حقائق مفزعة عن الاعتداء الجنسي على الأطفال المعاقين
الثلاثاء 27/نوفمبر/2018 - 07:09 م
حنان حسن إبراهيم
طباعة
يعتبر الأطفال ذوي الإحتياجات الخاصة، خاصة من ذوي الإعاقة الجسدية، سبب حزن عميق لذويهم، والأكثر عرضة للمشكلات والإيذاء النفسي والبدني من قبل المجتمع، ولكن هل يمكن أن يقعوا فريسة سهلة للإعتداء الجنسي، هذا ما ستتحدث عنه السطور القادمة.
حقائق مفزعة عن الاعتداء الجنسي على الأطفال المعاقين
كشفت دراسة امريكية أجرتها صحيفة "فاميلي ميديسن أند بريماري كير جورنال"، أن الإعاقة الجسدية ترتبط دائمًا بزيادة خطر اغتصابهم والاعتداء الجنسي عليهم.
وحددت الدراسة الأسباب التي تؤدي لذلك، وجمعتها في ثلاثة عوامل تسهم في زيادة درجة الضعف:
1-التبعية، لأنه عادة ما يكون هؤلاء يتبعون شخص أخر وغير مستقلين في تصرفاتهم
2-الرعاية المؤسسية، والوجود بدور الرعاية ومدارس التأهيل والمدارس الفكرية
3-صعوبات التواصل، حيث لا يستطيع الطفل الإعتراض أو إخبار الآخرين بما حدث معه
وأكدت الصحيفة، أنه في دراسة أجريت على 150 من الشبان المصابين بالصم في مدرسة سكنية، أبلغ 75 طفلًا عن تعرضهم للإيذاء الجنسي، حيث وقع 19 منهم كضحايا سفاح القربى، وتعرض3 آخرين للإساءة البدنية والجنسية.
حقائق مفزعة عن الاعتداء الجنسي على الأطفال المعاقين
كشفت دراسة امريكية أجرتها صحيفة "فاميلي ميديسن أند بريماري كير جورنال"، أن الإعاقة الجسدية ترتبط دائمًا بزيادة خطر اغتصابهم والاعتداء الجنسي عليهم.
وحددت الدراسة الأسباب التي تؤدي لذلك، وجمعتها في ثلاثة عوامل تسهم في زيادة درجة الضعف:
1-التبعية، لأنه عادة ما يكون هؤلاء يتبعون شخص أخر وغير مستقلين في تصرفاتهم
2-الرعاية المؤسسية، والوجود بدور الرعاية ومدارس التأهيل والمدارس الفكرية
3-صعوبات التواصل، حيث لا يستطيع الطفل الإعتراض أو إخبار الآخرين بما حدث معه
وأكدت الصحيفة، أنه في دراسة أجريت على 150 من الشبان المصابين بالصم في مدرسة سكنية، أبلغ 75 طفلًا عن تعرضهم للإيذاء الجنسي، حيث وقع 19 منهم كضحايا سفاح القربى، وتعرض3 آخرين للإساءة البدنية والجنسية.