4 تحولات يصعب مواجهتها في الحياة الزوجية
الأربعاء 03/أغسطس/2016 - 10:49 ص
الحياة الزوجية مليئة بالتفاصيل والضغوط، ويمر الزوجان من وقت لآخر بمشكلات وأزمات، تحتاج للمواجهة والتحمل، حتى لا تعصف بكيان الأسرة.
وتؤكد سامانثا ليتزنجر، خبيرة العلاقات الزوجية، أن كل الأزمات والتقلبات الحياتية يمكن للزوجين مواجهتها، طالما أن أساس العلاقة متين، والتفاهم والحب والود جمعهما منذ بداية علاقتهما معًا.
وتستعرض سامنثا أهم أكبر وأصعب المشكلات والأزمات الزوجية التي تواجه معظم الأزواج، وتقدم أفضل طرق مواجهتها.
الطفل الأول
من أكثر التحولات التي تواجه الزوجين، وأكثرها تأثيرًا فى العلاقة الزوجية قدوم الطفل الأول، فكثير من الأزواج يشعرون بعد قدوم الطفل الأول بأنهما أهملا بعضهما، وقد يصابان بصدمة خاصة الزوج، الذي يشعر أنه أصبح رقم "2" في حياة زوجته، بعد أن كان هو محور اهتمامها، ولمواجهة ذلك عليكما بإيجاد الوقت للجلوس سويًا، والحديث معًا، حتى لو 10 دقائق في اليوم عندما ينام الطفل.
فقدان الوظيفة
صدمة فقدان أحدكما وظيفته قد تصيب العلاقة كلها بالتوتر، وقد تجدان صعوبة في التعبير عن مشاعر الخوف والقلق، ونجد الطرف الذي فقد وظيفته يشعر بالنقص، خاصة إن كان الرجل.
وتنصح سامنثا بأهمية الحفاظ على خطوط الاتصال مفتوحة، فالدعم العاطفي هو أكثر فائدة من أي نصائح عملية خاصة بالبحث عن عمل جديد، وتوصي سامنثا بمناقشة التوقعات الخاصة بميزانية الأسرة الجديدة معًا.
الطموح الوظيفي
هناك تحد آخر تواجهه الحياة الزوجية، حينما يسعى أحد الشريكين إلى تغيير كبير في حياته المهنية كأن ينتقل لعمل جديد، أو حينما يقرر مواصلة دراسته الأكاديمية، فهذه المسألة قد تؤثر فى التوازن الأسري، وتنشأ المخاوف حول مدى تأثير هذه الالتزامات فى الأمور المالية والخطط المستقبلية والأطفال.
وهنا لابد من الحديث عن الخطط المقترحة مقدمًا، بدلا من القفز إلى الاستنتاجات بأن هذه المسألة لن تنجح، فيمكنك تنسيق قوائم من الإيجابيات والسلبيات وإعادة تنظيم ميزانيتكما معًا.
تغيير المكان
وهناك كذلك التغييرات في الوضع المعيشي، فهي أحد أهم التحولات الحياتية كالانتقال لمنزل جديد، أو مكان أو محافظة جديدة لظروف عملكما، والتي يتبعها أيضًا الكثير من المخاوف المالية.
وتنصح سامنثا بالسعي إلى عمل اتصالات جديدة بأسرع ما يمكن، لتجنب الاعتماد فقط على بعضكما البعض، والذي يمكنه أن يؤدي إلى الاستياء، خصوصًا إذا انتقل أحدكما بسبب وظيفة الآخر.
وتؤكد سامانثا ليتزنجر، خبيرة العلاقات الزوجية، أن كل الأزمات والتقلبات الحياتية يمكن للزوجين مواجهتها، طالما أن أساس العلاقة متين، والتفاهم والحب والود جمعهما منذ بداية علاقتهما معًا.
وتستعرض سامنثا أهم أكبر وأصعب المشكلات والأزمات الزوجية التي تواجه معظم الأزواج، وتقدم أفضل طرق مواجهتها.
الطفل الأول
من أكثر التحولات التي تواجه الزوجين، وأكثرها تأثيرًا فى العلاقة الزوجية قدوم الطفل الأول، فكثير من الأزواج يشعرون بعد قدوم الطفل الأول بأنهما أهملا بعضهما، وقد يصابان بصدمة خاصة الزوج، الذي يشعر أنه أصبح رقم "2" في حياة زوجته، بعد أن كان هو محور اهتمامها، ولمواجهة ذلك عليكما بإيجاد الوقت للجلوس سويًا، والحديث معًا، حتى لو 10 دقائق في اليوم عندما ينام الطفل.
فقدان الوظيفة
صدمة فقدان أحدكما وظيفته قد تصيب العلاقة كلها بالتوتر، وقد تجدان صعوبة في التعبير عن مشاعر الخوف والقلق، ونجد الطرف الذي فقد وظيفته يشعر بالنقص، خاصة إن كان الرجل.
وتنصح سامنثا بأهمية الحفاظ على خطوط الاتصال مفتوحة، فالدعم العاطفي هو أكثر فائدة من أي نصائح عملية خاصة بالبحث عن عمل جديد، وتوصي سامنثا بمناقشة التوقعات الخاصة بميزانية الأسرة الجديدة معًا.
الطموح الوظيفي
هناك تحد آخر تواجهه الحياة الزوجية، حينما يسعى أحد الشريكين إلى تغيير كبير في حياته المهنية كأن ينتقل لعمل جديد، أو حينما يقرر مواصلة دراسته الأكاديمية، فهذه المسألة قد تؤثر فى التوازن الأسري، وتنشأ المخاوف حول مدى تأثير هذه الالتزامات فى الأمور المالية والخطط المستقبلية والأطفال.
وهنا لابد من الحديث عن الخطط المقترحة مقدمًا، بدلا من القفز إلى الاستنتاجات بأن هذه المسألة لن تنجح، فيمكنك تنسيق قوائم من الإيجابيات والسلبيات وإعادة تنظيم ميزانيتكما معًا.
تغيير المكان
وهناك كذلك التغييرات في الوضع المعيشي، فهي أحد أهم التحولات الحياتية كالانتقال لمنزل جديد، أو مكان أو محافظة جديدة لظروف عملكما، والتي يتبعها أيضًا الكثير من المخاوف المالية.
وتنصح سامنثا بالسعي إلى عمل اتصالات جديدة بأسرع ما يمكن، لتجنب الاعتماد فقط على بعضكما البعض، والذي يمكنه أن يؤدي إلى الاستياء، خصوصًا إذا انتقل أحدكما بسبب وظيفة الآخر.