مصطفى مدبولي في حفل تكافل وكرامة: خدمات الدعم النقدي ستقتصر على طفلين فقط
الخميس 22/نوفمبر/2018 - 12:53 م
كتب: وسيم عفيفي - تصوير: محمد توفيق
طباعة
ألقى رئيس الوزراء الدكتور مصطفى مدبولي في حفل تكافل وكرامة كلمة عبر في بدايتها عن سعادته بالمشاركة في حفل مضي 3 سنوات على تأسيس تكافل وكرامة، مثمنا عنوان شعاره الذي حمل "من الحماية إلى الانتاج".
وثمن الدكتور مصطفى مصطفى في حفل تكافل وكرامة الجهود في العمليات الحمائية الفعالية لنحو 2.2 مليون أسرة فقيرة تضم 9.5 مليون مواطن.
وقال الدكتور مصطفى مدبولي في حفل تكافل وكرامة "يستدعينا الحَديثُ هنا عن مشكلةٍ مُلحةٍ تُهدد النموَ الاقتصادي وتُعطل جهود التنمية، وهي مشكلة التَضَخُم السُكاني الذي تشهده مصر، وعدم تبني سياسات فعالة لتنظيم الأسرة، مما تَسَببٌ في عدم التوازن بين عدد السكان والموارد والخدمات، فزاد عدد السكان بمصر 20 مليون نسمة في خمسة عشر عاماً بدءاً من 2003 وحتى 2018".
وتابع الدكتور مصطفى مدبولي في حفل تكافل وكرامة، أن الزيادةِ السنوية فى عددِ السكان تتخطى 2.5 مليون نسمة، وهو ما يفوق تعداد دول بأكملها، ويَستَتِبع هذا خللُ في تطورِ الكثافةِ السكانية، وفي التوزيعِ الديموجرافي، ويُؤثرُ سلباً على خصائصِ السكان، فيسوء وضع الخدمات الصحية والتعليمية وتنتشرُ الأُمّيةُ، وتتآكل مرافق المياه والكهرباء والصرف الصحي والمواصلات، مما يؤدي تباعاً إلى إنخفاض مستوى الدخل للقومي وعلى التوالي دخل الفرد من نصيبه في الدخل القومي".
وتساءل رئيس الوزراء في حفل تكافل وكرامة "عن أي تنمية نتحدثٌ بعد زيادة السكان فطبقا للأرقام والاحصاءات الدولية مصر تحقق أعلى معدل نمو فى منطقة الشرق الأوسط، ولكن كل هذا لا يكفى، لأن الزيادة السكانية تلتهم هذه المعدلات".
وثمن الدكتور مصطفى مصطفى في حفل تكافل وكرامة الجهود في العمليات الحمائية الفعالية لنحو 2.2 مليون أسرة فقيرة تضم 9.5 مليون مواطن.
وقال الدكتور مصطفى مدبولي في حفل تكافل وكرامة "يستدعينا الحَديثُ هنا عن مشكلةٍ مُلحةٍ تُهدد النموَ الاقتصادي وتُعطل جهود التنمية، وهي مشكلة التَضَخُم السُكاني الذي تشهده مصر، وعدم تبني سياسات فعالة لتنظيم الأسرة، مما تَسَببٌ في عدم التوازن بين عدد السكان والموارد والخدمات، فزاد عدد السكان بمصر 20 مليون نسمة في خمسة عشر عاماً بدءاً من 2003 وحتى 2018".
وتابع الدكتور مصطفى مدبولي في حفل تكافل وكرامة، أن الزيادةِ السنوية فى عددِ السكان تتخطى 2.5 مليون نسمة، وهو ما يفوق تعداد دول بأكملها، ويَستَتِبع هذا خللُ في تطورِ الكثافةِ السكانية، وفي التوزيعِ الديموجرافي، ويُؤثرُ سلباً على خصائصِ السكان، فيسوء وضع الخدمات الصحية والتعليمية وتنتشرُ الأُمّيةُ، وتتآكل مرافق المياه والكهرباء والصرف الصحي والمواصلات، مما يؤدي تباعاً إلى إنخفاض مستوى الدخل للقومي وعلى التوالي دخل الفرد من نصيبه في الدخل القومي".
وتساءل رئيس الوزراء في حفل تكافل وكرامة "عن أي تنمية نتحدثٌ بعد زيادة السكان فطبقا للأرقام والاحصاءات الدولية مصر تحقق أعلى معدل نمو فى منطقة الشرق الأوسط، ولكن كل هذا لا يكفى، لأن الزيادة السكانية تلتهم هذه المعدلات".