وزيرة الهجرة تستقبل أسرة الشاب المصري المتوفى بألمانيا
الأربعاء 03/أغسطس/2016 - 11:31 ص
التقت السفيرة نبيلة مكرم عبد الشهيد، وزيرة الدولة للهجرة وشئون المصريين بالخارج، بمكتبها أسرة الشاب المصري "محمد عبدالفتاح سالم" الذي توفي في ألمانيا في ظروف غامضة.
وطالبت الأسرة من الوزيرة متابعة الحادث الذي يعتبرونه مريبًا ومثيرًا للشكوك، حول تفاصيل الوفاة التي لم يعلموا بها سوى عبر زملاء الشاب وبعد الوفاة بأسابيع.
وأكدت الوزيرة أنها ستتابع تفاصيل الحادث وأسباب الوفاة مع كل من السفارة المصرية ببرلين، والسفارة الألمانية بالقاهرة.
وعلى الفور تواصلت الوزيرة بالمحامي الدولي خالد أبوبكر الذي تصادف وجوده في ميونخ، وطلبت منه التواصل مع النيابة الألمانية، للسؤال عن صحة الإجراء الذي تم مع المواطن المصري والعمل على حفظ كافة حقوق أسرته، وكلفته بتقصي الإجراءات القانونية التي تم اتباعها مع الشاب المصري ومع جثمانه من جانب جهات التحقيق الألمانية.
كانت أسرة الشاب المكونة من "عبد الفتاح سالم النجار" والد الشاب المتوفي بألمانيا، وعاطف عبدالمنعم النجار ابن عمه، وهلال رمضان السواح زوج أخته، أكدوا للوزيرة خلال اللقاء، أن كل ملابسات الحادث تقودهم للشكوك حول طريقة وفاته والتخلص من الجثمان، بعد تأكدهم أن السفارة لم تتلق بلاغًا من السلطات الألمانية بالوفاة، رغم احتفاظه بالجنسية المصرية، وكونه توفي داخل أحد السجون، ثم أبلغوا أنه كان بالمستشفى.
وطالبت الأسرة من الوزيرة متابعة الحادث الذي يعتبرونه مريبًا ومثيرًا للشكوك، حول تفاصيل الوفاة التي لم يعلموا بها سوى عبر زملاء الشاب وبعد الوفاة بأسابيع.
وأكدت الوزيرة أنها ستتابع تفاصيل الحادث وأسباب الوفاة مع كل من السفارة المصرية ببرلين، والسفارة الألمانية بالقاهرة.
وعلى الفور تواصلت الوزيرة بالمحامي الدولي خالد أبوبكر الذي تصادف وجوده في ميونخ، وطلبت منه التواصل مع النيابة الألمانية، للسؤال عن صحة الإجراء الذي تم مع المواطن المصري والعمل على حفظ كافة حقوق أسرته، وكلفته بتقصي الإجراءات القانونية التي تم اتباعها مع الشاب المصري ومع جثمانه من جانب جهات التحقيق الألمانية.
كانت أسرة الشاب المكونة من "عبد الفتاح سالم النجار" والد الشاب المتوفي بألمانيا، وعاطف عبدالمنعم النجار ابن عمه، وهلال رمضان السواح زوج أخته، أكدوا للوزيرة خلال اللقاء، أن كل ملابسات الحادث تقودهم للشكوك حول طريقة وفاته والتخلص من الجثمان، بعد تأكدهم أن السفارة لم تتلق بلاغًا من السلطات الألمانية بالوفاة، رغم احتفاظه بالجنسية المصرية، وكونه توفي داخل أحد السجون، ثم أبلغوا أنه كان بالمستشفى.