رئيس تحرير الأهرام المسائي: زويل استحق "نوبل" عن جدارة
الأربعاء 03/أغسطس/2016 - 01:39 م
أسماء صبحي
طباعة
قال الكاتب الصحفي علاء ثابت رئيس تحرير جريدة الأهرام المسائي، وعضو مجلس نقابة الصحفيين، إن البشرية فقدت العالم المصري الكبير الدكتور أحمد زويل، أحد نوابغ العصر، والذي أثرى البشرية بعلمه، وقدم نحو 350 بحثًا علميًا، ستظل علامة بارزة فى مسيرة التطور الإنسانى.
وأضاف ثابت، فى بيان له اليوم الأربعاء، أن الراحل استحق بجدارة جائزة نوبل في الكيمياء عن اختراعه ميكروسكوبا ليزريا يصور الحركة في زمن يبلغ فمتو ثانية، ليصبح بالإمكان رصد التغيرات في الجزئيات أثناء التفاعلات الكيميائية، وهو إنجاز كبير سيظل له نتائجه المهمة في تطوير البحوث الكيميائية.
وأشار ثابت، إلى أن أحمد زويل الذي ولد فى دمنهور وتخرج من جامعة الإسكندرية نموذجًا ألهمنا الأمل، والقدرة على تحقيق النجاح الباهر، وأكد أن الشاب المصري قادر بالعزيمة والذكاء على تحقيق الكثير إذا ما توفرت له الظروف المناسبة للإبداع والتميز.
وتابع ثابت، قائلا:"ترك لنا أحمد زويل نبتة للنبوغ فى المدينة العلمية التي تحمل اسمه، ليظل ملهمًا لشبابنا، وحافزًا على أن يواصلوا مسيرته، وعلينا أن نواصل رعاية تلك النبته، لتخلد ذكراه، وتظل متارة لمصر والعالم".
وتوجه ثابت، بخالص التعازي لأسرة العالم الجليل وشعب مصر والعالم، متابعًا:"نسال الله أن يطيب ثراه، ويكون مثواه الجنة، وأن تكون مكانته فى الآخرة بقدر عطائه فى الدنيا".
وأضاف ثابت، فى بيان له اليوم الأربعاء، أن الراحل استحق بجدارة جائزة نوبل في الكيمياء عن اختراعه ميكروسكوبا ليزريا يصور الحركة في زمن يبلغ فمتو ثانية، ليصبح بالإمكان رصد التغيرات في الجزئيات أثناء التفاعلات الكيميائية، وهو إنجاز كبير سيظل له نتائجه المهمة في تطوير البحوث الكيميائية.
وأشار ثابت، إلى أن أحمد زويل الذي ولد فى دمنهور وتخرج من جامعة الإسكندرية نموذجًا ألهمنا الأمل، والقدرة على تحقيق النجاح الباهر، وأكد أن الشاب المصري قادر بالعزيمة والذكاء على تحقيق الكثير إذا ما توفرت له الظروف المناسبة للإبداع والتميز.
وتابع ثابت، قائلا:"ترك لنا أحمد زويل نبتة للنبوغ فى المدينة العلمية التي تحمل اسمه، ليظل ملهمًا لشبابنا، وحافزًا على أن يواصلوا مسيرته، وعلينا أن نواصل رعاية تلك النبته، لتخلد ذكراه، وتظل متارة لمصر والعالم".
وتوجه ثابت، بخالص التعازي لأسرة العالم الجليل وشعب مصر والعالم، متابعًا:"نسال الله أن يطيب ثراه، ويكون مثواه الجنة، وأن تكون مكانته فى الآخرة بقدر عطائه فى الدنيا".