صور.. السفيرة المصرية بالنرويج تفتتح مُسابقةً للرسم لطلبة المدارس النرويجية
الثلاثاء 27/نوفمبر/2018 - 02:18 م
ياسمين شهاب
طباعة
افتتحت الدكتورة ماهى حسن عبد اللطيف، سفيرة مصر لدى النرويج، مُسابقة للرسم لطلبة المدارس النرويجية تحت شعار "تحيا مصر" بمقرّ المتحف النرويجى للتاريخ الثقافى، حيثُ شارك أكثر من أربعون طفلاً نرويجياً من طلبة المدارس فى رسم لوحاتٍ فنيةٍ للمعالم الأثرية المصرية وسط تغطيةٍ إعلامية واسعةٍ.
ألقت السفيرة المصرية الكلمة الافتتاحية، مُعربةً عن سعادتها بمُشاركة هذا العدد الكبير من الأطفال النرويجيين بالمُسابقة، مُؤكّدةً على أن الحضارة المصرية الخالدة هى المُلهمة والمُؤثرة فيما تلاها من حضارات غربية وإنسانية بما شملته من موروثٍ ثقافىٍّ وقيميىٍّ، الأمر الذى دفع فنانىّ العالم إلى إستلهام العديد من الرموز الفرعونية فى أعمالهم. وأوضحت السفيرة عبد اللطيف فى كلمتها أن الهدف من المُسابقة هو إتاحة الفُرصة لطلبة المدارس النرويجية الذين يدرسون التاريخ المصرى للتعرُّف عن قُربٍ على الحضارة المصرية العظيمة، وعلى الأرض التى شهدت إزدهار تلك الحضارة، وإستشعار حالة الأمن التى تتمتّع به مصر خلال المرحلة الحالية التى شهدت تطوّراتٍ عظيمةٍ فى مُختلف المجالات الإقتصادية والإجتماعية، وخاصةً فيما يرتبط بالإهتمام بالنشأ بإعتبارهم قادة المُستقبل وعماد الدولة الحديثة.
تضمّنت الكلمة أيضاً توجيه الشُكر إدارة المتحف النرويجى على تعاونها للإعداد للمُسابقة، وكذلك إلى شركة "Amisol" التى يمتلكها رجل الأعمال المصرى هشام النشار، والذى تبرّع، بناءً على طلب السفارة، بتأمين الجائزة الأولى فى المُسابقة، عبارةً عن تذكرتي سفر للطفل الفائز وأحد والديه إلى مدينة شرم الشيخ، مشمولةً بالإقامة الكاملة لمُدة أسبوع كاملٍ بأحد المُنتجعات السياحية.
هذا، وقامت السفيرة عبد اللطيف بتوزيع الجوائز على جميع المُتسابقين، عبارة عن حقائبٍ من المقتنيات التذكارية المصرية من تماثيل فرعونية وأوراق بردى وتى شيرتات تحمل علم مصر ورسوماتٍ فرعونية. كما اهتمت السفيرة المصرية، على هامش المُسابقة، بتدشين المعرض الثانى للمُنتجات التذكارية المصرية، فى إطار سلسلة المعارض التى تُقيمها ويُخصّص ريعها لصالح "صندوق تحيا مصر".
ألقت السفيرة المصرية الكلمة الافتتاحية، مُعربةً عن سعادتها بمُشاركة هذا العدد الكبير من الأطفال النرويجيين بالمُسابقة، مُؤكّدةً على أن الحضارة المصرية الخالدة هى المُلهمة والمُؤثرة فيما تلاها من حضارات غربية وإنسانية بما شملته من موروثٍ ثقافىٍّ وقيميىٍّ، الأمر الذى دفع فنانىّ العالم إلى إستلهام العديد من الرموز الفرعونية فى أعمالهم. وأوضحت السفيرة عبد اللطيف فى كلمتها أن الهدف من المُسابقة هو إتاحة الفُرصة لطلبة المدارس النرويجية الذين يدرسون التاريخ المصرى للتعرُّف عن قُربٍ على الحضارة المصرية العظيمة، وعلى الأرض التى شهدت إزدهار تلك الحضارة، وإستشعار حالة الأمن التى تتمتّع به مصر خلال المرحلة الحالية التى شهدت تطوّراتٍ عظيمةٍ فى مُختلف المجالات الإقتصادية والإجتماعية، وخاصةً فيما يرتبط بالإهتمام بالنشأ بإعتبارهم قادة المُستقبل وعماد الدولة الحديثة.
تضمّنت الكلمة أيضاً توجيه الشُكر إدارة المتحف النرويجى على تعاونها للإعداد للمُسابقة، وكذلك إلى شركة "Amisol" التى يمتلكها رجل الأعمال المصرى هشام النشار، والذى تبرّع، بناءً على طلب السفارة، بتأمين الجائزة الأولى فى المُسابقة، عبارةً عن تذكرتي سفر للطفل الفائز وأحد والديه إلى مدينة شرم الشيخ، مشمولةً بالإقامة الكاملة لمُدة أسبوع كاملٍ بأحد المُنتجعات السياحية.
هذا، وقامت السفيرة عبد اللطيف بتوزيع الجوائز على جميع المُتسابقين، عبارة عن حقائبٍ من المقتنيات التذكارية المصرية من تماثيل فرعونية وأوراق بردى وتى شيرتات تحمل علم مصر ورسوماتٍ فرعونية. كما اهتمت السفيرة المصرية، على هامش المُسابقة، بتدشين المعرض الثانى للمُنتجات التذكارية المصرية، فى إطار سلسلة المعارض التى تُقيمها ويُخصّص ريعها لصالح "صندوق تحيا مصر".