روس آتوم: علاقات مصر مع روسيا راسخة ومحطة الضبعة ليست صفحة جديدة
الأحد 25/نوفمبر/2018 - 01:41 م
كتب: فاطمة إسماعيل - تصوير: محمد علي
طباعة
أكد كيريل كوماروف النائب الأول للمدير العام لشركة روس آتوم للطاقة النووية ومدير قسم التطوير والأعمال الدولية، أن منتدى موردي الطاقة الأول الرفيع المستوى ليس في مصر فحسب ولكن في المنطقة كلها.
وشدد كيريل كوماروف في كلمته التي ألقاها بمؤتمر موردي الطاقة النووية أن محطة الضبعة للطاقة النووية هي ليست مجرد صفحة جديدة في تاريخ العلاقات الروسية المصرية، فيمكن القول إنه منذ انطلاق المشروع يعد التعاون في المجال النووي الحافز الرئيسي للعلاقات الروسية المصرية.
وقال كيريل كوماروف في كلمته "يتيح لنا مشروع الضبعة النووي الأول في مصر أن ننظر بثقة إلى مستقبل شراكتنا لمدة قرن على الأقل، ومن المهم بالنسبة لنا أن المحطة المستقبلية سيتم إنشاؤها على أساس مفاعلات ١٢٠٠VVER، من الجيل الثالث والأحدث في العالم والتي أثبتت نجاحها بالفعل عند اعتمادها بوحدات الطاقة الروسية وتجمع تقنياتنا بين الخبرات المكتسبة على مدى أكثر من ٧٠ عام من تاريخ الصناعة النووية الروسية، لذلك لا شك في أن محطة الضبعة ستكون هى الأحدث والأكثر أمانا في القارة".
وتابع كيريل كوماروف النائب الأول للمدير العام لشركة روس آتوم للطاقة النووية ومدير قسم التطوير والأعمال الدولية كلامه قائلا "وفقا لحساباتنا فإن كل دولار يستثمر في بناء محطات طاقة نووية باستخدام التكنولوجيا الروسية سوف يجلب دولارين من إيرادات لشركات محلية ونحو ١.٥ دولار من عائدات الضرائب ونحو ٤ دولارات في الناتج المحلي الإجمالي الوطني".
واختتم كيريل كوماروف النائب الأول للمدير العام لشركة روس آتوم للطاقة النووية ومدير قسم التطوير والأعمال الدولية كلامه قائلا "هذا أكبر مشروع للبنية التحتية حيث يؤدي بلا شك إلى خلق الآلاف من فرص عمل ومشاركة عدد كبير من الشركات المصرية فيه".
وشدد كيريل كوماروف في كلمته التي ألقاها بمؤتمر موردي الطاقة النووية أن محطة الضبعة للطاقة النووية هي ليست مجرد صفحة جديدة في تاريخ العلاقات الروسية المصرية، فيمكن القول إنه منذ انطلاق المشروع يعد التعاون في المجال النووي الحافز الرئيسي للعلاقات الروسية المصرية.
وقال كيريل كوماروف في كلمته "يتيح لنا مشروع الضبعة النووي الأول في مصر أن ننظر بثقة إلى مستقبل شراكتنا لمدة قرن على الأقل، ومن المهم بالنسبة لنا أن المحطة المستقبلية سيتم إنشاؤها على أساس مفاعلات ١٢٠٠VVER، من الجيل الثالث والأحدث في العالم والتي أثبتت نجاحها بالفعل عند اعتمادها بوحدات الطاقة الروسية وتجمع تقنياتنا بين الخبرات المكتسبة على مدى أكثر من ٧٠ عام من تاريخ الصناعة النووية الروسية، لذلك لا شك في أن محطة الضبعة ستكون هى الأحدث والأكثر أمانا في القارة".
وتابع كيريل كوماروف النائب الأول للمدير العام لشركة روس آتوم للطاقة النووية ومدير قسم التطوير والأعمال الدولية كلامه قائلا "وفقا لحساباتنا فإن كل دولار يستثمر في بناء محطات طاقة نووية باستخدام التكنولوجيا الروسية سوف يجلب دولارين من إيرادات لشركات محلية ونحو ١.٥ دولار من عائدات الضرائب ونحو ٤ دولارات في الناتج المحلي الإجمالي الوطني".
واختتم كيريل كوماروف النائب الأول للمدير العام لشركة روس آتوم للطاقة النووية ومدير قسم التطوير والأعمال الدولية كلامه قائلا "هذا أكبر مشروع للبنية التحتية حيث يؤدي بلا شك إلى خلق الآلاف من فرص عمل ومشاركة عدد كبير من الشركات المصرية فيه".