وزيرة التضامن الاجتماعي في مؤتمر تكافل وكرامة: واجهنا سوء توزيع الدعم
الخميس 22/نوفمبر/2018 - 02:26 م
كتب: وسيم عفيفي - تصوير: محمد توفيق
طباعة
أكدت الدكتورة غادة والي وزيرة التضامن الاجتماعي في مؤتمر تكافل وكرامة، أن الدعم في السابق كان يوجه للفئات الأعلى دخلا، ولمواجهة سوء توزيعه تم العمل على تصميم برنامج للدعم النقدى يوجه للفئات الأكثر احتياجا ويجعل الأسر اهتماما بمجالات الصحة والتعليم ومحالات الاستثمار فى الإنسان.
إقرأ أيضا :ـ غادة والي في مؤتمر تكافل وكرامة: المحافظات هي الأعلى حصولا على الدعم
وكشفت الدكتورة غادة والي وزيرة التضامن الاجتماعي في مؤتمر تكافل وكرامة، أنه تم تصميم البرنامج بعد أن أثبتت كل الدراسات التى تمت أن هناك ضعف فى الاستهداف حيث أن معظم الدعم كان يذهب للوقود، وقبل عام ٢٠١٣ كانت تكلفة دعم الوقود أعلى من التكلفة المقدمة لدعم التعليم والصحة مجتمعين.
وأضافت الدكتورة غادة والي وزيرة التضامن الاجتماعي في مؤتمر تكافل وكرامة، أن جهود الدولة استهدفت تقوية شبكات الأمان الاجتماعى لتتضمن عدد من المحاور الصحة والتعليمية وغيرها لتعطى شبكة حماية اجتماعية أوسع، مضيفة أن شبكة الأمان الاجتماعى شهدت تحولا كبيرا حيث كانت تستهدف الفقر فقط وأصبحت الآن تستهدف الفقر متعدد الأبعاد.
وأشارت الدكتورة غادة والي وزيرة التضامن الاجتماعي في مؤتمر تكافل وكرامة، إلى أن الدولة المصرية ووزارة التضامن خلال الأربع سنوات الماضية لم تقتصر برامجها على برامج الدعم النقدى فقط وإنما بعدد من البرامج الشاملة من التأمين الصحى والإسكان الاجتماعى وشبكة التكافل الاجتماعى وتوصيل الغاز للمنازل ومشروعات متناهية الصغر وكلها تمثل شبكة للأمان الاجتماعي، مضيفة أنه الآن أصبح هناك تنفيذ لمشروعات متناهية الصغر والتى تصل للقرى الأكثر فقرا والأشد احتياجا مثل محافظات الصعيد التى تحصل على أعلى نسبة دعم من برنامج تكافل وكرامة.
إقرأ أيضا :ـ غادة والي في مؤتمر تكافل وكرامة: المحافظات هي الأعلى حصولا على الدعم
وكشفت الدكتورة غادة والي وزيرة التضامن الاجتماعي في مؤتمر تكافل وكرامة، أنه تم تصميم البرنامج بعد أن أثبتت كل الدراسات التى تمت أن هناك ضعف فى الاستهداف حيث أن معظم الدعم كان يذهب للوقود، وقبل عام ٢٠١٣ كانت تكلفة دعم الوقود أعلى من التكلفة المقدمة لدعم التعليم والصحة مجتمعين.
وأضافت الدكتورة غادة والي وزيرة التضامن الاجتماعي في مؤتمر تكافل وكرامة، أن جهود الدولة استهدفت تقوية شبكات الأمان الاجتماعى لتتضمن عدد من المحاور الصحة والتعليمية وغيرها لتعطى شبكة حماية اجتماعية أوسع، مضيفة أن شبكة الأمان الاجتماعى شهدت تحولا كبيرا حيث كانت تستهدف الفقر فقط وأصبحت الآن تستهدف الفقر متعدد الأبعاد.
وأشارت الدكتورة غادة والي وزيرة التضامن الاجتماعي في مؤتمر تكافل وكرامة، إلى أن الدولة المصرية ووزارة التضامن خلال الأربع سنوات الماضية لم تقتصر برامجها على برامج الدعم النقدى فقط وإنما بعدد من البرامج الشاملة من التأمين الصحى والإسكان الاجتماعى وشبكة التكافل الاجتماعى وتوصيل الغاز للمنازل ومشروعات متناهية الصغر وكلها تمثل شبكة للأمان الاجتماعي، مضيفة أنه الآن أصبح هناك تنفيذ لمشروعات متناهية الصغر والتى تصل للقرى الأكثر فقرا والأشد احتياجا مثل محافظات الصعيد التى تحصل على أعلى نسبة دعم من برنامج تكافل وكرامة.