعة القاهرة، أن تلك القصص تقاس مصداقيتها بإسلوبين الأول:بالأتساق الداخلى للعالم الجديد الذى تجسده،والثانى عن طريق الأبطال الواثقين فى قدراتهم وخبراتهم، فهذا النوع من القصص يصور ويرسم البطل التام الكامل،
وأضاف حسين في كتابة أدب الأطفال، أنه مع اختلاف الإطار من قصة إلى أخرى، ولكنها جميعًا تأتى متكاملة، حيث إن مصداقيتنا لها قد اعتمد على إبداع عالم القصص الذى يختلف عن عالمنا، والزمن فيه يكون أكثر مرونة،فيكون متموجا" ما بين الأندفاع للأمام ثم العودة للخلف، أو يكون مستديرا" يدور فى كل الأزمنة: الماضى والحاضر والمستقبل.
وأوضح أستاذ الدراسات الشعبية والأدب بكلية رياض الأطفال جامعة القاهرة، أن الطابع العام لتلك القصص هو جاد يهتم بالإنسان والإنسانية، والصراع الأساسى له سمة العالمية، حيث يدور بين الخير والشر المطلق.
وأضاف حسين في كتابة أدب الأطفال، أنه مع اختلاف الإطار من قصة إلى أخرى، ولكنها جميعًا تأتى متكاملة، حيث إن مصداقيتنا لها قد اعتمد على إبداع عالم القصص الذى يختلف عن عالمنا، والزمن فيه يكون أكثر مرونة،فيكون متموجا" ما بين الأندفاع للأمام ثم العودة للخلف، أو يكون مستديرا" يدور فى كل الأزمنة: الماضى والحاضر والمستقبل.
وأوضح أستاذ الدراسات الشعبية والأدب بكلية رياض الأطفال جامعة القاهرة، أن الطابع العام لتلك القصص هو جاد يهتم بالإنسان والإنسانية، والصراع الأساسى له سمة العالمية، حيث يدور بين الخير والشر المطلق.